الرياضيون:سورية عصية على المؤامرات قوية بأبنائها
يؤكد الرياضيون ان ما تمر به سورية مرحلة عابرة بفضل تلاحم ابناء الشعب وتصميمهم على الاستمرار في نهج الممانعة الذي عرفت به سورية بلد الامن والامان
الذي يعد رئة يتنفس بها ابناء هذا الوطن الغالي.
الرياضيون المغتربون: ثقتنا بشعبنا كبيرة..دمشق- عبير علي:- نبيل البني الخبير
السلوي في المغترب قال:اتمنى بداية لبلدي الغالي الذي احن اليه كثيرا وانا في الغربة،
وانتظر بلهفة موعد اجازتي لاقضي اطول ممكن فيه، اتمنى لبلدي الحبيب سورية
|
|
الاستقرار والامان الذي عرفته فيه وانا على ثقة بأن ما حدث خلال الاسابيع هو
سحابة صيف عابرة لن تؤثرا ومن اراد لبلدي السوء سينهزم لان شعبنا متكاتف ولا
يقبل بأي شيء يسيئ لبلده.. واثقون بقدرة البلد وقائده السيد الرئيس بشار الأسد
على اعادة البلد الى ما كان عليه آمنا مستقرا..
– قاسم دعدوش الحكم والمراقب الدولي بكرة السلة في المغترب قال: لا شك في ان ما
حدث في سورية الوطن الحبيب ما هو الا نتائج مؤامرة استهدفت بلدنا فهناك من
حاول استغلال البعض بطرق مختلفة لبث الفتنة وزعزعة الاستقرار، لكن ثقتنا نحن
السوريين في الغربة ببلدنا وقائدها السيد الرئيس بشار الأسد كبيرة ولا تهتز بلدنا
سيعود كما كان بلد الحب والامان بلد الاستقرار والوحدة الوطنية… واطمئن كل
احبابنا في الوطن وخارجه بألا يخافوا شيئا فهذه «سورية الله حاميها» كما قال
قائدها…
– الاعلامي السوري المغترب جوني جبور:
باسمي وباسم جميع رجال الاعلام السوريين الشرفاء بدول الاغتراب ندعو الله عز
وجل ان تنجلي هذه الغمامة عن بلادنا الحبيبة وندعو من الله ان يحفظ سوريا شعباً
وقائداً ويعطي جيشنا الباسل القوة والعزيمة والإصرار في الوقوف بوجه هذه الهجمة
النكراء، التي يشنها علينا أعداء الوطن الحاقدين على رفعته وسموه وشموخه كونه البلد
العربي الوحيد الذي مازال محافظاً على هويته العربي الصامدة الداعية إلى التحرير
والداعية إلى استمرار المقاومة في وجه العدو الإسرائيلي الغاشم.
كما نعاهد قائد الأمة السيد الرئيس بشار حافظ الأسد على البقاء جنداً مخلصين
للجمهورية العربية السورية، من خلال التصدي لجميع المؤامرات الإعلامية التي تحاك
ضد وعي الشعب السوري الذي كسب المعركة بامتياز واحبط رهانات الكثيرين من
دول العالم ورأسهم محور الشر الكيان الصهيوني.
سورية الكرامة
دمشق- محمود المرحرح:
– فاروق سرية رئيس اتحاد كرة القدم:
لا يمكن ولا بشكل من الاشكال ان تمر هذه المؤامرة الدنيئة على سورية العروبة سورية
الكرامة ســورية الشهامة والنخوة هذه المؤامرة التي تستهدف امن واستقرار هذا
البلد الطيب المعطاء الذي يقوده السيد الرئيس بشار الأسد وما حدث من قتل للابرياء
وتخريب للمنشآت العامة لن يخيف ابناء هذا الوطن بفضل تلاحمهم ووحدتهم الوطنية
ووعيهم ودرايتهم هكذا هم ابناء سورية الغالية.. وستبقى سورية عصية على كل
انواع المؤامرات وستبقى على الدوام دولة ممانعة ومقاومة ومحصنة ضد كل الفتن ونحن
كرياضيين ماضون في مسيرة الاصلاح والتطوير خلف القيادة الحكيمة لسيد الوطن
وثقتنا كبيرة بأن الامور ستسير نحو الافضل والاصلاحات التي اعلنها السيد الرئيس
اخذة طريقها للتنفيذ وهذا يحتاج الى وقت (سرعة وليس تسرعا) لتكون الخطوة سليمة
وبناءة وتعم الفائدة على الوطن باكمله.
