المستر جون وعام جديد من الخلافات في التايكواندو
دمشق – علي زوباري:تقديراً للإنجازات عفواً للإخفاقات التي حققها مدرب منتخبنا الوطني للتايكواندو والمدعو المستر جون تم مؤخراً ترشيحه مدرباً لمنتخبنا عاماً جديداً من قبل بعض أعضاء اتحاد اللعبة وبمباركة خطية من بعض أعضاء المكتب
التنفيذي في الاتحاد الرياضي العام لابد هنا تقديراً لهذه الانجازات وبالعكس التي حققها هذا المدرب من إعادة ذكرها ولكن بشكل مختصر جداً لأن التوسع في الشرح يتطلب صفحات الموقف الرياضي كلها.
1- العمل على إبعاد الكوادر الكفوءة من اتحاد اللعبة ومن المنتخبات الوطنية :ضياء الدح صاحب فضية آسيا طبعاً مستعيناً ببعض أعضاء اتحاد التايكواندو وليس كلهم .
2- سبع سنوات على الأقل من تدريبه لمنتخبنا الوطني نتائج بالعكس ومراكز بالتزكية محلياً وعربياً ودولياً .
3- تأجيج اثارة الخلافات والعمل على استمرارها بين أعضاء اتحاد التايكواندو ودون رادع لها.
4- العمل على إعاقة تقدمه أي لاعب أومدرب أو حكم يريد الحصول على الإشارة الدولية الحزام الأسود مستخدماً عملكم كمشرف فني على التايكواندو في سورية باستثناء البعض دون ذكر الأسماء احتراماً لهم والكل يعرف السبب.
5- التسلط الدائم على قرار اللعبة وخاصة الهامة منها .
6- إن أكبر انجاز يكتب لكم هو عدم تنفيذ وعودكم بزيارة المحافظات للوقوف على واقع اللعبة فيها .
7- العمل على تمثيل سورية في الدورات الدولية الخارجية وبصفتكم مدرباً أوحكماً في الامارات العربية المتحدة مؤخراً وكما يبدو أن سورية لايوجد فيها حكام ومدربين ويستحقون لعب هذا الدور كونهم أجانب .
8- نسبة الموافقة على ترشيحكم في المكتب التنفيذ 50٪ هذا ماأكده مصدر مقرب من اتحاد اللعبة بينما نسبة ترشيحكم في التايكواندو كوادر اللعبة في العاصمة وخارجها3٪.
9- الإنجاز الأخير الذي يسجل لكم على أن العقوبات التي اتخذت بحق اللاعبين والمدربين والحكام في التايكواندو وتفوق أي لعبة أخرى في سورية حتى القدم نفسها وإن مايؤكد ذلك محاضر وبلاغات اتحاد اللعبة و كلمة أخيرة نوجهها للمستر جون نحن في الاعلام نحترمك كشخص مرحب به في سورية وفي أي مكان تريد ولكن بالمقابل لابد من تسليط الضوء أكثر على عملكم كمدرب لمنتخبنا الوطني الذي نعول عليه رفع اسم سورية وتحقيق المراكز الجيدة بهذه اللعبة وهذا ليست عن لساني فقط وإنما عن لسان أحد الزملاء في صحيفة أخرى تم تهديده مستخدماً أحد من الصغار للتكلم باسمكم منتحلاً صفته …. بقصد التهديد والوعيد.