الموقف الرياضي:
رغم الحضور الرسمي وإدارة النادي وأهالي اللاعبين، لم يكتب للمدرسة الصيفية بنادي المجد الإنطلاق صباح اليوم نتيجة رفض المستثمر وتعنته بعدم السماح لدخول الأطفال إلى المسبح دون أي اعتبار لتدخلهم لحل المسألة.
فرحة أطفال المدرسة الصيفية لنادي المجد لم تكتمل، وعادوا مكسوري الخاطر بعد أن امتنع مستثمر المسبح من إدخالهم إلى المسبح، رغم وجود بند في عقد الاستثمار يتضمن ساعة تدريب صباحية للنادي.
ما حدث اليوم اوقع ادارة النادي في حرج كبير أمام الأطفال المنتسبين للمدرسة الصيفية.
ما حدث اليوم يعكس واقع تغول الاستثمار في انديتنا على حساب الرياضة والعمل الرياضي وهذا الامر يتطلب تدخل الجهات المعنية لتصويب العلاقة بين الاندية والمستثمرين الذي يعتقد بعضهم أن النادي مملكته الخاصة.
الموضوع برسم المعنيين في القيادة الرياضية لحل المشكلة التي تسيء لسمعة النادي والرياضة السورية.