كواليس ودبابيس من الشهباء

حلب – عبد الرزاق بنانة…خسارة : بلغ ريع مباراة الاتحاد مع ضيفه نادي حطين بكاس الجمهورية /60/ ألف ليرة سورية في حين دفع لضيفه لقاء نقل المباراة من ادلب إلى حلب /235/ ألف

fiogf49gjkf0d


ليرة سورية كما بلغت تكاليف الحكام والمراقبين وخدمات الملعب /35/ إلف ليرة فيكون مجموع‏


ماتكبده النادي من خسارة مالية /210/ ألاف ليرة سورية .‏


غياب : عانى فريق أشبال الكرة بنادي الاتحاد من فراغ إداري وهو موجود بدمشق في التجمع النهائي‏


لبطولة الدوري حيث اقتصر حضور الفريق على المدرب ومساعده والمعالج دون تمثيل حقيقي للإدارة أو‏


لأي من الخبرات الفنية التي كان بإمكانها تقديم النصح والمشورة رغم الانطباع الحسن الذي تركته‏


مشاركة الفريق بالنهائيات والإجماع على أنه لايستحق المركز الرابع والأخير .‏


شهادة : رئيس فرع حلب للاتحاد الرياضي احمد منصور أشاد برئيس اللجنة المؤقتة لنادي الباب‏


الرياضي بريف حلب وقال أنه مع الطرق القانونية في إيجاد مجلس إدارة جديد لكن الاوضاح الحالية‏


لاتسمح بعقد مؤتمر استثنائي لهذه الغاية وتمنى على البعض عدم الاستعجال في هذه القضية .‏


بطولة : مدرب فريق الاتحاد للناشئين رضوان أبرش الذي يخضع لدورة تدريبية في دمشق تواصل هاتفيا‏


بكل دقيقة مع مساعده عبد الملك عزيزي في مباريات نهائي البطولة وساهم المدربان بفعالية كبيرة بإحراز‏


البطولة عن جدارة بعد أن كان الابرش مثار جدل وفي موقف لايسحد عليه من الغيرة من بعض المدربين‏


الذين توقعوا فشله في قيادة الفريق نحو البطولة .‏


عراقيل : أحد مستثمري المحال التجارية في نادي الاتحاد اشتكى على مستثمر الفراغات الخمسة بعد أن‏


بدأ العمل فيها على أساس أن المحلات غير مرخصة من مجلس مدينة حلب علما بان جميع الأعمال التي‏


نفذت داخل أسوار النادي منذ أكثر من ثلاثين عاما لم تخضع للرقابة من مجلس مدينة حلب الذي أوقف‏


العمل فورا فيما تؤكد الإدارة أن الذي تقدم بهذه الشكوى مدفوع من طرف معروف كي يتعطل‏


مشروع الفراغات الخمسة ولا يدخل النادي أي مال في ضغط جديد على الإدارة الحالية لتفشيلها .‏


ملاعب : عبد السميع تلجبيني احد المؤسسين الأوائل لنادي الاتحاد يتابع مع رئيس النادي السابق عبد‏


الغني كبه قضية مطالبة أحد أصحاب ارض الشهباء السابقين بإعادة جزء من المنشآت والملاعب وتمنى‏


على إدارة النادي وفرع حلب للاتحاد الرياضي التحرك الجدي في هذه القضية قبل فوات الأوان .‏

المزيد..