فض لقاء إدارة نادي الوثبة مع لاعبها الكروي حمود الحمود – والذي كان مناسبة مفترضة لتوقيع الأخير لناديه للموسمين القادمين – برفض توقيع الحمود على العقود لأسباب مالية بعد أن كان الحمود قد أعلن سابقا انه سيوقع لناديه الوثبة ( على بياض ) أسوة بزميله
منهل كوسا , خرج الحمود من مقر النادي حوالي الساعة العاشرة من ليلة الأربعاء الماضي ليصدم الشارع الوثباوي صباح اليوم التالي بنبأ توقيعه هو وزميله رامي جبلاوي لنادي تشرين … ومن جانب آخر فقد نجحت جهود إدارة الوثبة باستعادة لاعبها محمد غرير إلى صفوف فريقه بعد موسم واحد أمضاه خارج أسوار النادي في تجربة احترافية ناجحة مع نادي تشرين كما تم توقيع المدافع سلطان نهار لناديه بعد أنباء عن انتقاله لنادي الفتوة و حدثنا النهار أنه راغب في نيل فرصته وإبداء إمكاناته ولكن الأولوية تبقى لناديه الوثبة مع حبه لأزرق الدير ولكنه لم يخف إن اتصالات عديدة جرت معه في محاولة في محاولة لاستقطابه مجددا إلى صفوف الفتوة ووصل الأمر به إلى حد الوعيد له ولناديه الوثبة إذا لم يلتزم بعقده و بتدريبات الفتوة .. ؟!. وهو الآن حائر ولا يدري ما هي حقيقة موقفه قانونيا بعد التعليمات الصادرة عن لجنة التسيير الكروية حول إلغاء هذه العقود .