الخسارة الوحيدة لمانشستر يونايتد في الدوري الممتاز أمام ويغان كانت في إياب الموسم الفائت بهدف كان سبباً مباشراً في ضياع الدوري،
والزيارة الأخيرة لليفربول لملعب سندرلاند عرفت الخسارة صفر/1 والزيارة الأخيرة للسيتي لملعب ستوك شهدت التعادل بهدف لمثله.
تبادل برشلونة وخيتافي الفوز العام الفائت كل منهما بملعب الآخر علماً أن خسارة البرشا الأولى كانت أمام خيتافي وتحديداً في الأسبوع الرابع عشر، وتغلب ريال مدريد على إشبيليا في المباريات السبع الأخيرة التي جمعتهما بمختلف المسابقات والزيارتان الاخيرتان للميرنغي لملعب إشبيليا انتهتا بفوز الملكي 6/2 مع تسجيل رونالدو هاتريك وسوبر هاتريك.
تفوق ميلان على أتلانتا في ذهاب وإياب العام الفائت بنتيجة 2/صفر، بينما سيطر التعادل على لقاءي اليوفي وجنوة مع العلم أن اليوفي لم يخسر أمام خصمه في المباريات الست الأخيرة التي جمعتهما، ولم يخسر روما أمام بولونيا في المباريات العشر الأخيرة والمباراة الأخيرة بينهما في العاصمة انتهت بهدف لمثله.
خسر البايرن أمام ماينز في ذهاب الموسم الفائت 2/3 وتعادلا إياباً في ميونيخ دون أهداف، وسجل هدف واحد في لقاءي دورتموند وليفركوزن العام المنصرم، وكان لمصلحة البطل في لقاء الإياب، وتبادل هانوفر وبريمن الفوز كل منهما بملعبه في الدوري الماضي.
تغلب مرسيليا على نانسي في المواجهات السبع الأخيرة التي جمعتهما والزيارة الأخيرة لملعب نانسي حملت الفوز بثلاثة اهداف لهدف.
——————
في لمسة وفاء
ميسي يثني على غوارديولا
يبدو أن الوفاء من طبع ليونيل ميسي وهذا تجلى بمديح خص به المدير الفني السابق للفريق الكتالوني بيب غوارديولا معتبره العنصر الأساسي في التتويج بالبطولات الـ14 التي حصل عليها النادي من أصل 19 لقباً نافس عليها برشلونة في المواسم الأربعة الماضية.
وصرح ميسي أن الفريق مر بفترة سيئة وحزينة قبل مجيء بيب، وقام هو بتغيير كل شيء بثقته وعمله، وأشار اللاعب مدللاً على تفضيله مصلحة الفريق إلى أنه على الرغم من تسجيله الموسم الماضي 73 هدفا في كل البطولات التي خاضها، إلا أنه كان سيفضل احراز عدد أقل من الأهداف اذا كان الفريق سيتوج بالمزيد من الألقاب.