7 ركنيات لإيران ومثلها لسورية.. 9 ضربات حرة مباشرة لإيران و3 لسورية.. 7 تسديدات إيرانية باتجاه أخشاب مصعب بلحوس ومثلها لمنتخبنا على مرمى
إيران.. 6 تسديدات إيرانية بين أخشاب مرمانا ومثلها لمنتخبنا بين الأخشاب الإيرانية.. 5 حالات تسلل وقع بها المنتخب الإيراني ولم تُسجل على منتخبنا أي حالة تسلل..
بطاقتان باللون الأصفر للمنتخب الإيراني وثلاث على لاعبي منتخبنا (عمر حميدي, عبد القادر دكة, فراس إسماعيل) وكلها كانت تكتيكية ومطلوبة..
49% نسبة السيطرة الإجمالية لمنتخب إيران حسب نشرة الفيفا و51% نسبة الاستحواذ على الكرة من جانب منتخبنا..
أبدأ من الآخر, فنسبة الاستحواذ على الكرة هي مؤشر إيجابي ولكنه لا يعني أننا كنا الأفضل والأخطر, وإنما يعني أننا الأكثر تركيزاً من خلال التمرير القصير وتدوير الكرة بالأوقات المطلوبة وعدم الاستعجال بالتخلّص من الكرة..
حالات التسلل التي وقع بها المنتخب الإيراني هي مؤشر خطير وأخشى لو مرّت إحدى هذه الحالات على الحكم المساعد لذلك فإن الاعتماد على مصيدة التسلل كثيراً خيار ليس مريحاً..
الكرات الثابتة التي تهيأت للمنتخب الإيراني (ركنيات وضربات مباشرة) لم يكتب لها النجاح لأن التعامل الدفاعي معها كان جيداً وهادئاً وبالوقت نفسه فإن الكرات الثابتة لمنتخبنا لاقت المصير نفسه مع أن مثل هذه الكرات خيار استراتيجي لمنتخب يلعب خارج أرضه وأمام منتخب أقوى منه.