– الفوز البرازيلي على إيطاليا يوم السبت الماضي في ختام مباريات المجموعة الأولى هو الثامن خلال ست عشرة مباراة مقابل خمس خسارات وثلاثة
تعادلات حسمت البرازيل أحدهما بالترجيح، والفوز هو الثاني في مباراتين جمعتا المنتخبين بمسابقة كأس القارات.
– حقق المنتخب المكسيكي الفوز الرابع على اليابان في المباريات الخمس التي جمعت المنتخبين مقابل خسارة واحدة، وبفضل الهدفين اللذين سجلهما المهاجم المكسيكي خافير هرنانديز يكون رفع رصيده إلى خمسة وثلاثين هدفاً دولياً، وبالتالي بات يحتاج إلى أحد عشر هدفاً لمعادلة الهدّاف التاريخي للمكسيك بورغيتي.
– حقق المنتخب البرازيلي فوزه الثالث والثلاثين على أورغواي مقابل تسع عشرة خسارة وتسعة عشر تعادلاً، وبفوز البرازيل تبقى دون خسارة أمام الأورغواي منذ عام 2001 خلال تصفيات مونديال كوريا الجنوبية واليابان، واختير نجم المباراة حارس البرازيل خوليو سيزار ليكون مع كاسياس الاستثناء في نجومية المباريات التي اقتصرت على لاعبي الوسط والهجوم.
– ثأر المنتخب الإسباني من منتخب نيجيريا بعد خمسة عشر عاماً من الخسارة الشهيرة في مونديال فرنسا بثلاثة أهداف لهدفين، وجاء الثأر بثلاثة أهداف نظيفة في مباراة شهدت هدفاً للمهاجم الإسباني فرناندو توريس بعد نزوله بدقيقة واحدة مسجلاً أسرع هدف للعب بديل في المسابقة، والنتيجة الرقمية التي حققتها أورغواي على تاهيتي 8/صفر هي نفسها النتيجة التي فازت بها خلال مونديال 1950 على بوليفيا كأعلى نتيجة للمنتخب السماوي للرجال في بطولات الفيفا.
– تعادل المنتخب الإسباني مع إيطاليا هو الثاني عشر مقابل ثماني هزائم ومثلها انتصارات وسجلت ثلاثين هدفاً مقابل ثلاثين هدفاً بمرماها، ولكنها المرة الثانية التي يحسم فيها الماتادور المباراة بالترجيح بعد ربع نهائي يورو 2008، وبذلك أنجز المنتخب الإسباني المباراة الرسمية التاسعة والعشرين دون خسارة.
– مباراة الأورغواي وتاهيتي شهدت بطاقتين حمراوين هما الوحيدتان في بطولة كأس القارات، واللاعبان المطرودان هما لوديفون من تاهيتي وسكوتي من الأورغواي، واللافت أن البطاقتين كانتا بفعل البطاقة الصفراء الثانية.