في ثامن دوري المحترفيــن أمية واصل رحلة التألق والكرامة أكد التفوق

أمية تابع الصدارةحمص – حيان شيخ سعيد:

fiogf49gjkf0d


الفريقان : الوثبة * أمية صفر/1‏‏


الأهداف: سامر يازجي (د 2) بدل ضائع في الشوط الأول‏‏


الحكام: مهند دبا – عبد القادر عبارة – أنور حمزة – غياث دياب وراقبها إدارياً رياض المصري، وتحكيمياً كمال قدسي.‏‏


البطاقات: للوثبة صفراء ساندرو – حمراء فابيو – (لأمية) نادر حربللي – شادي بخوري – وحمراء سامر حمادي.‏‏


توتر واستياء وخروج عن النص تسبب به طاقم التحكيم الذي أطلق صافراته ورفع راياته بشكل مزاجي متلاعباً بشعور عشرة آلاف متفرج ضارباً عرض الحائط بمهمته العادلة والذي تابعناه كان مهزلة ولأمية المتصدر نقول مبروك الفوز بالهدف الوحيد على الوثبة في حالة‏



تسلسل مكشوفة رغم أن أمية كان شجاعاً مع حارسه (رمو) وأغلق منطقة جزائه وحافظ على نظافة شباكه، أما الوثبة فقد جنى على نفسه رغم سيطرته الميدانية بالشوط الثاني لكنه لم يعرف الحلول للوصول على المرمى وأثبت أنه عقيم وعاجز رغم تأثره بإصابة البرازيلي (جاجا).‏‏


فالشوط الأول خشونة متعمدة وهجوم وثبادي وارتداد الأخضر وانفراد للذكور مرتين وتسرع للوثبة بمواقع الهجوم ومطالبة بضربتي جزاء وهدف صاعق بالوقت البدل الضائع بقدم اليازجي نال الاعتراض من الوثبة وجمهوره وتوترت الأجواء وانطلق الوثبة بالشوط الثاني مهاجماً ومحاصراً وفشل في الاختراق أمام سد أمية المنيع ومن ورائه حارس متألق مع ادعاء الاصابات التي لم تحسمها صافرات وبطاقات حكم المباراة.‏‏


آهات التحكيم ..؟!‏‏


اللاذقية- سمير علي:‏‏


الفريقان : تشرين × الكرامة ( 1×2 )‏‏


الأهداف : سجل للكرامة فهد عودة ومحمد الحموي د( 15 و62) ولتشرين ربيع جمعة د(30)‏‏


الجمهور : 15 ألف متفرج‏‏


الحكام : شادي عصفور وتمام حمدون وفايز الباشا وجورج مسلم‏‏


الإنذارات : عاطف جنيات ( الكرامة) محمد علي ( تشرين)‏‏


دفع تشرين ثمن الفرص الكثيرة التي أضاعها مهاجموه وخاصة في الشوط الأول وثمن أخطاء مدافعيه غالياً وسقط على أرضه أمام الكرامة وبهدفين مقابل هدف واحد بعد مباراة جيدة المستوى الفني، مثيرة ولاهبة في مجرياتها غنية بالفرص الضائعة والتي كان أكثرها لتشرين، شهدت اعتراضاً على قرارات الحكم من الفريقين وخاصة جمهور تشرين ولم يخل الأداء من التشنج والعصبية،عرف الكرامة كيف يستغل فرصه بشكل مثالي فيما أخفق مهاجمو تشرين في استثمار فرصهم والتي بدأت مع مطلع الشوط الأول الذي صبغه تشرين بلونه الأحمر وكان الفريق الأفضل والأكثر خطورة وهدد مرمى ضيفه بعدة كرات خطرة لو أحسن المهاجمون استغلالها لحسم تشرين نتيجة المباراة منذ شوطها الأول فبعد ثلاث فرص للمحترفين أكيدي وايفيه ضاعت بفضل تألق البلحوس طبع الكرامة القبلة الأولى عبر لاعبه فهد عودة في أول تهديد كرماوي لمرمى تشرين من تسديدة قوية سكنت المقص الأيسر لمرمى الشاكوش ولكن الهدف والذي جاء بعكس المجريات لم يوقف عزيمة وتصميم لاعبي تشرين فواصلوا هجماتهم وغمروا منطقة جزاء الكرامة بعدة كرات خطرة سجل من إحداها ربيع جمعة برأسه هدف التعادل كاد بعدها العكاري أن يسجل مرتين من فرصتين ثمينتين أمسك الأولى البلحوس وسدد الثانية وهو منفرد بجوار القائم،بالمقابل اعتمد الكرامة على الكرات الطويلة والعرضية لمهاجميه ومع نهاية الشوط سجل الجنيات هدفاً ألغاه الحكم بداعي التسلل اعترض عليه لاعبو الكرامة.‏‏


