قضى سنوات طويلة في نادي الشرطة وصالاته يتدرب ويلعب الكرة الطائرة تدرج من لاعب ناشىء إلى لاعب كبير ودخل المنتخب كأحد العناصر الأساسية فيه وهو
يأمل أن يكرم بوظيفة مهما كان نوعها في هذا النادي هذا ومنذ سنتين وعد عدنان باكير بوظيفة والكل في إدارة نادي الشرطة وعده كونه تجاوز من العمر 38 سنة وأصبحت حركته ضعيفة بعض الشيء وهذا ما دفعه للانقطاع عن التمرين والمشاركة في نشاطات النادي ولكن الذي حصل ضاعت الوظيفة التي حلم بها باكير وضاع معها مركزه بالفريق بعد هذا الانقطاع وخرج من المولد بلا حمص كما يقول المثل أي خسر الوظيفة وخسر التواصل مع الفريق وعندما أراد الرجوع إلى الفريق في بداية هذا العام للمشاركة بالدوري العام 2007-2008 رفض طلبه كون الأسماء قد وضعت في كشوف اللاعبين المشاركين بهذا الدوري وهذا لو حصل لضمن لنفسه تعويضاً أسوة بلاعبي كرة الطائرة بنادي الشرطة والسؤال هنا لابد من توجيهه هكذا يعامل المرء في رياضتنا وهل معيار تجاوز السن /الإهانة وعدم المساعدة/ أن أمكن هذا ما طرحناه على أحدهم من المشرفين على طائرة الشرطة فقال لم نتوان لحظة واحدة بتقديم المساعدة وكون الشرطة هيئة خرج الأمر من يدنا بعد طرحه أمام الجميع في نادي الشرطة وقال إذا أراد الرجوع فليكن ذلك على نفقته الخاصة