مورينيو يواجه فريقه السابق في البريميرليغ محطة سهلة للسيتي للحفاظ على الصدارة

والتماس بر الأمان للزائر مانشستر يونايتد الذي يعيش أسبوعاً حامي الوطيس، وخصوصاً أن مدربه مورينيو يعاني سوء العلاقة مع القائمين على النادي، والفوز في الجولة الفائتة على نيوكاسل كان بداية لفتح صفحة جديدة لا يتمنى جمهور اليونايتد الرجوع إلى الوراء، ولا نغفل أن هذه المواجهة فيها الكثير من عناوين التحدي بين المدربين ساري ومورينيو ولاعبي الفريقين وخصوصاً أن لاعبي تشيلسي كانوا سبباً مباشراً في رحيل مورينيو عن قلعة ستامفورد بريدج، ولا شك أن عدم خسارة تشيلسي حتى الآن والصدارة المشتركة مع مانشستر سيتي وليفربول تجعله يتطلع للانفراد بالصدارة ووضع السيتي وليفربول تحت الضغط.‏‏