وفي الشوط الثاني والذي يعتبره الكثيرون شوط المدربين ،تبادل الفريقان الهجمات والسيطرة وإضاعة الفرص وعرف القويض كيف يقود فريقه نحو الفوز على الرغم من البداية الهجومية لتشرين اتيحت خلالها فرصة خطرة لأكيدي سددها بجوار القائم رد عليها الطيار بتسديدة قوية أبعدها الشاكوش،طالب بعدها تشرين بركلة جزاء إثر عرقلة الجمعة لكن الحكم لم يحتسب شيئاً ومن هجمة مرتدة أضاف الكرامة الهدف الثاني بسبب ضعف التغطية الدفاعية عبر محمد الحموي الغير مراقب،نشط بعدها تشرين طالباً التعديل وهاجم بكثافة عددية وكاد ايفيه أن يدرك التعادل لكن البلحوس أبعد كرته لركنية أضاع بعدها ربيع جمعة كرة ثانية سددها بجوار القائم بالمقابل كاد الكرامة أن يعزز تقدمه على حساب اندفاع لاعبي تشرين ويسجل الهدف الثالث لكن الحموي المنفرد سدد بجوار القائم لينتهي اللقاء بفوز أسعد الكرامة وأحزن تشرين .‏‏


تعادل ظالم للاتحاد‏‏


حلب – عبد الرزاق بنانه :‏‏


الاتحاد × الوحدة 1 × 1‏‏


الجمهور: ثمانية الآلف متفرج‏‏


الأهداف : زياد شعبو (د.13)‏‏


الحكام : الدولي تركي العويد – إسماعيل علي – معمو محمود – عبد الغني احمد وراقبها إدارياً بشير عبود وتحكيمياً فايز بيطار‏‏


الإنذارات : الاتحاد : ابراهيم توريه _ الوحدة : ينال اباظه – رأفت محمد – رضوان الازهر –محمد البشو.‏‏


البطاقات الحمراء :محمد البشو دقيقة 87 لضربه لاعب الاتحاد عبد القادر دكة بدون كرة .‏‏


لم تعدل الكرة في ملعب الحمدانية بحلب عندما خرج نادي الاتحاد الذي لعب أجمل مبارياته في هذا الموسم متعادلا ً بعد سيطرة واضحة على مجريات المباراة منذ البداية وحتى النهاية فيما لعب الوحدة في الشوط الاول بنشاط واضح ونفذ الهجمات المرتدة بتكتيك ناجح سجل منها هدفه الوحيد وتراجع بعدها بشكل واضح إلى المواقع الدفاعية للحفاظ على النتيجة .‏‏


