الرياضيـــــون قــــــالـوا كلمتهــــــــم: نعــــــــــــم مـــلء العقـــل والقلـــب للقائــــد بشــــار الأســـــد

الموقف الرياضي:شارك الرياضيون جماهير وطننا الغالــي في الإدلاء بأصــواتهم لاختيار رئيس للجمهورية العربية السورية من خلال ممارسة حقهم الوطني والتعبيـــر عن رأيهم وحسهم الوطنــي والتأكيــد على رغبـــة الســـوريين وإرادتهم للحيـــاة وحرية قرارهم وعـــدم السماح بالتدخل بشـــؤونهم الداخليـــة وتعزيـــز دور مؤســـساتنا الوطنيـــة، فكانت ( نعم) ملء العقل والقـــلب للقائـــد بشـــار الأسد.


‏‏


العاروب: يوم ديمقراطي‏


‏‏


عمر العاروب نائب رئيس الاتحاد الرياضي العام: هذا اليوم وطني بامتياز يوم ديمقراطي يوم لتأكيد الثوابت الوطنية يوم لشرعية سورية فكل صوت يدلي به الناخب هو عبارة عن رصاصة في صدر أعداء سورية ومن يضمرون الشر لها.‏


وأضاف العاروب: نحن مع شرعية سورية بلدنا ووطننا الغالي ومع شرعية مؤسساتها وكل مكوناتها وكرياضيين أدلينا بصوتنا لتاكيد حقنا وواجبنا الوطني والدستوري واخترنا قائدنا وداعمنا ونحــن معه للأبد.‏


خضر: وحدة الوطن وانتصاره‏


‏‏


محمد خضر عضو المكتب التنفيذي رئيس مكتب الألعاب الفردية:‏


تشكل هذه المناسبة اليوم فرصة كبيرة لتأكيد ولاء الرياضيين للوطن ولقيادته وجيشه ونحن نشارك فيها الى جانب جماهيرنا للتعبير عن وحدة الوطن وانتصاره على كل المؤامرات التي حيكت ضده، ونحن نتطلع إلى مستقبل مملوء بالإنجازات والنجاحات سواء في الرياضة أم في كل مناحي الحياة.‏


كل ما نقدمه قليل ولا يذكر أمام صمود قيادتنا وتضحيات جيشنا الباسل، لذلك كان من واجبنا الوطني المشــاركة في هـــذا العــرس التاريخي بالقول وبالعمل ونعد رئيسنا ان نكون الجند من خلفه ومن خلال تحقيق الانتصارات والصعود لمنصات التتويج.‏


جمعة: عرس الديمقراطية الحقيقية‏


‏‏


اللواء موفق جمعة رئيس الاتحاد الرياضي العام السابق: ان الانتخابات هذا العام تختلف عما كانت سابقا لانها تتويج لانتصارات جيشنا اولا ولانها الدليل على التطور الديمقراطي في بلدنا ونحن واثقون بان سورية العروبة ستنتقل الى بر الامان بقيادة رئيس نختاره لاننا نؤمن بما لديه من صفات ما يجعلنا نوليه كل الثقة لقيادة وطننا، والمواطن السوري على امتداد ساحات الوطن على يقين بضرورة الادلاء بصوته في الانتخابات لاختيار من يمثله اولا، ولان الانتخاب يعبر عن درجة الوعي الحضاري والديمقراطي لاي بلد ثانيا، وما هذا الاجماع الجماهيري الا لان المواطن السوري يصوت للمرشح الكفء والاقدر على قيادة الامة فيصون مبادئها وقضاياها العادلة وثوابتها ويكون ضمانة لاستمرار وحدة الارض والشعب، ونحن اذ نصوت لرئيس الجمهورية فاننا نصوت لمستقبل آمن واعد ينعم فيه السوريون بالاستقرار والامان والرخاء ويتابعون مسيرة التطوير والتحديث باعادة اعمار ربوع الوطن الحبيب، وهذا لا يأتي بالترجي بل بالعمل والمزيد من العمل وقد عهدنا مثل هذه الصفات في قائد يسير في الميدان كما في السياسة، نراه اينما ذهبنا، يشعر بمعاناتنا، وعليه اجمع السوريين فكان الاستحقاق عرس الديمقراطية السورية وانتصار ارادة شعبها باختيار رئيسها المقدام الدكتور بشار الأسد.‏


