في جولتي الدوري الممتاز لأندية الدرجة الممتازة «15-16» صراع الصدارة بين الوثبة وتشرين وحافة الهبوط تتسع والاتحاد في خطر

الموقف الرياضي: انحصرت المنافسة على اللقب مبكراً بين الوثبة المتصدر بثقة وبين حامل اللقب مطارده تشرين بعد أن عززا مواقعهما في سلم الترتيب في ختام المرحلتين (١٥ و١٦) من دوري كرة القدم للدرجة الممتازة‏


‏‏‏‏‏‏‏


والتي كشفت أيضاً عن اتساع رقعة حافة الهبوط مع تذبذب نتائج فرق كانت في مناطق الأمان والدفء ويبقى مصير نادي القلعة الحمراء الاتحاد مقلقاً ومزعجاً لكل محبي كرة القدم المحلية فالأهلي العريق في مكان لا يليق باسمه وتاريخه ونجدته واجب حتمي قبل فوات الأوان.‏‏‏‏


النتائج ابتسمت للمتصدر ووصيفه وعززت موقع الوحدة المنتشي بفوز عريض على عفرين في ظل غياب الجيش لالتزامه بلقاء الملحق الآسيوي وعودة الكرامة لسكة الانتصارات ومثله الفتوة وحطين ولترافق الحيرة نتائج جبلة بخسارة خامسة على التوالي وتعمق جرح عفرين أكثر بنهاية هذه الجولة.‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏‏


صدارة وثباوية مستحقة‏‏‏‏


النية اتجهت لتأجيل اللقاء لأن الأمطار غمرت الملعب لكن الهواء الشديد نشفها قبل اللقاء وأثر بمستوى المباراة مع غيابات مؤثرة للوثبة الرفاعي للإصابة والعبد الله للإنذارت ونشاط طيب للضيف الطلعاوي.‏‏‏‏


البداية مع كرة ثابتة للدعبول بالحائط الدفاعي ومثلها لمحمد الحسن بيد الرحال ومن كرة جماعية بالدقيقة ١٧ يسدد البستاني كرة قوية ترتد من الحارس سامر رام حمدان البديل لمحمود خلف الغائب يكملها الدعبول هدفاً أول للوثبة ورغم الانتشار الجميل للطليعة والكرات البينية الجميلة للاعبيه لم يستطع لاعبوه الإقناع والتعادل.‏‏‏‏


في شوط المدربين الثاني ورغم هبات ساخنة لأسمر الطليعة والحمو إلا أن الرحال حافظ وتماسك وعكس التيار وكرة جماعية بدأها ابو عمشة ولمسها مدافع الطليعة بمنطقته وموه بها الدعبول لتصل للبستاني ويُدخل قبلة الأمان الثانية بمرمى الضيوف بالدقيقة ٥٣.‏‏‏‏


وبعدها كرة ساقطة سرقت القلوب وظنها الجميع هدفاً لصبحي شوفان ضاعت ليشرك المدرب فراس قاشوش ربيع سرور وحازم جبارة وخالد دينار دفعة واحدة للتعديل ليزيد النشاط الطلعاوي.‏‏‏‏


ومثله فعل الشمالي بإشراك سامر السالم وكوران خلو وليضيع البستاني هدفين محققين والمرمى خالٍ من الحارس ومثله أضاع البوطة كرة مقشرة من سامر السالم.‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏‏


وتحوم الكرة مرتين حول مرمى الوثبة بغية التعديل فيضيع السرور والدينار ومطالبة بجزاء لم يتجاوب معها حكم الساحة بصلحلو.‏‏‏‏


ورغم إصرار هجوم الطليعة على التسجيل كما فعل ذهاباً ولآخر دقيقة لم يهدأ عبر النشط عبد الله نجار بصاروخ مع زاهر خليل بفرصة إلا أن الرحال وأمامه ثائر الشامي ومعتصم شوفان مشطا المنطقة وسارا نحو الشباك النظيفة للمرة الحادية عشر بالممتاز كسلسلة متوالية.‏‏‏‏