سيطرة ميدانية وفرص بالجملة اتحادية وهدف مباغت للوحدة هي أهم مفردات الشوط الأول الذي بدأه الاتحاد بخطة 3-5-2 معتمداً الدخول عبر الأطراف والعمق ورغم الكثافة الدفاعية للوحدة فإن فريق الاتحاد الذي قدم أجمل شوط له منذ انطلاق الدوري استطاع أن يخترق الدفاعات بنجاح تام فكان الازهر حاضراً لجميع الكرات وحرم الاتحاديين من تسجيل أكثر من هدف محقق فيما لعب الوحدة بخطة 4-4-2 كانت تتحول في معظم الأوقات إلى 4-5-1 واعتمد منذ البداية على تقوية الخطوط الدفاعية واللعب على الكرات المرتدة التي أثمرت بالدقيقة (13) من تسجيل أول الأهداف عندما دخل المحترف سي الشيخ من الجهة اليمنى ولعب كرة عرضية لزياد شعبو الغير مراقب تابعها بالمرمى وكاد تورية أن يحقق التعادل بعد أن تجاوزت كرته الحارس وأبعدها ينال اباضة باللحظة الأخيرة ومرة ثانية جرب اوتو التسديد فكان الازهر صاحياً الذي حولها إلى ركنية. أغلى الفرص الاتحادية كانت بدقيقة 29 عندما انفرد تورية وجاً لوجه بالأزهر الذي حولها لركنية وقبل نهاية الشوط الأول تصدى القائم لكرة معتز كيلوني من ضربة حرة مباشرة مع بداية الشوط الثاني زاد الاتحاد من نشاطه وسيطرته على معظم مراحل المباراة مع تراجع واضح لفريق الوحدة للخطوط الخلفية للحفاظ على النتيجة وكاد تورية ان يحقق التعادل بعد ان ساق الكرة وتجاوز المدافعين وداخل منطقة الجزاء وانفراد بالمرمى ولعبها قوية بالعارضة ومرة ثانية كاد حاج محمد ان يسجل بعد ان افلتت الكرة من الازهر داخل منطقة المرمى لعبها خارج القوائم ومع الكثافة العددية بدفاعات الوحدة كان اصرار الاتحاد على الدخول من العمق واضحاً وكانت اغلب الكرات تنتهي عند حدود منطقة الجزاء وجرب عادل عبدالله التسديد من خارج منطقة الجزاء ورغم التبديلات الهجومية لمدرب الاتحاد إلا ان تسجيل هدف التعادل بقي عاصياً حتى الدقيقة الاخيرة من الوقت البدل الضائع عندما أعلن الحكم عن ضربة جزاء صحيحة بعد ان تعرض لاعب الاتحاد توريه لعرقلة واضحة سجل منها عمر حميدي هدف التعادل ليعلن بعدها الحكم نهاية المباراة .‏‏


الجيــش أوقــف‏‏


دوران النواعيــر‏‏


دمشق – مالك صقر:‏‏


الجيش * النواعير 2/صفر‏‏


الأهداف: فيلمون شيبتا (د 18) وماجد الحاج (د 31)‏‏


الجمهور : حوالي 2000 متفرج‏‏


الحكام: عبد الله بصلحلو – رياض ضاهر – طالب المحمد – مصعب عمام‏‏


راقبها إدارياً: نصرة جلبي وتحكيمياً عبد الحميد الحسن‏‏


البطاقات الصفراء: محمد خليفة من النواعير ومن الجيش أحمد الصالحش وياسر عكرة‏‏


تجاوز الجيش مضيفه النواعير بهدفين نظيفين سجلوا في الشواط الأول.‏‏


البداية كانت حذرة من الطرفين وانحصر اللعب بوسط الملعب حتى الدقيقة 18 عندما استفاد المحترف الزامبي فيلمون شيبتا من ارتباك حارس النواعير البيروتي مسجلاً الهدف الأول لفريقه وسط اعتراض الطاقم الإداري واللاعبون لكن دون جدوى بعد الهدف تحسن أداء لاعبو الجيش كثيراً وكاد اللاعب المحترف فيلمون أن يسجل الهدف الثاني بعد دقيقتين من الهدف الأول لكن كرته جاورت القائم الأيسر للبيروتي.‏‏