العلي: تعبير صادق‏


‏‏


محمد نور العلي رئيس اتحاد المصارعة: اتيت للإدلاء بصوتي وفاء لدماء الشهداء وبطولات الجيش العربي السوري وتضحياته وتأكيداً على استقلالية القرار السوري والتطلع لبناء مستقبل سورية، المشاركة في الانتخابات تعني أننا نجدد الوعد لأنفسنا ولأبناء الوطــن وقائد الوطن بأن نعمل من أجل مصلحة ســورية، والإقبال الكبير الذي نشاهده في المراكز الانتخابية يعد تعبيراً صادقاً عن إرادة السوريين لبناء مستقبل بلدهم، فهذه الانتخابات ستؤسس بكل تأكيد لمرحلة قادمة تحمل كل الخير والأمل والبناء لسورية صاحبة الدور الحضاري والقيادي والبناء عبر التاريخ وستكون ثمارها للوطن وكل شرائح المجتمع.‏


أبو صالح: الآمال والأفعــال‏


‏‏


اللواء حاتم ابو صالح رئيس هيئة الإعداد البدني والرياضة: كلنا يرى الأمل من عدة جوانب وأفعال وبالتالي عندما تتحقق يكون الأمل حقيقيا، والقائد بشار الأسد هو أملنا، أملنا بالرئيس الإنسان المشبع بالإنسانية، أملنا بالرجل الصادق مع شعبه، أملنا بالمحب لوطنه والذي لم يساوم عليه…‏


أملنا بمن يشاركنا حياتنا، أملنا بمن غرس الأشجار في الحقول التي احترقت، أملنا بالقائد العسكري الصلب، أملنا بمن احب الشهداء ووضعهم في المقدمة، أملنا بالرؤية الاقتصادية الصحيحة، أملنا بطبيب العيون الذي هو في عيوننا وقلوبنا.‏


طــــه: لإعمـــار ســــورية‏


‏‏


مهند طه رئيس اللجنة التنفيذية للاتحاد الرياضي بدمشق: الانتخاب حق لكل مواطن ضمنه الدستور وكل صوت بالانتخابات مؤثر ليس من حيث العدد فقط بل لتسجيل المواقف، فكل صوت هو لإعمار سورية صوت للتصدي للإرهاب صوت لمستقبل سورية ووحدتها الوطنية صوت للشرعية والكل معني وعليه الإدلاء بصوته لتأكيد هذه الثوابت والمواقف ونحن كرياضيين نجدد الولاء والوفاء لقائد الوطن ونحن معه لإعادة سورية كما كانت من خلال الأمل والعمل.‏


القاق: إقبال منقطع النظير‏


‏‏


رئيس مكتب المنشات في اللجنة التنفيذية للاتحاد الرياضي العام بريف دمشق وليد القاق: يوم الاستحقاق الرئاسي، يوم العرس الوطني الذي عاشته سورية من خلال الإقبال الكبير على صناديق الاقتراع في جميع المدن السورية وأريافها، وأدلوا بأصواتهم لانتخاب رئيس للجمهورية في هذه الانتخابات التي كانت الأكبر والأكثر كثافة في تاريخ الانتخابات الدستورية خاصة أنها أتت بعد سنوات عجاف.‏


ولفت القاق الى أن الشعب السوري بكل مكوناته توجه منذ ساعات الصباح الأولى الى مراكز الاقتراع لرسم مستقبل سورية وممارسة الحق المشروع للشعب السوري الذي أعطى صوته صوت الحق لمن وقف الى جانب شعبه وجيشه.‏


