فجر إبراهيم: وفائي للوحدة بلا حدود!
بعيداً عن المنتخب وهمومه وعن خطط إعداده ومباريات تحضيره والتي شرحها فجر إبراهيم مدرب منتخبنا الوطني لموقف الرياضي والتي أكد من خلالها
أن منتخبنا لن يحقق أي شيء في التصفيات المونديالية إذا بقي الإعداد على ما هو عليه لأن المنتخبات الأخرى لديها القدرة على التحضير بشكل جيد وإقامة معسكرات خارجية وإجراء مباريات قوية أما إذا استطاع اتحاد كرة القدم توفير مستلزمات الإعداد وتحقيق البرنامج الذي
|
|
وضعه (فجر إبراهيم) فإن حظوظنا بتجاوز هذه المجموعة تصل إلى أكثر من ستين بالمئة ووصف فجر إبراهيم اللاعب السوري بالجيد وكل ما يحتاجه المزيد من الجرعات التدريبية والإعداد النفسي وهذا ما يعمل عليه..
فجر إبراهيم أكد استمراره مع المنتخب الوطني بصفة مدرب وطني ولو جاء المدرب كابريني وأنه سيعمل حتى اللحظة الأخيرة..
وفيما يتعلق بناديه الأصلي (الوحدة) وردّاً على بعض الذين شككوا بوفائه لهذا النادي لأنه اعتذر عن تدريبه وهو يمر بظروف صعبة قال الإبراهيم: لم أعتذر عن العمل مع فريق الوحدة ولكني رفضت العمل بصفة رسمية وقلت لإدارة نادي الوحدة إني جاهز للمساعدة في أي شيء ولكن دون أن أكون مدرباً بصفة رسمية لوجودي مع المنتخب الوطني ويبقى نادي الوحدة هو البيت الذي تربيت فيه ولا أستطيع التخلي عنه.