مليونان للفتوة ولكلّ شيخ طريقته!

تحت هذا العنوان تحدّث إلينا هشام خلف: لا الأسلوب ولا الطريقة هي التي تميّز المدرب بل العمل الجدّي والعلمي المتكامل في سبيل النجاح ولكل مدرب سياسته ونهجه سواء بالتعامل مع اللاعبين أو بانتقاء المحترفين لذلك أعتبر إن النتائج هذا الموسم ما هي إلا اختبار وتحضير للموسم القادم لأنني استلمت الفريق متأخراً ولم أقم بالإشراف على فترة التحضير والتي اعتبرها متواضعة وأضاف إنه في حال استمر مع الفريق في الموسم القادم وهذا ما يتمناه سيرسم سياسة واضحة فور انتهاء الدوري الحالي تعتمد على الاحتراف الصحيح ليعود الفتوة إلى ألقه وتفوقه.‏