عيسى: نعم للعمل‏


حتى يتحقق الأمل‏


‏‏


شادي عيسى بطل القوة البدنية الخاصة: عندما أعطي صوتي اليوم لمرشح منصب رئيس الجمهورية فقد صوت لغدٍ سيكون عنوانه العمل بجد لإعادة ما خربته يد الارهاب الآثمة، فالعمل وحده كفيل بتأمين غد واعد ننعم به بالازدهار بالاستقرار والأمان والرخاء ونرى بلدنا ورشة عمل في جميع المجالات معافاة وموحدة تنعم بالرخاء والأمان ويعمل أبناؤها يداً بيد من أجل إعادة الاعمار في كل ربوع البلاد، والرياضي لعله اكثر من يدرك قيمة العمل فكلما جد في معسكره التدريبي ومنافساته وصل الى الانجازات ونحن اذ نشارك بالانتخابات فلأنها عامل استقرار للبلد وتطوره ونقطة انطلاق للعمل المثمر ومحاربة الفساد بكل اشكاله ومحاسبة من تسبب به او تستر عليه وبمشاركتنا في الانتخابات نثبت أننا موجودون على الأرض ولن نتخلى عنها مهما حصل وسندافع عنها بكل إمكاناتنا فنجاح الاستحقاق سيكون رسالة موجهة للخارج بأن قرارنا الوطني مستقل وفرصة مناسبة لإثبات وجودنا وقوتنا كشعب قادر على اختيار رئيسه وتقرير مصيره بملء إرادته دون تردد اوخوف، وكلمتنا واضحة وبأعلى الصوت نعم لابن هذا الشعب نعم لمن تواجد مع الجندي ومع المواطن في متطلباته ومع الرياضي في انجازاته ومع الجرحى في مشافيهم يواسي ذوي الشهداء ويقدر تضحياتهم ودماء ابنائهم وما تكريمه لابطال الرياضة الا تقديرا منه بان هذا الانجاز جاء نتيجة تدريب طويل فلا انجاز بدون عمل فالعمل امل والامل في العمل..‏


فنعم للامل والعمل نعم لبشار الأسد هذا هو صوتي في صناديق الاقتراع‏


لبنى معلا: العمل هو اختصار للمرحلة القادمة‏


‏‏


أكدت السيدة لبنى معلا بطلة السباحة السابقة بأن العمل هو الأمل لسوريا القادمة وسيختصر توجه المرحلة القادمة بعد السنوات العجاف العشر التي مرت على البلاد وسيكون عنوان ما نحن بحاجة إليه لنكون يدا واحدة بشكل عملي وليس بالكلام فقط للعمل كل ضمن مجاله بتفان وإخلاص لنرسم سورية الجديدة ولتنهي كل ما عانى منه الشعب السوري وتنسيه قساوة الماضي وسنكون جميعا يدا واحدة مع القائد الأجدر لنترجم أقوالنا على أرض الواقع لأنه كان وسيبقى الأمل لكل الشعب السوري.‏


سوسن مصطفى : لإعادة دوران عجلة البناء والتعمير‏


‏‏


أشارت السيدة سوسن مصطفى أمينة سر اتحاد الطاولة إلى أنه بعد أن شهدت سوريا كافة أشكال الإرهاب والحروب بتكالب قوى الاستعمار لشن حرب كونية على بلدنا الحبيب دفع ثمنها الشعب السوري غاليا لكن بصمود هذا الشعب وقيادته الحكيمة وصلنا الى مرحلة الانتصار، هذه المرحلة التي رافقنا بها قائدنا الحكيم ولم يتخل عنا هو الأجدر والأقوى على أن يكون المعبر والناطق بوجع السوريين وتحقيق آمالهم وأحلامهم وطموحاتهم والحرص على وحدة الأراضي السورية والعمل هو ما تحتاجه المرحلة المقبلة لإعادة بناء سورية ودوران عجلة البناء والتعمير وسنكون بإذن الله يدا واحدة وصفا واحدا مع الأجدر بقيادة هذا الشعب وضمان وصوله لبر الأمان لأنه سيكون هو الأمل .‏


