الاســـتحقاق الرئاســـي.. تجســــــيد لمحبـــــة الوطـــــن ومواصلــــــــة لمســــــــــيرة العطـــــــــاء والبنــــــــــاء

الموقف الرياضي:يواصل الرياضيون التعبير عن تصميمهم على ممارسة حقهم وواجبهم في المشاركة بالانتخابات الرئاسية القادمة تأكيداً على استقلالية القرار الوطني وتجسيداً لانتصارات شعبنا وجيشنا على الإرهاب وداعميه.. حيث يأتي هذا الاستحقاق الكبير في مرحلة مهمة من تاريخ بلدنا للمضي قدماً في مسيرة البناء والإعمار.. ومن هنا التصميم على أوسع مشاركة من قبل جميع السوريين الذين يطمحون لمستقبل مزدهر في مختلف مناحي الحياة الاجتماعية والاقتصادية.


‏‏‏‏‏‏


عيــد: ســـــورية تنتصـــر‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


عضو فرع ريف دمشق للاتحاد الرياضي العام علي عيد رئيس مكتب العاب الكرات قال: اقترب يوم العرس الوطني المتمثل بالانتخابات الرئاسية للجمهورية العربية السورية، هذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعا ما هي إلا دليل على الديمقراطية والحرية في سورية ومتانة مؤسساتها واستقلالية قرارها السياسي.‏‏‏


ونحن في ميدان العمل الرياضي في فرع ريف دمشق للاتحاد الرياضي العام سوف نقول كلمتنا في صناديق الاقتراع كلمة الحق ونختار الرجل الأجدر على حمل الرسالة بمسؤولية وأمانة الرجل الذي سيكون الأمل لغد أفضل لبلدنا الحبيبة نستكمل معه انتصارات جيشنا العربي السوري البطل الذي سطر أروع ملاحم البطولة على ارض وطننا لتطهيرها من رجس الإرهاب، وسنقدم صورة وطنية واضحة للجميع نؤكد فيها انتصار الشعب السوري الذي وقف الى جانب رجال جيشنا البواسل في تصديه للإرهاب المدعوم خارجيا، وسننجز هذه الانتخابات بنجاح كبير نفشل به محاولات من يحاول التشويش عليها ونفشل رهانات الغرب على سورية الأبية.‏‏‏


البنــي: النصــــر المبيــــن‏‏


‏‏‏‏‏‏


رئيس نادي التل الرياضي وائل البني قال: قلناها سابقا ونقولها اليوم وسنكررها مرارا وتكرارا غدا بأن سورية لم ولن تركع مهما تكالبت عليها قوى الشر والإرهاب، وهاهي اليوم تعيش عرس الديمقراطية كنصر جديد تعلن فيه انتخاب رئيس يقودها للمرحلة القادمة ويعيد لها قوتها وسيادتها شاء من شاء وأبى من أبى.‏‏‏‏‏


وأضاف : نحن أبناء هذا الوطن سنشارك في هذا الاستحقاق الدستوري الرئاسي لانه واجب وحق وطني مقدس سنوجه عبره رسالة للخارج بان سورية قيادة وشعبا وجيشا موحدة تحت راية الوطن وفي ظل قائد هو ابن هذا الشعب نستكمل معه مسيرة التحرير والنصر والبناء والعمل والأمل نحو مستقبل عظيم, ونعاهد الوطن بان نبقى الجند الأوفياء ونبذل الغالي والنفيس لتحقيق النصر المبين على الأعداء وإعادة سورية قوية منيعة وإيصالها الى بر الأمان والسلامة ونرفع علم الوطن عاليا في الميادين الرياضية.‏‏‏‏‏


ميا: رصاصة في وجه الإرهاب‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


رئيس الاتحاد العربي السوري للكاراتيه جهاد ميا أكد بان الاستحقاق الرئاسي واجب وطني سنوجه من خلاله رسالة قوية للعالم اجمع بان شعب سورية والمواطن السوري هو الأقدر على رسم ملامح بلده الحبيب سورية وهو الممثل الوحيد في اختيار من يراه مناسبا ويقود سورية الى بر الأمان وينهض بها اقتصاديا وعمرانيا.‏‏‏‏‏


وأضاف ميا: إن مشاركتنا في هذا العرس الديمقراطي ومساهمتنا في الانتخابات الرئاسية ستكون طلقة أخرى في وجه الإرهاب وداعميه، ولا يمكن اكتمال ملامح سورية إلا بقيادة رئيس يمتلك صفات عظيمة قل نظيرها في هذا الزمن صمد مع شعبه وحارب مع جيشه لتبقى سورية عصية على الأعداء قوية بشعبها وجيشها وقيادتها ويرفض الاملاءات والتدخلات الخارجية في شؤون بلاده.‏‏‏‏‏


