متابعة- فاطمة حسين:تعتبر رياضة ريف دمشق رديفاً مهماً في تقدم الرياضة في سورية وقد برزت أندية أثبتت وجودها في أكثر من مجال رياضي
ومن هذه الأندية نادي أشرفية صحنايا ونادي صحنايا الرياضين.
فكان اللقاء مع رئيس نادي أشرفية صحنايا الذي قال: لقد تأسس النادي في عام 2002 ورغم حداثة النادي نسبياً إلا أنه مارس ألعاباً مثل كرة القدم- السلة- كاراتيه- كمال أجسام.
أبرز الإنجازات
في كرة السلة سيدات فقد تأهلن إلى الدرجة الأولى وفي الكاراتيه برزت بطلات الجمهورية أمثال: تمارا نوفل- فيفيان حداد- ديانا نخلة وهي لاعبة منتخب وطني وشاركت في أولمبياد آسيا- وأيضاً في بطولة أقيمت في صربيا.
وفي كال الأجسام ظهر أبطال على مستوى المحافظة مثل: عدنان برغشة.
التمويل
يعتمد بالدرجة الأولى على استثمار أرض بقيمة 640 ألف ل.س سنوياً واستثمار مسبح بقيمة 850 ألف سنوياً.
وحالياً يحاول النادي توسيع نشاطاته الرياضية وتثبيت أقدامه من خلال مشاركاته في البطولات الرياضية التي تقام على مستوى المحافظة.
نادي صحنايا الرياضي
من الأندية النشيطة والمتقدمة رياضياً وذلك بفضل جهود رئيسه السيد عماد منصور وكان لقائي معه تسوده الشفافية والوضوح تكلم عن آمال وطموحات النادي وقد بدأ قوله:
تأسيس النادي
تأسس النادي في عام 2004 وضم ألعاباً: كرة القدم- السلة-السباحة ثم توسعت الألعاب لتضم رياضات (الكاراتيه- ألعاب القوى والترياثلون- شطرنج- كرة الطاولة- جمباز).
التمويل
اعتدمت ميزانيته على النشاط الداخلي من دورات يقيمها النادي وكانت تصرف على التنقلات وأجور المدربين كما قام باستثمار جزء من المنشأة الرياضية كمقصف ومسبح وتم استثمار للملعب السداسي المعشب وهذه الموارد تصرف على ألعاب النادي مثل كرة القدم والسلة وكرة الطاولة.
أبرز نشاطاته الرياضية
شارك النادي بعدة بطولات في كافة الألعاب ونال مراكز مقبولة كما في ألعاب القوى والدراجات- والتايكواندو والطاولة وكرة القدم مع شهادات تقدير قدمت لجهوده في المساهمة في تقدم رياضة الريف.