بالرغم من المعاناة الكبيرة وتكرار المطالب لتوفير المسابح الشتوية وعدم اقتصارها على مسبح تشرين الذي يستغيث
من عدم الجاهزية لفترات التدريب فكيف لإقامة البطولات لم يجد اتحاد السباحة سوى الصبر على أمل أن يأتيه الفرج يوماً ما وتتحقق جميع أحلام هذه الرياضة الجميلة بما ينعكس إيجاباً على ازدهارها وتترك بصمات واضحة في الاستحقاقات الخارجية وها هو الفرج يفتح أبوابه مع الموافقة على إجراء صيانة عامة لمسبح تشرين التي كانت مقررة بداية العام الحالي وتمّ تأجيله بناء على اعتراض اتحاد السباحة حتى أيار المقبل بسبب توفر المسابح الصيفية وبالتالي يستطيع اتحاد السباحة تنفيذ روزنامته.
صالح صالح