لم تكن إصابة أوكسلايد تشامبرلاين قبل بداية الدوري الخبر الأسوأ لمدرب ليفربول يورغن كلوب، ولم تكن الإصابات التي ضربت ماني وألكانتارا ونابي كيتا بفيروس كورونا الطامة الكبرى، فكلها إصابات قصيرة الأمد والحال كذلك عند الزجاجي ماتيب، حتى جاءت إصابة المدافع الهولندي فان دايك وغيابه حتى نهاية الموسم.
وفي الأسبوع الماضي تعرّض الريدز لضربتين جديدتين:
الأولى إصابة المدافع أرنولد أمام مانشستر سيتي وغيابه مدة شهر، ثم إصابة غوميز في معسكر المنتخب الإنكليزي، فبات ليفربول مفرغاً من المدافعين وبدأ يتوسل عند رابطة الدوري للتعاقد مع مدافع خارج سوق الانتقالات.