ولتعلن الصافرة السعيدة إكمال الصدارة بجدارة.‏‏‏‏


تشرين يتجاوز الشرطة‏‏‏‏


دمشق – زياد الشعابين‏‏‏‏


حقق فريق تشرين فوزاً مهماً على مضيفه فريق الشرطة بعد المباراة المثيرة التي جمعتهما على ملعب الفيحاء وعزز الضيف وصافته ومطارته للوثبة المتصدر.‏‏‏‏


ولم ينفع الشرطة الهدف المبكر الذي جاء عن طريق صياح النعيم في د٢ بعد تمريرة من مؤمن ناجي وكاد أن يضيف الثاني بعد هجمة لمؤمن والنابلسي بالمقابل كانت فرصة للضيف عن طريق النكدلي لكن بلا خطورة وفي د ١٨ انفرد محمد كواية بالمريمية وأدرك التعادل.‏‏‏‏


حاول الشرطة مجدداً للتسجيل عبر المرتدات والهجوم المتبادل الذي طغى عليه طابع الخشونة من الطرفين لينتهي الشوط بالتعادل.‏‏‏‏


في الشوط الثاني بدأه تشرين بالهجوم والسيطرة على مجريات الشوط لتغير النتيجة وكان له ما أراد حيث حصل على ضربة جزاء بعد عرقلة للمالطة نفذها نصوح النكدلي وهدف التقدم في د ٥٣ بعدها ضغط أصحاب الأرض و أتيحت لهم أكثر من فرصة خطرة للتعديل عبر الخلف محمد ومازن علوان أبطل مفعولها الدفاع والحارس المدنية ليعزز الضيوف تقدمهم بهدف ثالث والثاني للاعب كواية الذي نجح بمواحهة مع المريمية.‏‏‏‏


وفي د ٨٦ قلص الشرطة الفارق عن طريق البديل عبد الساتر الحسن وكثف وضغط على جزاء تشرين لإدراك التعادل ولم تنفعه الدقائق الإضافية التي منحها حكم المباراة شادي الشحف التي أعلنت صافرته النهاية السعيد لتشرين والحزينة للشرطة التي زادت جراحه.‏‏‏‏


فوز مستحق لحطين على جبلة‏‏‏‏


اللاذقية – محسن عمران‏‏‏‏


دخل حطين وضيفه جبلة المباراة بالطموح نفسه وهو الفوز للابتعاد عن شبح الهبوط الذي يهددهما ولكن الحذر والخوف الذي ترافق مع البرد الشديد ساد جو المباراة إضافة لحساسيتها كونها مباراة ديربي وخاصة في الشوط الأول فلم نشهد ما يليق بسمعة الأزرقين وانحصر اللعب بوسط الملعب وكثرت التمريرات الخاطئة والأخطاء وقلت الفرص المباشرة واعتمد الفريقان على التسديدات البعيدة التي مرت بسلام على المرميين ولم تنفع تحركات جنيد حطين وشيخ يوسف جبلة بتسخين الأجواء لغياب الدعم لكليهما من زملائهما.‏‏‏‏


وكان أفضل ما في هذا الشوط هو صافرة الدولي محمد العبدالله منهياً أحداثه مع العلم أنه أوقف المباراة في الدقيقة 45 بعد الشتائم التي تعرض لها من جمهور حطين.‏‏‏‏


دخل حطين الشوط الثاني مهاجماً فسيطر وهدد ولكن دون فاعلية فيما كان جبلة يعتمد على إغلاق مناطقه الدفاعية وكانت محاولاته الهجومية خجولة .‏‏‏‏


نقطة التحول في المباراة بالدقيقة 57 عندما طرد الحكم لاعب جبلة علي سليمان بعد نيله إنذارين فزادت خطورة حطين ونجح حسين جويد في الدقيقة 63 بتسجيل هدف فريقه الأول مستغلاً تمريرة العرقاوي داخل الجزاء فسدد كرة قوية في شباك العالمة وتابع حطين الأفضلية وكاد الجنيد نجم المباراة أن يسجل من تسديدة جاورت قائم جبلة.‏‏‏‏


