> لم يتحركوا رغم أن حطين (قلب الدنيا) بحثاً عن عدم الهبوط ربما لأنهم يريدون من يتحرك ويدافع عنهم..
آخر أيامكم ( وحياة عيونكم) ولن يكون الفتوة بعد اليوم إلا لأبنائه الذين تعبوا ولعبوا وعرقوا فيه فلا يعرف وجع الرياضي إلا الرياضي مثله وأحشدوا كل أصوات الدنيا فلن تنالوا شيئا..
> نضال الفندي رئيس رابطة المشجعين ينزل وحيداً إلا من بعض المحبين إلى النادي بعد أن هرب الجميع ممن ظنوا أنفسهم أنهم سيعودون من حمص محملين على الأكتاف.
> مشرف قدم اليقظة وعضو الإدارة ثائر حويج قال لنا بأننا سنرى يقظة غير شكل الموسم القادم عبر مجموعة من اللاعبين المميزين بعد توقيع عقد الرعاية مع إحدى الشركات.
> أقامت دائرة التربية الرياضية بمديرية تربية دير الزور بالتعاون مع منظمة طلائع البعث واتحاد الشبيبة حفلا لتكريم الطلاب المتفوقين رياضياً لكن الدائرة تجاهلت تكريم مدرب منتخبنا الوطني المدرسي بكرة اليد عمر الحاج خضر رغم أنهم كرموا أحد لاعبيه ورغم أن السيد وزير التربية قام بتكريمه قبل أيام.. رئيس الدائرة الأستاذ صالح ربيع أكد بأنهم غير ملزمين بتكريمه لأنه مدرب منتخب وهم كرموا الطلاب ومدربي فرقهم ولا نعرف الحقيقة مع من؟!
> على اعتبار أن المثل يقول «لاقيني ولا تغديني» فإن أحد المدربين المعروفين لم يحزن لهبوط الفتوة بقدر حزنه على مبلغ 50 ألف ليرة مستحقة له من النادي وسبب حزنه هو غياب لجنة التسيير بعد نهاية الدوري.
> حالة استنكار واسعة قابلها أحد لاعبي الفتوة السابقين الذي تكلم بإذاعة دمشق شارحاً أسباب هبوط كرة الفتوة وحصر المسؤولية بالإدارة واللاعبين والمدربين دون ذكر الظلم الذي لحق بالنادي من اتحاد الكرة رغم إصرار المذيع على هذه الحالة أكثر من مرة.
> آخر الكلام يقول أن فرع رياضة الدير اختتم دورته الانتخابية أجمل ختام بهبوط كرة البوكمال وأبو حردوب للدرجة الثالثة وعدم تأهل الموحسن وبقرص للثانية وهبوط الفتوة للثانية وبقاء اليقظة بالثانية بقرار اتحادي إضافة لاقتراب اليقظة من الهبوط إلى الدرجة الثانية بكرة اليد وياهيك الختام يا إما بلا.
> مدرب حراس الفتوة صلاح مطر لم يستدع للتحقيق كما تداول البعض في دير الزور وكان وجوده في دمشق لاتباع دورة تدريبية.