بالإذن

العدد ولكنها غير ذلك من حيث الاعداد والتحضير الذي يتناسب وهذا الحدث وكنا في جريدتنا قد أفردنا صفحات لمنتخباتنا المشاركة فيه ومانريد الاشارة إليه هو النتائج التي ستحقق خلال المنافسات ونتمنى كما يتمنى معظم الرياضيون أن يكون لهم نصيب من الميداليات البراقة والمراكز المتقدمة حيث المنافسة صعبة وصعبة جداً والتي سوف تكون بنتيجة جهود فردية وأحياناً جماعية وبالتغلب على ظروف الاعداد لأنه طيلة الفترة الماضية والتي امتدت لسنة لبعض الاتحادات والالعاب لم تغادر فيه مقر » اتحاداتها« معسكراتها ويتصبح ويتمسى اعضاء المنتخبات بوجوه بعضهم البعض فلااتحادات الالعاب استطاعت أن تؤمن الاحتكاك والاعداد الجيد »لقلة الحيلة« وقصر يدها ولا الاتحاد الرياضي صاحب الصلاحية والقرار أن يؤمن لها شيئاً من هذا القبيل . وللذكرى فإنه في الدورتين الأخيرتين لم نظفر بالذهب , وهذا العام سنلامسه ونقبض عليه بتلك الجهود والعزيمة والاصرار من جهة ومن جهة أخرى ستكون الآسياد الميزان والكاشف الحقيقي لرياضتنا ومسابقاتنا التي ستظهر مكاننا الآسيوي وهل هو طبيعي أم لا? مع التوفيق لمنتخباتنا بالنجاح هناك.‏