وفي الدقيقة 75 طرد الحكم لاعب حطين اسماعيل الحافظ فتحرر جبلة قليلاً وبدأ يبادل حطين الهجمات ووصلت المباراة لقمة إثارتها في الدقيقة 90 عندما سجل جبلة هدف التعادل عن طريق البديل علي محمد وظن الجميع أن المباراة انتهت بهذه النتيجة إلا أن مصطفى جنيد قال كلمته وسجل هدفين في الدقيقتين 90+1 و90+ 4 وينهي بذلك أحلام جبلة في التعادل.‏‏‏‏


فوز مستحق للفتوة‏‏‏‏


حلب – عبد الرزاق بنانه‏‏‏‏


استحق فريق الفتوة الفوز على فريق الاتحاد على أرضه وبين جماهيره بعد أن سيطر على معظم مجريات المباراة وقدم الأداء الأفضل على حساب تواضع فريق الاتحاد الذي ظهر مفكك الصفوف وخاصة في وسط الملعب مع أخطاء من لاعبي الأطراف وضعف واضح في الخط الأمامي في مواجهة المرمى وافتقد اللاعبون إلى الروح القتالية بعكس لاعبي الفريق الأزرق الذين لعبوا باندفاع وحماس وسجلوا هدفين وأضاعوا العديد من الفرص.‏‏‏‏


الاتحاد بدأ المباراة مهاجماً وكاد علي الخليل أن يفتتح التسجيل بالدقائق الأولى بعد أن وصلته كرة سهلة من الرمضان على بعد أمتار قليلة من المرمى لعبها بالعالي وسدد الكلاسي كرة ثابتة استقرت في أحضان الحارس لينشط بعدها الفتوة الذي ركز هجماته على الخاصرة اليسرى الاتحادية وينجح مهاجمه أحمد الحسين بتسجيل أول أهداف المباراة بالدقيقة /16/عندما تابع الكرة العرضية بالمرمى بعدها حاول الاتحاد التعديل وهاجم من الأطراف والعمق بواسطة الريحانية والبوادقجي والرمضان الذي لعب كرة عرضية إلى الخليل الذي تأخر بلعب الكرة وحولها من أمامه المدافع الصلب ليث عامر الذي كان صمام أمان الفريق الأزرق وبعد الهدف ظهرت سيطرة الاتحاد في وسط الملعب وسنحت له العديد من الفرص وكانت أهمها عندما انفرد الميدو بالمرمى وتأخر بلعب الكرة واغلاها عرضية الريحانية التي وصلت إلى حلق المرمى ولم تجد من يكملها وفي الدقائق الأخيرة من نهاية هذا الشوط كاد العوض أن يسجل الهدف الثاني عندما تلقى الكرة من ركنية تابعها برأسه وتصدى لها خالد عثمان وأفلتت من يديه ولم تجد من يكملها بالمرمى.‏‏‏‏


مع بداية الحصة الثانية وبعد التبديلات التي أجراها مدرب الاتحاد توقع الجمهور أن يتحسن الأداء إلا أن الواقع فرض نفسه بضياع اللاعبين في وسط الملعب وافتقدت الهجمات الاتحادية إلى الفرص الحقيقية بعكس فريق الفتوة الذي ظهرت أفضليته في وسط الملعب بخبرة اللاعب عدي جفال الذي نجح بتسجيل الهدف الثاني في الدقيقة /76/ عندما استلم كرة عرضية من العبادي بأناقة وعالجها بالمرمى ومع تقدم لاعبي الاتحاد إلى الأمام بطريقة عشوائية للتعديل كاد الفتوة أن يزيد الغلة وأهدر عدة فرص مؤكدة لتعلن صافرة الحكم الدولي فراس الطويل نهاية المباراة بفوز مستحق لفريق الفتوة الذي صفقت له الجماهير الاتحادية طويلاً وقامت بتوجيه الشتائم إلى لاعبيها وإدارة النادي.‏‏‏‏