لم يظهر النواعير حتى الدقيقة 28 سنحت له فرصة ثمينة جداً لتعديل النتيجة عبر اللاعب يوسف خلف لكنه لم يحسن استغلالها وفي الدقيقة 31 الكابتن ماجد الحاج يراوغ أكثر من لاعب متستغل تقدم البيروتي إلى منطقة الجزاء ليرسل له كرة من منتصف المرمى ليسجل الهدف الثاني والأجمل برأي في الدوري حتى الآن وبشهادة الحضور المتابع ليعود النواعير بهجمة منسقة عبر اللاعب محمد خليفة الذي يسدد كرة في المقص الأيمن يبعدها الحسو ببراعة إلى ركنية لينتهي الشوط الأول.‏‏


في النصف الثاني حاول النواعير أن يفعل شيئاً عبر التبديلات التي أجراها الخوري لكن دون جدوى استمر الجيش بدفاعه المتماسك وامتلاك رالكرة في وسط الملعب والضغط على لاعبو النواعير الذين ظهروا لا حول ولا قوة لهم ربما الهدفين الذي تلقاها شباكهم أثرت على معنوياتهم كثيراً وثقة لاعبو الجيش بدأت تزداد رويداً رويداً بعد تسجيلهم ثلاث انتصارات ممتتالية.‏‏


الطراب أطرب الطليعة‏‏


حماة – فراس تفتنازي:‏‏


الطليعة * جبلة 1 – صفر‏‏


سجل للطليعة: بكري طراب (د 86)‏‏


الجمهور: حوالي عشرة آلاف متفرج‏‏


الحكام: أحمد بلحوس – خالد مرعي – حسن حزوري والحكم الرابع: جلال مخزوم‏‏


راقبها تحكيمياً: توفيق قرام وإدارياً: طارق علوش‏‏


الانذارات: من الطليعة بلال المصري‏‏


من جبلة: أسامة حاج عمر – محمد زيتون – موفق يوسف‏‏


عندما تلعب وأمامك خيار وحيد وهو الفوز ولا بديل عنه أبداً، فلابد لك أن تحصل على هذا الخيار وهذا ما فعله الطليعة أمام ضيفه جبلة الذي لم يكن صيداً سهلاً فأحسن مسك المفاتيح الطلعاوية منذ البداية وعذب الهجوم الطلعاوي كثيراً قبل أن يأتي هدف الفوز فرغم أن مدرب الطليعة الخبير حاول أن يستفيد من خسارة فريقه السابقة، فقام ببعض التغييرات الهجومية منذ البداية وفضل عدم إشراك العبود في هذه المباراة.‏‏


وهذه الجررأة تسجل لمدرب الفريق الذي أراد من ذلك أن يثبت أنه لا مكان لأي لاعب يتراجع مستواه في التشكيلة الأساسية وقام بإشراك الوجوه الجديدة أمثال الغزال والخالد والفشول فكانوا عند حسن الظن على العموم جاءت المباراة ندية بين الطرفين فالطليعة حاول السيطرة منذ البداية عبر اختراقات النشيطين فراس العلي وبكري طراب ولكن كالعادة عانى الطليعة من النهايات السعيدة حيث أضاع عدة فرص عبر القاشوش والصالح بالمقابل كان اعتماد جبلة على المرتدات واضحاً عبر أكرم علي والرفاعي والزاهر مع احكام منطقته الدفاعية بشكل محصن ،مسك مفاتيح اللعب الطلعاوية بإحكام، إلى ما قبل نهاية المبارة بقليل حيث استطاع النجم الطلعاوي بكري طراب أن يستفيد من هفوة دفاعية جبلاوية فسدد كرة ولا أحلى فاجأت الحاج عمر المتألق وهزت شباكه بهدف انتظره الطلعاويين قبل أن يأتي بقدم الطراب الذي أطرب بفوز صعب على فريق جبلة الذي استحق المرحى على صموده.‏‏


