مهاجم اورغواي دييغو فورلان الذي أتم في التاسع عشر من أيار الفائت عامه الثاني والثلاثين، يخوض بطولته الأخيرة في كوبا أميركا، ولكنها ستكون بطولة خاصة بالنسبة له.
رصيده التهديفي مع منتخب بلاده يشير إلى تسجيله 29 هدفاً بفارق هدفين عن هكتور سكاروني الذي سجل 31 هدفاً بين 1917 و1931 ومازال إلى الآن الهداف التاريخي لبلاده.
ورصيده من المباريات الدولية يشير إلى 76 مباراة بفارق ثلاث مباريات عن رودولفو رودريغز الذي لعب 79 مباراة بين 1976 و1986 فهل تحمل البطولة البشرى ليعوض موسماً لم يكن مثالياً في الليغا، وبالتالي يستعيد الأيام الخوالي قبل عام في مونديال جنوب إفريقيا.