أرخت نتائج الأسبوع الفائت بظلالها على بعض الأندية الأوروبية، فكانت خسارة الإنتر امام نوفارا القشة التي قصمت ظهر البعير بالنسبة للمدرب كاسبريني،
وتسبب تعادلا روما في إعطاء فرصة أخيرة للمدرب لويس أنريكي.
في ألمانيا أقال هامبورغ مدربه أونينغ الذي حصد نقطة من ثماني عشرة نقطة محتملة، بينما مدرب شالكه رانجنيك آثر الابتعاد لأسباب صحية فلقي قراره دعماً واحتراماً من مدربي أندية البوند سليغا.