في زمن الاحتراف ينسى اللاعب ولو لحين الحنين لناديه الذي عاش فيه ورضع كرة السلة في حضنه لأن الولاء والوفاء للقميص يبقى هو الأهم وقد
يكون عمله نادرة في يومنا هذا, شريف الشريف اسم على مسمى شارك فريقه الجلاء أمام ناديه الأم وكان عطاؤه ممتازا لكن الحلو ما يكملش فأصيب في الربع الثالث ونقل للعلاج ثم عاد لمتابعة الربع متفرجا على البرتقالة الدمشقية والسماء الزرقاء التي كانت صافية في تلك الليلة والأمنيات في عودة الشريف الى الملعب دون إعاقة لعنة الإصابات.