خفايا العنب في سلة حلب

حلب – عمار حاج علي… إذا كان حضور مدربي فرق القواعد في تجمع حلب يقتصر على عدد قليل جداً من الذين يريدون الاستفادة من المدربين الأجانب لتطوير مستواهم التدريبي

fiogf49gjkf0d


فلا عجب من حضور مدربين فقط الى دورة المدربين التي أقيمت مؤخراً وعنا الى اللجنة الفنية لكرة السلة بحلب وعلى وجه الخصوص لجنة المدربين الفرعية .‏


> اللجنة الفرعية لكرة السلة بحلب قبلت هدية ثمينة من المدرب المكسيكي جيوفاني وهي مجموعة ( DVD ) وتخص علم تدريب كرة السلة وباعتقادنا لن يستحقها إلا من كان ملتزماً مع هذا المدرب في تجمع حلب .‏


> الغياب المستمر لنجوم سلتنا من (الأجانب المجنسين) يجب أن يقف عند حدود المساءلة لأنهم مدعوين لتمثيل المنتخب الوطني ومنحهم الجنسية السورية يجب ألا يقف عند حدود اعتبارهم لاعبين وطنيين في أنديتهم فقط .‏


> حزم حقائبه وعاد من حيث أتى … غياب نجم سلتنا ميشيل معدنلي عن صفوف منتخبنا الوطني يجب ألا يقف عند حدود رغبة المدرب الأجنبي لأنه لا يعرف مدى قوة منتخبنا بوجوده ولا يعرف القيمة الحقيقية لهذا اللاعب مما يستدعي تدخل اتحاد اللعبة بالطريقة التي يراها والمهم وجود ميشو (مهما كلف الثمن) .‏


> ما إن انتهى موسم كرة السلة بالنسبة للاتحاديين مع انتهاء مباراتهم الفاصلة أمام الجيش حتى غط الجميع في سبات عميق ولم نعد نسمع أي خبر عن سلة الاتحاد وإذا ما أردنا مشاهدة أحد نجومه يتدرب لوحده فإننا سنقوم برحلة بحث طويلة (في أي صالة موجود) .‏


> كلما نلتقي أحد نجوم سلتنا فإنهم يؤكدون أن استمرار النجومية والظهور الطيب للاعب يأتي من التدريب المستمر (سلة الاتحاد وبعض لاعبي الجلاء من خارج المنتخب) نعتقد أنهم لم يلمسوا شيء اسمه كرة السلة منذ أشهر .‏


> الجهد الكبير والمستمر من اتحاد اللعبة لبناء سلة جديدة تعيد ألقها في المستقبل يجب ألا يقف عند حدود الإشادة بالكلام وعلى الجميع العمل هذا الاتحاد ليصل الى ما رسم له ومن لديه (نقد بناء) وأفكار قج تفيد فأهلاً به ويجب ألا يبخل علينا بما لديه .‏


> باركيه صالة الحرية ورتوش أخيرة وكذلك باركيه الصالة الرئيسية في المدينة الرياضية ولأنها أيام رمضانية مباركة فالدعوات مجابة وعقبال صالة نادي الاتحاد (قولوا آمين) .‏


> خبرات سلوية فنية وأخرى إدارية ضمتها منتخبات حلب السلوية للناشئين والناشئات المشاركين في الأولمبياد الوطني الشهر القادم ولكن اللافت أنها ضمت مدربين وإداريين من كل أندية حلب (حتى ما يزعل حدا) .‏

المزيد..