فرع القنيطرة يردّ على عضوه سمير دياب
وصلنا من السيد خليل حسين رئيس مكتب الثقافة والإعلام في فرع القنيطرة للاتحاد الرياضي ردّ حول ما أثاره السيد سمير دياب في لقاء معه نُشر في
الموقف الرياضي جاء فيه: السيد غانم محمد رئيس تحرير جريدة الموقف الرياضي تحية وبعد: عملاً بقانون الصحافة والكلمة الحرة وإيماناً بجريدة الموقف الرياضي فقد نشر في العدد (2180) تاريخ 15-12-2007 بالصفحة الرابعة وتحت عنوان (مسؤول رياضي يطلب حلّ قيادة الفرع) بقلم الصحفي أنور الجرادات نبيّن لكم ما يلي:
أولاً – السيد أنور الجرادات هو رئيس الجنة الفنية الفرعية لكرة القدم في القنيطرة ويعلم كل صغيرة وكبيرة في رياضة المحافظة وكنا نأمل أن يتحقق من طريق من المعلومات عن طريق مكتب الإعلام ولديه التقارير كاملة عن الأعوام الماضية كونه عضواً أصيلاً في مؤتمر الفرع.
ثانياً – العلاقة بين أعضاء قيادة الفرع جيدة وليست كما ذكر وقرارات العمل جماعية وكل ما ذكر خلافاً لذلك ليس صحيحاً.
ثالثاً – عقدت المؤتمرات السنوية للأندية وعددها 15 وقد أثنت الرفيقة مريم الحسين رئيس مكتب المنظمات على تميّز هذه المؤتمرات.
أما ما يخص التواصل بين قيادة الفرع والأندية فهناك إشراف كامل من قبل رؤساء المكاتب وزيارات شهرية من قبل المشرفين على الأندية وهناك معالجة أكثر من حالة ومعالجة لوضع نادي الجولان وتم تشكيل إدارة جديدة للنهوض بألعابه وقد تابع رؤساء المكاتب المختصة في فرع القنيطرة مؤتمرات اللجان الفنية.
رابعاً – صحيح أنه قد حلت بعض اللجان غير الفاعلة وذلك بسبب التغيب الكامل وعدم ممارستها في أي نادً مثل الفروسية والجمباز والمضرب.
خامساً – بخصوص حجب الثقة في مؤتمر الفرع 2006 نفيدكم علماً أن الأسباب التي كانت مذكورة لم تكن كافية وهي رغبات شخصية ومن ضمن تواقيع الحجب هناك 25 توقيعاً مزوراً دون علم أصحابها.
سادساً – أما فيما يخص تراجع رياضة القنيطرة في ألعاب القوة كما ذكر فهذا عار عن الصحة وهناك إنجازات علينا أن نتباهى بها على الصعيد القاري والعربي لأبطال المحافظة وهي موجود وموثقة لمن يريد أن يطلع عليها أما بالنسبة لتسرّب وهجرة اللاعبين واللاعبات كما قال بسبب خدمة العلم وتأمين الفرص لهم لا كما ذكر لعدم قناعتهم بهذا الفرع أما هبوط أندية من درجة أعلى إلى درجة أدنى فلا تتحمل قيادة الفرع المسؤولية والرياضة ربح وخسارة.