ملاعب الصحة

رياضة الحوامل: تنقسم الرياضة التي يجب أن تقوم بها الحامل إلى ثلاثة أنواع:


– الرياضة التي تركز على التنفس.‏‏


– الرياضة التي تركز على العضلات.‏‏


– الرياضة التي تمنع الارتخاء.‏‏


ويبقى سؤال: هل تستطيع المرأة الحامل أن تستمر في ممارسة رياضتها المفضلة التي كانت تمارسها قبل الحمل؟‏‏


الطب الحديث يفيد أن ذلك يتوقف على نوعية الرياضة وكيفية القيام بها، والوضع الصحي للحامل.. ولكن بشكل عام تستطيع الحامل أن تمارس بعض أنواع الرياضة شرط ألا ترهق نفسها لأن لحامل تتعب بسرعة، فضلاً عن أنه يفضل ابتعاد الحامل عن الألعاب الجماعية مثل كرة السلة وكرة اليد خوفاً من تعرضها إلى الأذى من الآخرين دون قصد، كذلك على الحامل في هذه الفترة لا تستطيع التحكم في وزنها وهذا ما يجعلها لا تقوى على تحمل ما تسببه الرياضة من إرهاق.‏‏


الجروح عند الرياضيين‏‏


يعرّف الجرح بأنه فقدان استمرارية الجلد، نتيجة لتعرضه لشدة خارجية، وهناك عدة أنواع من الجروح تصيب الرياضيين هي :‏‏


الجرح القطعي :‏‏


ويحدث نتيجة التعرض لآلة حادة كالموس والسكين، أو قطع زجاج ، ويتميز بكون حافتي الجرح منتظمتين مع وجود نزف شديد في المنطقة نتيجة لقطع عدد من الأوعية الدموية.‏‏


الجرح النافذ :‏‏


ويحدث نتيجة اختراق الجلد بآلة حادة ، مثل الخنجر والرمح وسلاح المبارزة ، أو أي جسم رفيع مدبب، ويتميز بقلة الدم المصاحب للإصابة إلا إذا أصاب عضواً داخلياً، أو أوعية دموية، ويساعد هذا الجرح على تلوث الجسم بالميكروبات .‏‏


الجرح الرضي:‏‏


ويحدث نتيجة ارتطام اللاعب بجسم غير حاد، كالحجارة، حيث يحدث تمزق في الجلد، وتكون حواف هذا الجرح غير منتظمة مع حدوث نزف أقل عادة من النزف المصاحب للجرح القطعي .‏‏


من أقوال الحكماء‏‏


الرياضة خط الدفاع الأول ضد الأمراض‏‏


الملابس الرياضية الضيقة تضعف خصوبة الرجال‏


حذّر خبراء بريطانيون من مخاطر ارتداء الرجال للملابس الرياضية الضيقة، المصنوعة من مادة (إسباندكس) عند ركوب الدراجات، إذ قد يتسبب ذلك في تقليل فرض الإنجاب لديهم .‏


فقد أكدت الدكتورة إيزابيل تراينور ، أستاذة النساء والتوليد بمركزSHN الطبي في بريطانيا، أن ملابس الرجال الرياضية الضيقة مثل (الشورت)، يمكن أن تؤثر في عدد الحيوانات المنوية.‏


وأوضحت :ننصح الرجال بارتداء ملابس داخلية فضفاضة وتجنب أي شيء ضيق حول الخصيتين، عند ممارسة الرياضة مثل ركوب الدراجات .‏


نصيحة‏


عندما تقارنين طفلك بأصحابه ، وتلاحظين أنه نحيف وقامته قصيرة ، لا تجزعي أو تنزعجي ، فلعلك كنت أنت أو والده كذلك في الصغر، وقد يكون من الأطفال الكثيري الحركة، الذين يحرقون كل الطاقة الواردة من الأكل، فلا يخزنون منها شيئاً.‏


وينصحك الأطباء والمختصون أن تختاري له رياضة مثل : الجودو أو السباحة ، أو أي رياضة تتيح نمواً سليماً لقصفه الصدري وأكتافه ، بسبب نحوله ، وتحافظ على ظهره مستقيماً .‏


المشي وترقق العظام‏



لا تقوي رياضة المشي العضلات فقط ، بل العظام أيضاً وتظهر الدراسات أن النساء اللاتي يمارسن رياضة المشي بانتظام (مثلما هو الحال بالنسبة للأطفال والبالغين ) ، تستطيع أجسامهم امتصاص حاجتها الضرورية من الكالسيوم ، الأمر الذي يقلل من احتمال تطور مرض هشاشة العظام في المراحل المتقدمة من العمر.‏

المزيد..