الجزيرة والمجد .. لاغالب ولا مغلـوب‏‏


الحسكة – دحام السلطان :‏‏


الجمهور : أكثر من عشرة آلاف متفرّج .‏‏


البطاقات الصفراء : أحمد قضماني ، زاهر ميداني / المجد /‏‏


أحمد أبو علم ، وحيد همو / الجزيرة / .‏‏


قاد اللقاء : خالد الآغا للساحة وأسعد رمضان وعبيد الجاسم للرايات والرابع معتز فريح وراقبه تحكيميا بسام طارش ، وإداريا ًًعبد الفتاح فرّاس .‏‏


بالتعادل الأسود خرج الجزيرة وضيفه المجد الدمشقي بهوية اللاغالب ولا مغلوب في مباراة مضطربة ، ودون مستوى الوسط ومتقلّبة الأهواء مثل غيم الحسكة في هذا الشتاء ، حيث لم تفلح هبات الجزيرة في استثمار الفرص الضائعة ، ولم تكحّلها فورات المجد التائهة ، وبالمحصلة خسر الجزيرة النقطتان على الرغم من أفضليته النسبية في الاستحواذ على الكرة والهيمنة على الملعب ، وفاز المجد بالنقطة والى التفاصيل ….‏‏


بلا تعارف ولا مقدّمات دخل الطرفان اللقاء فأطبق الجزيرة الذي لعب بطريقة / 3 – 5 – 2 / والناقص الصفوف بكامل قواه على مسرح الميدان عبر التمويل بكرات أبو علم وشعيب من الأطراف والبراك ووحيد من العمق ومن أمامهما ناطق والاعتماد على غارات باوا وريزان فكان السبّاق الى توجيه الإنذار المبكّر للضيوف عبر قوية ناطق التي احتضنت هلامي المجد / حمّال أسية فريقه / وأتبّعها الغاني باوا بواحدة مثلها على مشارف المربع الصغير عندما تلقّى عرضية ريزان والتقى بالهلامي وجها ً لوجه وسدد بقوة فتعذّب الأخير في إبعادها الى ركنية ، وأغلى الفرص بتوقيع اليوسف ناطق عندما استفاد من رمية الركنية المرتدة من مدافعي الضيوف وضرب بالمليان صاروخ أرض – جو تكفّل باطن عارضة الضيوف والمدافعين تباعا ًمن إبطال مفعوله ، ورد الضيوف الذين دخلوا منذ البداية للعب على المضمون ودون مغامرات بطريقة / 4 – 4 – 2 / بالاعتماد على رسم الهجمات عن طريق المعسعس وعناد عثمان والأتاسي سفير ومن أمامهما جونيور والقضماني أحمد وترك المساحة الخالية في الهجوم لرجا رافع الذي بدا بلا فاعلية بالمقدمة بعد أن تكفّل مدافع الجزيرة الشاب سعد أسعد في التعامل معه جيدا ً، فلم يظهروا إلا من خلال ضعيفة القضماني التي لمها أحمد الجزيرة ورأسية علي ذياب التي ارتفعت عن العارضة قليلا ًورأسية الرافع التي انحرفت وانتهت بجوار القائم الأيمن واختتمت الحصة الأولى بأغلى المحاولات للطرفين الأولى انفرادة لريزان الجزيرة التي لعبها صح ولوب من فوق الحارس فتعمّلق الأخير وأبعدها والمدافع تباعا ًوالثانية ثابتة عبد الهادي المجد التي لولا أن تدخّل المدافع محمود العلي بالوقت المناسب لكلّفت هفوة أخيه الحارس أحمد العلي فريقه كثيراً .‏‏


في الحصة الثانية مالت الكفة للجزيرة وسنحت له عدة فرص لكن صائد اللمسة الأخيرة ظل مكانه شاغراً وبقيت محاولات ناطق وباوا وأبو علم وريزان وحتى انفرادة البديل هوزان جميعها خارج التغطية ، وكذلك قوية جونيور المجد وطائشة رجا رافع التي استقرّت في العلالي وبها انتهت المباراة .‏‏

المزيد..