ألعاب القوة بريف دمشق تُطالب بصالة مركزية وصعوبات مادية وفنية للألعاب الفردية بالقنيطرة

أما بالنسبة لبقية الألعاب مثل الدراجات فالنشاط كان متوقفا بالكامل طيلة الأزمة وحاليا نسعى لتأمين مكامن للتدريب ومثلها ايضا رياضة الجمباز والعاب القوى وحدها رياضة الشطرنج التي لم تتوقف عن المشاركات ويعتبر نادي النصر من الأندية المتميزة على مستوى القطر في هذه اللعبة ولديه العديد من اللاعبين والموهوبين على مستوى الفئات نتيجة المتابعة والاهتمام من قبل القائمين على اللعبة وخاصة مسؤول الألعاب الفردية الدكتور طلال ديركي الذي يقدم الدعم المادي والمعنوي لهذه الرياضة ويسعى الى تعميم تجربة النادي على بقية الأندية الموجودة في المحافظة وذلك من خلال الاستمرار بالبطولات والنشاطات وبشكل شهري من اجل المحافظة على اللاعبين وبكل الفئات ولكن ما ينقص اللعبة اقامة الدورات التدريبية للحكام والمدربين. وفي ختام المؤتمر أجاب السيد فراس الموسى على جميع التساؤلات والمداخلات، وأضاف بان هذا المؤتمر هو مرحلة تقييم للعمل وليس معالجة ومن المفروض أن تكون الطالبات متوافقة مع الوضع المادي واللجان الفرعية هم جزء من الحل ولا يوجد نادٍ قادر أن يقدم لجميع الألعاب التي يتبناها لأنها اكبر من حجمه وهذه مشكلة بحد ذاتها .‏