ببعثة ضمت 11 مصارعاً هم عادل عساف – محمود غالية – محمد قرين- ابراهيم ماسو – علي منصور – محمد عثمان – محمد سودة – كامل نشاوي- عبد العزيز أحمد- أنس مراد يرافقهم الاداري شهاب أبو بكر والحكم أحمد كامل والمدربان صلاح غالية
وخالد حمامي والمعالج محمود قطان ترد المصارعة الخلبية الزيادة لمنتخب الاردن المصارعة الذي قدم بمعسكر تدريبي مشترك في حلب حيث اتفق الطرفان على تبادل المعسكرات التدريبية المشتركة وهذا مافعلته مصارعة حلب التي سيستمر معسكرها بالاردن سبعة أيام….
المعسكر أفرح جميع متتبعي اللعبة لأنه ينشط مصارعة المحافظة ويزيد من استقطاب ممارسيها إضافة لماسيتركه من فوائد بالناحية الفنية ولكنه رسم اشارات تعجب عند البعض الذين وجدوا بالموافقة على المعسكر التدريبي ازدواجية في معاملة لجنة تسيير الأمور لكوادرها الرياضية بالمحافظات فبالأمس القريب كانت بعثة للمصارعة الدمشقية إلى بلغاريا لإقامة معسكر تدريبي سيعود بالفائدة على مصارعة العاصمة التي وضع المعني عن مالية اللجنة المؤقتة الشروط التعجيزية أمامها لدرجة ذهب وإياها المعسكر أدراج الرياح وأربك مصارعي دمشق واحبط من عزيمتهم واطلق ألسنتهم ليقولوا :
هل طالبت لجنة تسيير الأمور المصارعة الحلبية بماطلبته لمصارعة العاصمة أم أن الأمور تسير فوق مقولة (( لغاية في نفس يعقوب )).
معانـــاة فـــرع رياضـــة الريـــف
لا تزال رياضة ريف دمشق تعاني شح الامكانات لكن هذه المعاناة ليست مقتصرة على الأندية بل هي في المركز ونعني بذلك فرع الريف الذي لا يجد مقرا ملائما ومناسبا لعقد الاجتماعات والتي تتم في غرفة صغيرة مخصصة لرئيس الفرع بسبب ضيق المكان لديه وعدم وجود قاعة للاجتماعات وماذا سيجيب الفرع لدى سؤاله من أنديته التابعة له وما أكثرها عن مساعدتها لتأمين مقرات لها وأخر ما حرر بهذا الخصوص بأنه قد ينتقل الفرع إلى صالة دوما الرياضية مع بقاء المقر القديم (الحالي) لعدد من المكاتب وكان أفضل مكان في مدينة تشرين الرياضية لولا أن تحول لمديرية المنشآت وتلاشى وعد المكتب التنفيذي السابق بعدما كان وافق على اعطاء مكان مناسب كمقر للفرع فوق مدرجات الملعب فمتى تنتهي معاناة فرع الريف؟!.
خديجة ونوس