الكرامة يعطل النواعير‏‏‏‏


حماة-فراس تفتنازي‏‏‏‏


زاد الكرامة من جراح النواعير عندما فاز عليه في ملعب حماة بهدف دون مقابل بعد مباراة متوسطة المستوى الفني شهدت بدايتها جس نبض من الفريقين مع انحصار الكرة في وسط الملعب وتبادل بسيط للهجمات بين الفريقين حيث اعتمد النواعير على تنشيط الأطراف عبر الدالي الذي مرر أكثر من مرة إلى الغصن والشوا ولكن دون فعالية وأيضاً اعتمد الكرامة بداية على الأطراف وتحديداً اليمين من خلال لاعبه الأسود الذي موّل مهاجميه العمير والحموي وأبو سمرة بعدد من الكرات العرضية الطويلة المتقنة ولكنها كانت تفتقر للنهايات السعيدة فيضطر الكرامة بعدها للاعتماد على تغيير اللعب والدخول عبر الطرف الآخر عبر لاعبه الحارث الذي اخترق الخاصرة اليمنى للنواعير ومرر كرة عرضية متقنة إلى زميله عماد الحموي الذي أودعها بثقة في الشباك على يمين حارس النواعير مسجلاً هدفاً جميلاً للكرامة في الدقيقة 40 لينتهي الشوط الأول بتقدم الكرامة بهدف.‏‏‏‏


في الشوط الثاني يندفع النواعير إلى الأمام محاولاً تعديل النتيجة مع قيام مدربه بإجراء عدة تبديلات لتنشيط الخط الهجومي بفريقه لأجل هذه الغاية بينما حاول الكرامة الاعتماد على طريقة الارتداد الهجومي السريع مع تمتين الخط الدفاعي للمحافظة على تقدمه بالنتيجة وأضاع عدة فرص عبر العمير والحموي واللوز ولكن ذلك لم يمنع من استمرار الضغط الهجومي للنواعير والذي أهدر عدة فرص محقفة عبر رأسية السفراني التي ارتدت من العارضة وبعدها ركلة جزاء احتسبها الحكم للنواعير في أواخر المباراة ولكن علي غصن يضيعها بالعارضة لتنتهي المباراة بفوز كرماوي على النواعير أفرح جمهور الكرامة وأزعج جمهور النواعير.‏‏‏‏


نصف دزينة برتقالية‏‏‏‏


الموقف الرياضي:‏‏‏‏


عمق فريق الوحدة من جراح عفرين بعد أن أثقل عليه بنصف دزينة من الأهداف مقابل هدف وحيد حمل توقيع سداسية الوحدة عبد القادر عدي هدفين في الدقيقتين ( 7,18) ولؤي شريف د38 وأنس العاجي هدفين في الدقيقتين (52,63) وأسامة أومري د85 من علامة الجزاء فيما سجل محمد عقاد هدف عفرين الوحيد د30.‏‏‏‏


المباراة تسيدها البرتقالي ونجح لاعبوه باستغلال الأفضلية المطلقة على المجريات فتنافسوا على التسجيل وخلق الفرص أمام فريق يعاني ما يعانيه من تراجع في نتائجه ومركزه الأخير فجاء اللقاء من طرف واحد وبه عزز الوحدة مركزه في ثالث الترتيب مترقباً هفوة للمتصدر ووصيفه على الرغم من صعوبة المهمة إلا أنه يسعى للمضي لاقتناص الفرصة وكرة القدم لا تحتكم للتكهنات الافتراضية بل تعطي من يعطيها وهذا ما يفعله البرتقالي في رحلة الإياب تحديداً.‏‏‏‏


في الجولة ١٥.. الصدارة على حالها وصراع الهبوط يتمدد‏‏‏‏


ووفقا للجدول المعتمد من قبل لجنة المسابقات في اللجنة المؤقتة لاتحاد كرة القدم اختتمت الجولة ١٥ من دوري كرة الممتاز الثانية من رحلة الإياب وفيها لم تتغير صورة المقدمة وخاصة بالنسبة لرباعي المقدمة المتصدر الواثق الوثبة والمطارد العنيد حامل اللقب تشرين وثنائي اقتناص الفرصة الوحدة والجيش في الاقتراب منهما مع أي هفوة أو كبوة.‏‏‏‏


