بعد عبارة «صافي يا لبن في جبلة» لا يبقى أحد «حزين» لا إدارة ولا جمهور ولا لاعبين وهذا يطمئن قلوب جماهير ومشجعي ومحبي جبلة الحزين فبعد أن اجتمعت إدارة نادي جبلة واللاعبين والمهتمين والمخلصين مع كبير المحبين والداعمين والمهتمين لشؤون وهموم وشجون نادي جبلة
وحل أغلب القضايا المستعصية تقريبا ولابد أن هناك بعض الثغرات لكن ادارة النادي قادرة على حل لغزها إذا ساعدها الأخرون بحسن النية والتعاون الجيد والصادق والأمين فالادارة المحبة قادرة على تغيير كل شيء نحو الأفضل والأحسن بالعمل الصادق أيضا.
وجذب من يخالفهم الرأي والأسلوب «اداريا وتنظيميا ونهجا وعملا».
وعلى الجميع أن يعرف أن المشكلة مشكلتهم عامة من دون استثناء وتخصهم بشكل مباشر وعليهم أخذ النسبة الكبيرة من اتفاقهم وحل الجزء المتبقي كي لايكون أحد ضد الطرف الآخر مهما علت الأصوات واختلفوا في الآراء لكن على وضع الحلول لخروج جبلة لا يجب أن يختلف عليها أحد.
المهم والأهم ما سمعناه عن الانسجام الجديد القديم المبارك وعودة الألفة لقلوب الجميع يجب استثمارها والحفاظ عليها والعناية بها من الاختراق والمساومة وخاصة من الضعفاء الموزعين للاشاعات ويجب ازالة الهفوة من غير عودة مهما كان الثمن ونتمنى أن تسود هذه الحالة الايجابية كافة المعنيين في مدينة جبلة وخاصة المهتمين بالرياضة ومن له مصلحة قريبة جدا بمحبته لجبلة والاطلاع على أدق التفاصيل بشؤونه وسمعت رياضته واسمها ونوعها فكل الحب لكل من يساعد على تذليل الصعوبات بتقريب وجهات النظر لخروج جبلة من محنته وأزمته معافى.