ســــليمان: بأعلــى الصـــوت‏


‏‏


بطل المصارعة للوزن الثقيل عيسى سليمان: الانتخاب لا يعني مجرد حرية الاختيار دون رقابة او توجيه، بل مسؤولية كبرى تقضي بضرورة اختيار الأفضل فالمرحلة القادمة بالغة الأهمية تحتاج المزيد من الجد والعمل لتعويض ما دمره الارهاب في جميع مفاصل الحياة العمرانية والزراعية والانتاجية والاقتصادية والمعيشية والاخلاقية والاجتماعية، الامر الذي يتطلب ورش عمل جادة مستمرة وهذا يتطلب وجود قائد فذ له تجاربه وانجازاته ومواقفه الوطنية المشرفة، ويمشي مع الشعب يداً بيد الى حيث الانجاز والانتاج ورفعة الوطن واعماره، من هذا المنطلق يتوافد السوريون الى صناديق الانتخاب وقد أدركوا ضرورة قيامهم بالمشاركة في الانتخابات لاختيار من يمثلهم فاختاروا الاقدر على قيادة الامة فيصون ثوابتها ويكون ضمانة لاستمرار وحدة الارض والشعب ونحن اذ نصوت لرئيس الجمهورية فاننا نصوت لمستقبل آمن واعد يعود فيه السوريون الى بيوتهم واعمالهم وقد شعروا بالاستقرار والامان ومتابعة مسيرة التطوير والتحديث باعادة اعمار ربوع الوطن، فنحن في المرحلة القادمة نحتاج لقائد، يكون اخا لكل السوريين الذين حسموا امرهم على قائد وثقوا بصفاته الرائعة ما يجعلنا نوليه كل الثقة لقيادة وطننا، فنعم كلمة صادقة وباعلى الصوت نقولها لسيد الوطن بشار الأسد.‏


حشمة: نشعر بالفخر‏


‏‏


عصام حشمة المدير الفني لسلة الجيش: نحن نعيش في عرس ديمقراطي استثنائي، ونحن جميعا منتصرون ونشعر بالفخر والاعتزاز في يوم نعتبره عرسا وطنيا لممارسة الديمقراطية، وسورية بقيادة الرئيس بشار الأسد ستدخل مرحلة جديدة عنوانها الامل بالعمل ونحن على ثقة كبيرة بربان سفينتنا الرئيس المفدى بشار الأسد الذي نجح في قيادة سورية لبر الأمان رغم كل الضغوطات.‏


الخضري: فرحة وطن‏


‏‏


رئيس لجنة المسابقات في اتحاد الريشة الطائرة محي الدين الخضري: بعفوية صادقة وبروح عالية بالمسؤولية، الشعب السوري بكل مكوناته قال كلمته، كلمة الحق لمن بقي صامدا مع شعبه لأكثر من عشر سنوات في ظل الإرهاب الدولي.‏


نعم قالوها وبالدم بصموا لحامي العرين وأمل سورية ومستقبلها المشرق، ونحن كرياضيين شاركنا جماهيرنا الأبية في هذا العرس الوطني ونعاهد الوطن وقائد الوطن أن نبقى الجند الأوفياء بتحقيق المزيد من الانتصارات، وسنكمل المشوار سوية نحو تحقيق النصر المؤزر وإعادة اعمار سورية والنهوض بها عمرانيا واقتصاديا.‏


السواس: وحدة الصف‏


‏‏


المدرب الوطني احمد السواس رئيس لجنة المدربين العليا في اتحاد الريشة الطائرة أكد بان مشاركة الشعب السوري في الانتخابات الرئاسية ومنهم الرياضيون هو تأكيد على الخيار الوطني ووحدة الصف التي قادت سورية الى بر الأمان واستقلالية القرار الوطني والإرادة الواعية لهذا الشعب.‏


