الوقت الضائع..ضغوط اللقب

يعيش نادي ليفربول ضغط ضرورة التتويج بلقب الدوري الغائب عن خزائن النادي منذ موسم 1989/1990 والمنافسان المباشران مانشستر سيتي حامل اللقب وتوتنهام، والصورة تبدو متقاربة بين الأندية الثلاثة مع أفضلية للسيتيزينز من حيث الثقة وموازين القوى وامتلاك الأوراق الرابحة.


يقول ستيفن جيرارد أحد أساطير ليفربول التاريخيين الذين فازوا بكل الألقاب المتاحة ما عدا بطولة الدوري: إن المدينة بأكملها تعيش حالة ضغط عندما يقترب الدوري من نهايته وليفربول منافس على اللقب، وهذا حدث 2002 و2009 و2014 ويتكرر هذا الموسم.‏


البعض من النقاد يرى أن السيتي ما زال الطرف المرجح وأن الريدز يعيش تحت ضغط شديد وهذا ملموس في آخر ثلاث مباريات، ولاعبو السماوي مؤمنون بخبرة المدرب غوارديولا لقول الكلمة.‏


والبعض الآخر يرى أن ليفربول عنده فرصة ذهبية لوضع حد للخصام مع اللقب من منطلق أنه متفرغ للدوري ودوري الأبطال خلافاً للسيتي الذي يلعب على أربع جبهات ولا يهنأ بالراحة، وهذا أكده المدرب السابق للسيتي بيلغريني مدرب ويستهام حالياً، ولكن هذه النظرية ليست ثابتة على الدوام، فالفريق بعد معسكره في دبي تعادل مع ليستر ثم ويستهام وهذه النقاط الأربع قد تفعل العجب في نهاية الموسم وهي كانت بالمتناول حسب مكاتب المراهنات ورؤية مشجعي ليفربول.‏


وصول الريدز إلى النقطة الثانية والستين بعد خمس وعشرين مرحلة يعد أفضل معدلاته في المسمى الجديد للدوري وأربعة من خمسة أندية وصلت إلى هذا المعدل المترف في مثل هذا التوقيت سابقاً حازت اللقب في نهاية المطاف.‏


منطقياً اللقب في الملعب ولا يمكن استبعاد توتنهام من دائرة الصراع مع أفضلية للريدز والسماوي اللذين سيستضيفان السبيرز، ويبدو مانشستر يونايتد الأكثر تحكماً بهوية المتوّج لأنه سيستضيف الفريقين في المحطة الأصعب لكليهما.‏


يعيش نادي ليفربول ضغط ضرورة التتويج بلقب الدوري الغائب عن خزائن النادي منذ موسم 1989/1990 والمنافسان المباشران مانشستر سيتي حامل اللقب وتوتنهام، والصورة تبدو متقاربة بين الأندية الثلاثة مع أفضلية للسيتيزينز من حيث الثقة وموازين القوى وامتلاك الأوراق الرابحة.‏


يقول ستيفن جيرارد أحد أساطير ليفربول التاريخيين الذين فازوا بكل الألقاب المتاحة ما عدا بطولة الدوري: إن المدينة بأكملها تعيش حالة ضغط عندما يقترب الدوري من نهايته وليفربول منافس على اللقب، وهذا حدث 2002 و2009 و2014 ويتكرر هذا الموسم.‏


البعض من النقاد يرى أن السيتي ما زال الطرف المرجح وأن الريدز يعيش تحت ضغط شديد وهذا ملموس في آخر ثلاث مباريات، ولاعبو السماوي مؤمنون بخبرة المدرب غوارديولا لقول الكلمة.‏


والبعض الآخر يرى أن ليفربول عنده فرصة ذهبية لوضع حد للخصام مع اللقب من منطلق أنه متفرغ للدوري ودوري الأبطال خلافاً للسيتي الذي يلعب على أربع جبهات ولا يهنأ بالراحة، وهذا أكده المدرب السابق للسيتي بيلغريني مدرب ويستهام حالياً، ولكن هذه النظرية ليست ثابتة على الدوام، فالفريق بعد معسكره في دبي تعادل مع ليستر ثم ويستهام وهذه النقاط الأربع قد تفعل العجب في نهاية الموسم وهي كانت بالمتناول حسب مكاتب المراهنات ورؤية مشجعي ليفربول.‏


وصول الريدز إلى النقطة الثانية والستين بعد خمس وعشرين مرحلة يعد أفضل معدلاته في المسمى الجديد للدوري وأربعة من خمسة أندية وصلت إلى هذا المعدل المترف في مثل هذا التوقيت سابقاً حازت اللقب في نهاية المطاف.‏


منطقياً اللقب في الملعب ولا يمكن استبعاد توتنهام من دائرة الصراع مع أفضلية للريدز والسماوي اللذين سيستضيفان السبيرز، ويبدو مانشستر يونايتد الأكثر تحكماً بهوية المتوّج لأنه سيستضيف الفريقين في المحطة الأصعب لكليهما.‏


يعيش نادي ليفربول ضغط ضرورة التتويج بلقب الدوري الغائب عن خزائن النادي منذ موسم 1989/1990 والمنافسان المباشران مانشستر سيتي حامل اللقب وتوتنهام، والصورة تبدو متقاربة بين الأندية الثلاثة مع أفضلية للسيتيزينز من حيث الثقة وموازين القوى وامتلاك الأوراق الرابحة.‏


يقول ستيفن جيرارد أحد أساطير ليفربول التاريخيين الذين فازوا بكل الألقاب المتاحة ما عدا بطولة الدوري: إن المدينة بأكملها تعيش حالة ضغط عندما يقترب الدوري من نهايته وليفربول منافس على اللقب، وهذا حدث 2002 و2009 و2014 ويتكرر هذا الموسم.‏


البعض من النقاد يرى أن السيتي ما زال الطرف المرجح وأن الريدز يعيش تحت ضغط شديد وهذا ملموس في آخر ثلاث مباريات، ولاعبو السماوي مؤمنون بخبرة المدرب غوارديولا لقول الكلمة.‏


والبعض الآخر يرى أن ليفربول عنده فرصة ذهبية لوضع حد للخصام مع اللقب من منطلق أنه متفرغ للدوري ودوري الأبطال خلافاً للسيتي الذي يلعب على أربع جبهات ولا يهنأ بالراحة، وهذا أكده المدرب السابق للسيتي بيلغريني مدرب ويستهام حالياً، ولكن هذه النظرية ليست ثابتة على الدوام، فالفريق بعد معسكره في دبي تعادل مع ليستر ثم ويستهام وهذه النقاط الأربع قد تفعل العجب في نهاية الموسم وهي كانت بالمتناول حسب مكاتب المراهنات ورؤية مشجعي ليفربول.‏


وصول الريدز إلى النقطة الثانية والستين بعد خمس وعشرين مرحلة يعد أفضل معدلاته في المسمى الجديد للدوري وأربعة من خمسة أندية وصلت إلى هذا المعدل المترف في مثل هذا التوقيت سابقاً حازت اللقب في نهاية المطاف.‏


منطقياً اللقب في الملعب ولا يمكن استبعاد توتنهام من دائرة الصراع مع أفضلية للريدز والسماوي اللذين سيستضيفان السبيرز، ويبدو مانشستر يونايتد الأكثر تحكماً بهوية المتوّج لأنه سيستضيف الفريقين في المحطة الأصعب لكليهما.‏


محمود قرقورا‏

المزيد..