قدود حلبية
> القرار جاء متسرعاً من الإدارة الاتحادية برفع أحد كشوف رجال كرتها للمحترف الغاني جورجي إيموا بعد أن كان القرار الأخير استبعاده عن المجموعة الاتحادية لأسباب فنية فيما تم التعاقد مع العاجي ابراهيم «تورية».
> بعد تعاقد الإدارة الاتحادية مع اللاعب العاجي ابراهيم توريه أعطته الإدارة مهلة ثلاثة أسابيع حتى يتعافى من الإصابة وأكدت التقارير الطبية أنها لا ؟؟؟ التعاقد معه وذلك على نفقته الخاصة وفي بلده مع تجميد البند المالي الموجود بالعقد حتى عودته والتأكد من شفائه تماماً.
> مع اقتراب وصول مدرب السلة المعروف المصري «شريف عزمي» لتدريب السلة الاتحادية بدأت الشائعات تأخذ أبعاداً أخرى عن توصل الإدارة الاتحادية للتعاقد مع عملاق النادي الرياضي اللبناني المعاقب اسماعيل أحمد مع تواجد شريف عزمي.
> اشتكى البعض من جمهور الاتحاد المرافقين لفريقهم الكروي لمباراته مع الفتوة بدير الزور من المعاملة التي حظيت باستقبالهم بعد منعهم من الجلوس على المدرجات وعدم تخصيص أماكن للجلوس لهم مما جعلهم يتابعون المباراة عبر أحد الممرات المحاذية للمشالح.
> لا شك أن عودة كرة اليد الاتحادية إلى مكانها الطبيعي بالدرجة الأولى هو أمر إيجابي وخاصة بعد عودة الكابتن ناصر ثابت آغا مدرباً ولكن غياب هذه اللعبة عن بقية أندية حلب يجعلها تدخل عالم النسيان.
> أعتبر مهاجم وكابتن الكرة الاتحادية «أنس الصاري» بأن عودته لمستواه الطبيعي وتسجيله للأهداف من جديد هو نتيجة المواظبة على التمرين والجدية بالإضافة لتنفيذ توجيهات المدرب الذي يسخرها لي في المباريات.
> جاء قرار رئيس نادي الحرية بالانسحاب بعد مباراة فريقه الكروي مع البوكمال نتيجة الانفعال وردة الفعل بعد المباراة وذلك للظروف التي شاهدها أثناء وبعد المباراة بقوله بأن الملعب لا يصلح لمباراة كرة قدم وبكافة النواحي.
> أكد أحد الزملاء الإعلاميين المرافقين لكرة الحرية في مباراته مع البوكمال بأن اللاعب أحمد كلزي مهاجم الحرية تعرض للضرب والركل وبأسلوب عنيف وقاس من أحد إداريي نادي البوكمال الذي شارك الجمهور برمي الحجارة.
> استنفار كامل لكل أعضاء إدارة نادي الحرية مع رئيس النادي على اثنين من أعضاء اتحاد الكرة على أنهم وراء عدم نقل مباراة فريقهم بدوري الدرجة الثانية مع البوكمال إلى ملعب دير الزور البلدي.
> بعد تعادل الحرية في مباراته الأخيرة بالدوري لم يلتزم في تدريبات الفريق سوى خمسة لاعبين فقط وبالسؤال عن عدم حضورهم تبين أن أغلبهم قد تعرض للإصابة والضرب في المباراة.
أثناء مباراة الجارين الجلاء واليرموك بدوري المحترفين لكرة السلة والتي تزامنت مع موعد مباراة الاتحاد والكرامة بحمص لم ينقطع موبيل الكابتن جاك باشاياني عن الاتصال مع أحد أعضاء اللجنة الفنية بحمص للاطمئنان باستمرار على نتيجة الاتحاد والكرامة وتفاجأ في النهاية بنتيجة المباراة.