خفايا العنب في سلة حلب

حلب – عمار حاج علي :> عاد الكابتن واللاعب الكبير محمد أبو سعدى الى صالاتنا السلوية من بوابة ناديه الاتحاد مساعداً

fiogf49gjkf0d


للمدرب المصري شريف عزمي إضافة لوجود الخبير الثاني عمار قصاص وأكد لنا (أبو اصطيف) أنه تعافى بشكل نهائي وأن الدواء مستمر لمدة شهرين فقط ومستعد لخدمة النادي في أي مجال (مكسب كبير لسلتنا).‏


> أكد لنا مساعد مدرب أحد الأندية الكبيرة بحلب أنه لم تعرف بعد وجهة نظر الإدارة في بناء فريق جديد أو الاعتماد على الكبار على طريق تحقيق اللقب (عادي).‏


جديد سلة الاتحاد في تدريباته اليومية ظهور نجمين جديدين فخلع لؤي إبراهيم الأصفر وخلف محمد نصوح البيك الأخضر وارتديا الزي الأحمر (ألوان الطيف في الاتحاد).‏


> على الطرف الآخر فإن استمرار غياب النجمين فراس المصري وصلاح الشوا يزداد ضبابية الأمر الذي ينعكس على مسيرة الفريق لما للاعبين من أهمية في وجودهما بالفريق والمطلوب إثبات أصالة اللاعبين ومحبتهما للنادي (كله في حبك يهون يا شباب) .‏


> التدريبات الجدية في الصالة الحمراء مستمرة وأصوات العزمي الى حدود خارج الصالة مستمرة والشباب والخبرة في حالة انسجام واضحة …. أما النتائج (قولوا يا رب) .‏


> ما إن عاد الى صالته التي يعشقها حتى اضطر للجلوس متفرجاً على زملائه .. اللاعب محمد الشامي أكد لنا أنه أصيب أثناء التدريب إصابة خفيفة في الركبة وعودته المقررة يجب أن تكون اليوم السبت. ( الله يشفيك) .‏


> خبرة سلوية مشهود لها أكد لنا أن مسيرة أحد أندية حلب في التحضير للدوري لن تنتهي كما يشتهي لها القائمون على اللعبة وأن اللاعبين الوافدين على النادي لا يمكن أن يساعدوا على نيل اللقب ويمارسون دور الكومبارس وأرجو أن يخيب ظني (قولوا إن شاء الله) .‏


> خبرة سلوية أخرى أكد لنا أن الأسلوب المتبع في تحضير أحد الأندية للدوري الجديد هو نفس الأسلوب الذي اتبعه المدرب في أندية أخرى وهو أسلوب غير ناجح (يا لطيف كلام خطير) .‏


> لم يطرأ أي جديد على حديثنا السابق والمتجدد اليوم مع مدرب سلة الحرية وربانها الوحيد حيث قال لنا أنه نبه إدارة النادي عن تسرب اللاعبين الى أندية أخرى وهذا يضر بمصلحة اللعبة في النادي في ظل عدم الاهتمام المستمر بها (وين الجديد يا أبو طلال ؟) .‏


> حالة إيجابية تسجل لإدارة الحرية تقابلها حالة سلبية أما الإيجابية فهي إيقاف حالة الاستهتار عند اللاعبين وفرض العقوبات عليهم وآخرها توقيف لاعبا شباب ورجال سلة الحرية صلاح حموي وإبراهيم المصري لتغيبهم عن مباراة فريق الشباب أمام الجلاء الأمر الذي انعكس سلباً على نتيجة المباراة ثم ارتفاع عدد اللاعبين المعاقبين الى سبعة وعلى الطرف الآخر حالة سلبية أن تنظر الإدارة الى سلة ناديها بالعقوبات ولا تلتفت إليها بالاهتمام وإيقاف حالة تسرب اللاعبين وعدم تخصيص أي قرش لكرة السلة التي تعتبر خارج اهتمامهم نهائياً .‏


> لكن أن تصل الأمور باعتداء اللاعب صلاح حموي على مشرف اللعبة داخل الإدارة ويصل الأمر الى التشابك بالأيدي وتبادل الضرب فهذا أمر يجب التوقف عنده طويلاً وعلى أعلى المستويات.‏


> بنهاية دوري الأشبال انتهى الموسم السلوي الذي تزامن مع استقالة رئيس الاتحاد ومع النهاية السعيدة لبعض الأندية لا بد أن نذكر بأسماء أصحاب الإنجازات وهم مدرب فريق الجلاء بطل ثنائية الدوري والكأس للرجال منصور بايراموفيتش وكذلك فعلت سيدات الجلاء بحملهن الثنائية على يد المدرب الشاب جان مخول ومدرب سلة شباب الوثبة بطل الدوري فراس قوجة ومدرب ناشئين الوحدة بطل الدوري عمر الشريف ومدرب صغار الوحدة بطل الدوري هاني الخولي ومدرب أشبال الاتحاد بطل الدوري عمار قصاص ومدرب ناشئات الاتحاد بطلات الدوري ماجد سنجقدار (مبروك يا أبطال).‏


> من حقهم أن يعتبوا علينا بقص أسمائهم من لوحة الشرف الأسبوع الماضي لأسباب فنية إنهم أشبال الاتحاد أبطال الدوري الذين نالوا لقب البطولة على يد مدرب الشاب عمار قصاص وهم : كابتن الفريق محمود طراب، ناجي منصور (ابن أحمد منصور رئيس فرع حلب للاتحاد الرياضي) محمد خياطة (ابن الدكتور ماهر نائب رئيس اتحاد كرة السلة) طارق الزعيم، بكري زمار، باسل فرا، محمد الهيب، طلعت برمدا، بلال أطلي، محمد شاهين، فارس فرا، نور عبد الكريم، عمر جلبي، علاء بنان.‏ (فريق بطل ومدعوم) .‏

المزيد..