– عبدو فرح رئيس فرع ريف دمشق للاتحاد الرياضي العام
بداية نتوجه بالرحمة والغفران لشهداء الوطن الغالي وطننا غال وطننا عزيز وطننا صامد
وطننا قوي بلحمته الوطنية وتكاتف الشعب مع القائد و ما يمر به من مؤامرة ستنجلي
وسيعود قويا والعلم خفاقا يرفرف في سمائه وستكون المرحلة القادمة للاصلاحات التي
بدأت يتوجيه من السيد الرئيس للحكومة الجديدة فلنتكاتف جميعا يدا بيد نحو
مستقبل زاهر وعلينا ان نبادل القائد بالوفاء وان نتعاون من اجل تنفيذ برامج الاصلاح
وما اتمناه عدم الانجرار وراء القنوات المغرضة التي لا تريد سوى الخراب لهذا البلد
الامن وطن الامن والامان والاستقرار وطن العيش المشترك سورية الارض العربية.
– عبد السلام خلف رئيس لجنة الاختبارات بالكاراتيه: لقد ساء للبعض حالة
الاستقرار التي تعيشها سورية وتلك المحبة والمودة التي يعيشها الشارع السوري بكافة
اطيافه والوانه وقد تشعبت خيوط الفتنة وتشابكت اطرافها وبات المواطن يخشى
المستقبل الغامض هناك اخطاء ربما بعضها غير مقصود وواجبنا الاشارة اليها والمساهمة
في تصحيحها وليبدأ كل منا بنفسه ومن اسرته وفي محيط عمله لنسهم في عملية
الاستقرار وعودة الهدوء وبناء وطننا المنيع في بلد لا يعرف ابناؤه الفرقة ولنعالج الامور
فيما بيننا ونتفهم مطالب اخواننا ونعالجها بدل اللجوء من الاطراف الاخرى فلكل منا
حقوق يجب ان يأخذها وبالمقابل عليه واجبات يجب ان يؤديها.
الرماية: نحن مع الإصلاح وضد التخريب
دمشق – علي زوياري
الكل في الرياضة السورية يريد حماية الوطن ويؤكدون أن سورية هي التي منحت
الكرامة لكل العرب، وجنود الرماية يؤكدون أن سورية عصية على الانكسار وستظل
شامخة بشعبها وجيشها وقائدها.
– يقول رئيس اتحاد الرماية العقيد المتقاعد علي السالم: كلنا نريد الحرية ونريد
الديمقراطية ونحن مع المطالب المحقة التي تقدم بشكل حضاري إن كان ذلك عن طريق
الحوار أو النقاش البناء أما التخريب فإنه عمل مرفوض بكل أشكاله مهما كان صغيراً
ومن يريد أن يصلح عليه أن ينطلق من نفسه لأن الاستماع إلى أشخاص يقبعون خارج
سورية يعملون لحساب تيارات معادية لسورية هدفهم مغرض وعملهم دنيئ.
– أديب البراغلي عضو اتحاد الرماية: رهان الغرب خاسر وسموم الفتنة كشفت وخيوط
المؤامرة انقطعت وبلدنا سالم آمن غانم وعلينا أن نعي حجم هذه المؤامرة التي تحاك
ضدنا ويجب ألا نغفل عن اصلاح السلبيات إن وجدت وحتى لا نترك عذراً لأحد في
استغلالها علينا معالجتها والإشارة لأنها لو استمرت ستكون عامل يسمح لتدخل هؤلاء
وخاصة من يود الأذية لسورية وشعبها.
– عبدو بجنكة رئيس نادي البريقة في محافظة القنيطرة: العمل التخريبي مدان بكافة
أشكاله وألوانه ومن يقوم به عليه أن يدرك أنه جزء من المؤامرة التي يريدها البعض في
الخارج وإننا في نادي البريقة مستمرون في التدريب والتمرين ولن ترهبنا أكاذيب
وألاعيب هؤلاء المخربين.
– رفيق الشعار إداري منتخبنا الوطني للرماية: نعاهد سيادة الرئيس الدكتور بشار
حافظ الأسد الوقوف خلفه ومعه في مسيرة الإصلاح التي يقودها ولن يستطيع أحد
النيل من دورنا القومي والعربي في استقرار المنطقة شاء من شاء وأبى من أبى.