على هامش التصفيات الأوروبية
> المرة الأخيرة التي تقابلت فيها إنكلترا مع بولندا كانت في تصفيات كأس العالم 2006 ووقتها فازت إنكلترا ذهابا وايابا بهدفين لهدف،
وفي النهائيات المونديالية تقابلا في مونديال المكسيك وفازت إنكلترا بثلاثية ثاني الهدّافين التاريخيين للإنكليز غاري لينيكر.
اللقاء الأخير بين إسبانيا وفرنسا كان في النهائيات الأوروبية الأخيرة وحسمه الإسبان بهدفي إكزافي ألونسو، بينما اللقاء المونديالي الأخير بينهما كان في مونديال ألمانيال 2006 ووقتها تقدمت إسبانيا من ركلة جزاء سددها الهدّاف التاريخي للماتادور ديفيد فيا، ولكن الرد الفرنسي جاء صاعقاً بأهداف فرانك ريبيري وباتريك فييرا وزين الدين زيدان.
المباراة الرسمية الأخيرة بين ألمانيا والسويد كانت في دور الستة عشر لمونديال ألمانيا 2006 وحينها تفوق الألمان بثنائية بودولسكي، بينما المباراة الودية الأخيرة كانت على الأراضي السويدية في تشرين الثاني 2010 وتعادلا صفر/صفر.
لم تلتق إيطاليا مع الدانمارك منذ مباراتهما في دور المجموعات ليورو 2004 عندما تعادلا صفر/صفر، بينما المواجهة الأخيرة بين البرتغال وإيرلندا الشمالية كانت ودية في تشرين الثاني 2005 ووقتها تعادلا بهدف لمثله، على حين كان اللقاء الأخير بين رومانيا وهولندا في يورو 2008 يوم فاز الطواحين بهدفي هونتلار وفان بيرسي.
ستيفن جيرارد سينهي مسيرته في ليفربول
تعهد ستيفن جيرارد كابتن ليفربول بالبقاء مع فريقه حتى نهاية مسيرته في الملاعب قائلاً إنه لن يترك النادي أبدا، وأبلغ جيرارد (32 عاماً) قائد الفريق الذي خاض معه قرابة 600 مباراة في جميع المسابقات منذ بدأ مشواره معه في 1998 لهيئة الإذاعة البريطانية إن فرصاً عديدة أتيحت له في السنوات الخمس الماضية للانتقال من ليفربول، إلا أنه درس الأمر مرات عديدة وعزّ عليه مشاعر مشجعي ليفربول.
وعن تطلعاته للموسم الحالي قال: رغم البداية الضعيفة (6 نقاط من سبع مباريات) فإن ليفربول لا يزال يملك أهدافا واقعية كإنهاء الموسم بين الأربعة الأوائل في الدوري وإحراز أحد الألقاب المتاحة.
جيرارد ما زال يؤمن أن الفرق ستجد صعوبة في اللعب بملعب أنفيلد.
وللعلم فإن جيرارد توّج مع ليفربول بلقب دوري أبطال اوروبا 2005 وبلقب كأس الاتحاد الاوروبي 2001 بالإضافة للقبين في كأس الاتحاد الانكليزي 2001 و2006 وكأس السوبر الأوروبي 2001 وثلاثة في كأس رابطة المحترفين. أعوام 2001 و2003 و2012.