فالمشاركة هي حق وواجب وطني لإيصال صوت هذا الشعب الى العالم كله، وتعبير عن التزامه بهوية وسيادة الدولة كما هو تأكيد على الانتصارات التي حققها الجيش والشعب والقائد وهو دفاع عن الوطن وحمايته، وهذه المشاركة التي أذهلت العالم جاءت خطوة في الطريق الصحيح لبناء سورية الحضارة، سورية العزة والكرامة.‏


تغريد إبراهيم: فرح وسعادة‏


‏‏


تغريد إبراهيم أمينة سر اللجنة الفنية للمبارزة بدمشق: شعورنا اليوم بالفرح والسعادة لأننا ندلي بأصواتنا وننتخب رئيسا للجمهورية وهو شعور بالبهجة لتجديد الولاء للقائد، وتأكيد لحقنا كمواطنين وكرياضيين في ممارسة الحق الوطني والواجب الدستوري الذي يعزز الاستقرار ويرسخ أركان الدولة ويمنح الوطن قوة داخلية وخارجية فالبلد غال والقائد أغلى وترخص له الروح وقد شاركنا واخترنا وبصمنا بالدم.‏


برهان: حب الوطن‏


‏‏


منى برهان رئيسة اللجنة الفنية للريشة الطائرة في ريف دمشق: تشكل مناسبة الاستحقاق الرئاسي فرصة مهمة للتعبير عن حب الوطن وعن التمسك بترابه ومقدساته وعن تجديد الثقة بقيادته الحكيمة التي أوصلت البلاد لشاطئ الأمان.. لذلك نقف بكل قوة مع حرية قرارنا والتمسك بثوابتنا القومية والوطنية وسنكون يداً بيد نحو تعافي وطننا وسنبارك لأنفسنا جميعاً بخروج وطننا من كل العقبات التي وقفت في وجه قوته وحاولت منعنا من التعبير عن رأينا وقرارنا في الاختيار.‏


قباني: الاستحقاق الأكبر‏


‏‏


الكابتن فايز قباني لاعبنا الدولي السابق عبر عن فرحته العارمة للمشاركة بالانتخابات الرئاسية وممارسة الحق الانتخابي مشيرا ان الاستحقاق أكبر دليل على انتصار سورية وسيادتها، والشعب السوري هو الوحيد القادر على أن ينتخب القائد المناسب لقيادة الوطن باقتدار ويوصلها إلى بر الأمان.‏


مؤكدا بقوله أتيت لأدلي بصوتي وأعتبر المشاركة واجبا لمنح كلمتي لمن يستحق حمل الأمانة في عنقه.‏


منصور: مستقبل سورية‏


هشام منصور عضو إدارة نادي الطليعة: الأمل بالعمل.. شعار يعكس تطلع أبناء سورية كلهم لمستقبل نصبو من خلاله نحو البناء وإعادة الإنتاج واستعادة سبل العيش التي تسمح للسوريين متابعة حياتهم إلى ضفة أفضل وأجمل.‏


أيامنا المقبلة تقوم على الزراعة والانتاج الزراعي وعلى الصناعة بكل أشكالها، الوُرش الصغيرة والمعامل الكبيرة ستجعل بلادنا اقوى وأكثر كرامةً.. العمل والانتاج وحدهما مفتاح سورية نحو مستقبل أفضل وحياة كريمة عزيزة… وحدهما الامل وإشراقة النصر.‏


العمل والعزيمة والإرادة عوضاً عن الشكوى وقلة الحيلة، والإصرار لأن الحياة لا تقبل إلا أصحاب الفعل والأثر فالكل مدعوون للعمل والإنتاج والأمل.‏


مدنية: فرصة عظيمة‏


وفاء مدنية مسؤولة التأمينات الاجتماعية بالاتحاد الرياضي: هذه فرصة عظيمة كي نعبر عن مدى حبنا للوطن وتمسكنا بوحدته ووحدة ترابه.. نحن الذين عشنا طوال السنوات الماضية في أرضنا ورفضنا الخروج منها لأننا آمنا بقدرتها على التعافي وعلى الخروج بسلام وأمان من كل المؤامرات التي حيكت ضدها نحن مع خيارنا الوطني.. مع من حافظ على أرضنا ومن سعى معنا يداً بيد للخروج من أزمتنا.‏


