الإصابات الرياضية
يقرر الإنسان أن يمارس الرياضة في أوقات فراغه، وبدل أن يبدأ خطوة،خطوة ، يدفعه الحماس إلى التهوّر ، فتكون النتيجة أن يصاب بالشدّ العضلي الذي ينغص عليه فرحته ، ويضطره ذلك إلى الراحة ، ريثما يشفى من هذه الإصابة المباغته.
الإصابات الرياضية شائعة، ولكن غالبيتها لحسن الحظ تكون بسيطة وعلاجها ممكن .. وهذه الإصابات تحصل للهواة، كما تحصل للمحترفين ، والقسم الأكبر منها يحصل بسبب إهمال عملية التحمية المهمة جداً من أجل تهيئة العضلات، وجعلها مطواعة مرنة، كي تلبي ماهو مطلوب منها.. وفي حال إهمالها فإن خطر وقوع الإصابات الرياضية وارد جداً.
والإصابات الرياضية أنواع منها: الشد العضلي- آلام أسفل الظهر 0ركبة العداء- التواء الكاحل – مرفق لاعب التنس- التهاب وتر أشيل..
قصة مريضة:
—————-
قالت ماري بيبول وهي سيدة سويدية : «أعاني ضعفاً في المناعة، جعلني أصاب بالتهابات حادّة في الأطراف، حيث لم أعد قادرة على الحركة أو المشي بصورة طبيعية، ماأثر في نفسيتي وحياتي الأسرية، التي توقفت بشكل شبه كامل، لعدم قدرتي على تلبية احتياجات بيتي.. وتضيف: مكنّتني اليوغا من مزاولة حياتي بصورة طبيعية، علماً أني أمارسها بانتظام ، ورغم أني لمست تحسناً عاماً في الجسم، لكّن ذلك لم يحل دون الموظبة على تناول بعض العقاقير».
حقائق وطرائف:
———————
|
|
كانت الألعاب الأولمبية القديمة، لاتعرف الميداليات فكان الفائز يتوّج بإكليل من أغصان أشجار الزيتون المقدّسة ، المزروعة قرب معبد زيوس أو زوجته هيرا.. وكان العديد من الفنانين والشعراء يخلّدون أمجاد الفائزين .