صوت الموقف

شيئاً فشيئاً يأتي الخبر اليقين من حلب وشيئاً فشيئاً تقسو التفاصيل الآتية من حمص وتتلاطم مثيلاتها القادمة من اللاذقية..

في حلب تتوضح النوايا كلما اقترب موعد مؤتمر حجب الثقة عن الإدارة الاتحادية, يريدون رأس رئيس النادي ومن يقف إلى جانبه ليؤكدوا حالة تطويق داخلية كانت تعيشها الإدارة الاتحادية دون أن تنتبه لذلك ومن نال رضى المعارضة إما كان محايداً أو كان قريباً من المعارضة ولا ثالث لهذين التفسيرين وفي النهاية جمهور نادي الاتحاد وأعضاؤه الأصلاء هم من سيحدد مستقبل نادي الاتحاد.‏

في حمص بدأ الحديث عن أنّ كل ما تعرّض له نادي الكرامة إدارياً في الفترة الماضية كان مدبراً ومتفقاً عليه ليخرج بعض أعضاء الإدارة غير القادرين على الدفع ويدخل مكانهم أشخاص متحمسون للدفع حتى أنّ بعضهم وكما يشاع دفع قبل المجيء إلى الإدارة كتأكيد على نية الدفع عنده, ولا أريد أن أصدم نفسي وأصدم جمهور الكرامة بتصديق مثل هذه التفسيرات إلا إذا تُرجمت التفسيرات على أرض الواقع ترميماً كما يشيعون.‏

وفي اللاذقية تخبطات ومشاكل إدارية في معظم أنديتها بشكل عطّل النشاط الرياضي فيها وحال بينها وبين الاستعداد للموسم الجديد.‏

والخلاصة: في كلّ موسم نعيش الحالة ذاتها تقريباً في خمسين بالمئة من أنديتنا وإن كنا نعيش هذه النسبة مع إدارات جاءت بالانتخابات الرياضية فماذا كنا سنعيش لو أنّ هذه الإدارات جاءت Ghanem68@scs-net.org‏

“>بالتعيين?‏

Ghanem68@scs-net.org‏

المزيد..