خارج النص.. بقلب الأزمة

عندما بدأت قصة الأخذ والرد بأروقة نادي الوحدة قلنا إن المسألة لن تحل خلال يوم وليلة, وإن من افتعلها وحرّك أحداثها يريد أن يبقي نفسه في دائرة الضوء دون أن يكلفه ذلك أي قرش, وسارت الأيام التالية لذلك بكثير من التناقضات, ومع كل تطور جديد للقصة كنا نقول: لم تنته الحكاية ويستغرب البعض من كلامنا وقائع الأمور جاءت لتؤكد مارمينا إليه..


لايهمنا من سيجلس على كرسي الرئاسة في نادي الوحدة ولا من يحمل شرف عضوية إدارة هذا النادي, مايهمنا فقط هو ألا يغرق نادي الوحدة في تناقضات العمل الاداري فتفرغ سلته وتلتوي قدمه وهو المنافس على لقب اللعبتين ومنا إلى صنّاع القرار الرياضي..‏

المزيد..