البلح: سبيلنا للشفاء والتعافي‏


‏‏


خالد البلح رئيس اللجنة الفنية للمصارعة بدمشق: ما اجماع الجماهير الا لعلمها بان الانتخابات محطة مهمة في تاريخ بلدنا ودليل انتصار ينقلها الى حقيقية ممارسة الديمقراطية التي تجسدها ممارسة الشعب السوري لحقه الانتخابي وواجبه الوطني عبر انتخابات وطنية نزيهة، لا املاءات فيها على أي مواطن، وبالتالي على عاتق الشعب وحده تقع مسؤولية اختيار الرئيس القادم القادر على بناء مستقبل سورية وحمايتها والدفاع عنها وعن سيادتها، ما يتوجب علينا بذل الجهود حتى تأتي نتائجها ملبية للطموح وتطلعات شعبنا الصامد وضرورة اختيار الرئيس القادر على تأمين الامن والاستقرار وضمان العدالة الاجتماعية والوجه الديمقراطي الرافض لكل اشكال التدخل الخارجي وليتم ذلك توجه كل ابناء الوطن الشرفاء الى صناديق الاقتراع والانتخاب لقطع الطريق على اعداء سورية وفكرهم الحاقد الظلامي، فالاستحقاق الرئاسي يمثل امل السوريين بالعمل واعادة الاعمار ويشكل قاعدة صلبة على جميع الاصعدة وهو مفتاح لاستقرار الوطن وعودة الامن والامان الى ربوعه وهو الربيع الحقيقي الذي سيحافظ على ازدهار الوطن وسيادة اراضيه ورد بليغ من الشعب السوري على دول العدوان الغاشم، فاستقلالية القرار هي التي اعطتنا القوة والعزيمة في اتخاذ القرارات الحاسمة والضرورية ودحر الارهاب وداعميه..‏


شــباط: الانتخابــات رســــالة للعالـــم‏


‏‏


دانا شباط أمين سر اتحاد الترياثلون: هذه المرحلة الدستورية الديمقراطية الجميلة التي نعيشها هذه الأيام لبلد خرجت منتصرة من حرب شرسة عليها ان تعمل اليوم ضمن الدستور وتقوم بإجراء انتخابات ديمقراطية على مستوى كامل الأراضي السورية إضافة للمغتربين، وهذه رسالة للجميع على أننا نستطيع الوقوف مرة أخرى بثبات واثبات أن سورية كانت وما زالت موجودة ولها بصمتها في كل مكان.‏


إبراهيم: الحق الوطني‏


نوال إبراهيم موظفة في الاتحاد الرياضي: اليوم انتخبنا رئيساً للبلد ومارسنا حقنا الوطني في الاختيار والتعبير عن رأينا وشعورنا ومحبتنا اليوم كان عرسا وطنيا وفرحة جماهيرية كبيرة عبرت عن سعادة المواطنين والرياضيين وحبهم لوطنهم ووقوفهم مع من يصون البلد ويدافع عنها من اجل ذلك جئنا لننتخب ونمارس حقنا في الاختيار.‏


حســـــن:‏


انتظرنــا هــذا اليـــوم‏


سهى حسن موظفة باللجنة الاولمبية: شعور محبة اليوم ونحن في قطاع الرياضة، نضم صوتنا القوي لمختلف قطاعات الوطن وكنا ننتظر بفارغ الصبر لفتح الصناديق لنشارك وندلي بأصواتنا لتأكيد رغبة السوريين وإرادتهم للحياة وحرية قرارهم وعدم التدخل بشؤونهم الداخلية وان وطننا يتعافى اليوم بجهود وسواعد أبنائه وقلنا كلمتنا وقلنا نعم لحرية قرارنا.‏

المزيد..