بالمقابل محاولات حثيثة للكرامة والفتوة والطليعة والحرجلة لوضع المرساة في بر الأمان والتفكير في تحسين مواقعهم أكثر في المناطق الدافئة في وقت وضع فريق جبلة نفسه في المنطقة المحيرة والخطرة لجهة تتالي الخسارات وضياع مركزه المتقدم على اللائحة ودخوله على خط الهاوية المنحدر على رقعة واسعة تشمل حطين والشرطة والاتحاد والنواعير وعفرين.‏‏‏‏


طابق المنافسة‏‏‏‏


بالعودة لنتائج الجولة التي تؤكد أن طابق المنافسة محصور فعلياً على الصدارة بين الوثبة وتشرين فالأول عزز صدارته بعد حسم ديربي حمص لمصلحته على حساب جاره الكرامة وبهدفين دون رد، ليرفع رصيده إلى 38 نقطة بينما تجمد رصيد الكرامة عند النقطة 20 سجل للمتصدر ماهر دعبول د1 ووائل الرفاعي د63 .‏‏‏‏


وواصل البحارة مطاردتهم ودفاعهم عن لقبهم وحققوا فوزهم على حساب ضيفهم النواعير بثلاثة أهداف لهدف سجل لتشرين محمد مالطة د45 ونديم صباغ د62 وباسل مصطفى د89 وللنواعير عبد الهادي الدالي د14 ليبقي تشرين على فارق النقطة بينه وبين المتصدر بالمقابل تجمد رصيد النواعير عند النقطة 9 بالمركز 13 قبل الأخير.‏‏‏‏


وفي الثاني من هذا الطابق تنحصر المنافسة بين الجيش والوحدة ولكل مهما اهدافه في رحلة البحث عن مركز افضل على سلم الترتيب قد يقوده لاستحقاق عربي او آسيوي في أفضل الاحتمالات المتاحة.‏‏‏‏


ففي ملعب الجلاء تجاوز الجيش ضيفه الاتحاد بهدف محمد الواكد د35 ليحافظ على مركزه الثالث بعد رفع رصيده للنقطة 26 بينما انضم الاتحاد لدائرة المهددين وله 16.‏‏‏‏


الوحدة كسب العلامة الكاملة من مستضيفه جبلة وغلبه بهدفين نظيفين وقع عليهما أسامة أومري د13 وعبد الرحمن بركات د85، ليرفع بهما رصيده إلى 26 نقطة يشترك بها مع الجيش، تاركين الحيرة تلف نتائج جبلة بتلقيه لخسارته الرابعة هذا الموسم بقي لجبلة 17 نقطة.‏‏‏‏


طابق الأمان والحيرة‏‏‏‏


في هذا الطابق تدور نتائج الفرق المطمئنة نوعاً ما في المناطق الدافئة مع محاولات لتحسين الترتيب على اللائحة وفضّ شراكة النقاط والمراكز.‏‏‏‏


الطليعة في حماة كسب نقاط اللقاء المضاعفة من ضيفه حطين وغلبه 2/ 1 سجل للطليعة محمد نور خميس د12 وعزام خزام د28 ولحطين مثنى عرقاوي د39 ليفك الشراكة بالنقاط ويتقدم للمركز الخامس على اللائحة بعد أن رفع رصيده ل 21 نقطة فيما تجمد رصيد حطين عند 18 نقطة .‏‏‏‏


الفتوة في دمشق حقق انتصاره الخامس هذا الموسم على حساب الشرطة بهدفين دون رد سجلهما محمد زينو د26 وعبد الرحمن الحسين د 60 ليتوسط الترتيب بـ19 نقطة تاركاً الشرطة بالمركز 12 على لائحة الترتيب وله 13 نقطة .‏‏‏‏


الحرجلة عاد من حلب بفوز عزيز ومهم على مستضيفه عفرين بهدف سجله مازن تمارة د 85 ليرفع الفائز رصيده إلى 17 نقطة بينما لعفرين 4 نقاط يتذيل بها الترتيب تثبت حقيقة أنه أكثر الفرق المهددة بالهبوط للدرجة الأولى.‏‏‏‏

المزيد..