كوكش: فرحــــــة في الشـــــــوارع‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


خالد كوكش رئيس اتحاد الدراجات: إن الاستحقاق الرئاسي واجب وطني وعرس جماهيري وفرحة في الشوارع وتنفيذه في موعده المحدد انتصار كبير لسورية وشعبها كما انه تأكيد لانتصار إرادتنا الوطنية في وجه أعداء الأمة في الداخل والخارج وهي رسالة تحدٍّ لكل المتآمرين على وطننا لأنها تتويج لانتصارات شعبنا وجيشنا، وإجراؤها في موعدها هو الرد الواضح والصريح على أعداء الوطن ودليل واضح أيضاً على أن الدولة السورية هي دولة ذات استقلالية وسيادة ولشعبها حرية اختيار من يرى فيه مصلحة لقيادة البلاد .‏‏‏‏‏


وأضاف كوكش: كما أن المشاركة في انتخابات الرئاسة هي واجب وطني وحق دستوري لكل المواطنين عامة والرياضيين خاصة ونحن كرياضيين مشاركتنا في هذا الاستحقاق الدستوري هي خيار وطني علينا جميعاً المشاركة به وبكثافة من أجل سورية المحبة والسلام والأمان وإعادة الأعمار متّحدين يداً بيد من أجل الوطن.‏‏‏‏‏


ونحن كرياضيين في اتحاد الدراجات نعد مشاركتنا في هذا الاستحقاق البداية لتحقيق الانتصارات في البطولات القادمة العربية والقارية والدولية لأننا نؤمن إيماناً مطلقاً بأن القادم هو أفضل بالنسبة لنا وسورية ستنتقل إلى بّر الأمان بقيادة رئيس سنختاره، لأننا نؤمن بما لديه من صفات رائعة تعطينا الحق لتوليه ثقتنا في قيادة الوطن إلى النصر والتطور والتقدم الذي ننشده جميعاً كما أن له حقاً أن نختاره ونقف خلفه وندعمه في مسيرة بناء سورية الجديدة وإقران الأمل بالعمل وبأن سورية ستنهض من جديد وهي ستقرر مستقبلها وستعود لموقعها الطبيعي أقوى مما كانت عليه.‏‏‏‏‏


جولاق:‏‏‏‏‏


الانتخابات تجسيد لمحبة الوطن‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


النقيب كمال جولاق عضو اتحاد الملاكمة، رئيس قسم العلاقات بنادي الشرطة المركزي قال: وحدهم السوريون من قدموا قوافل الشهداء لينتصر الوطن على الإرهاب وداعميه، ووحدهم من صبروا وصمدوا بوجه الحصار الجائر ليبقى الوطن سيد نفسه لا يهادن او يتنازل مهما كان الثمن، من هنا يأتي خيار الشعب الذي لا شك بانه سيختار قائدا بحجم هذه التضحيات فيحافظ على سيادة الامة واستقلالية قرارها ووحدة أراضيها وعزة نفسها قائدا شجاعا قادرا على متابعة الحرب على الارهاب اينما وجد لتحرير كل شبر من أراضي وطننا الحبيب، وهذا ما ستعلنه صناديق الاقتراع بكل شفافية وعلى المواطن ان يدرك انه حر بصوته ولا رقابة عليه او اكراه، وانه اذ يصوت انما يصوت للوطن ومستقبل الامة وعليه قبل التوجه الى صناديق الاقتراع ان يقارب الامور ويدرسها فالمرحلة القادمة تتطلب المزيد من العمل في المعامل والمدارس والحقول واعادة البناء والاعمار والتدريب الجاد للنهوض بالوطن واعادته الى ما كان عليه من حسن بناء وانتاج وامن واستقرار، وهذا يتطلب قائداً تشهد مسيرته انه ابن الميدان في كل المجالات، القائد الذي يراه السوريون على الخطوط الامامية وفي المعامل والمدارس والحقول، القائد الذي يقدر العمل مهما كان نوعه ليقينه بان العمل هو مفتاح النجاح والمزيد من العمل مفتاح الانجاز الذي سنسعى اليه كرياضيين لرفع علم وطننا اينما وجدنا بكل المحافل الكبرى، فنعم لابن الشعب سيقولها السوريون بعد ايام عبر صناديق الاقتراع.. نعم لمن حارب وانتصر في الميدان ليعود الاستقرار والأمان.‏‏‏‏‏


جميل: تعزيز لنهج الديمقراطية‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


المدرب الوطني بكرة السلة هيثم جميل: المشاركة في هذا الاستحقاق يعد ضرورة لأنه يعبر عن تعزيز نهج الديمقراطية الشعبية ويجسد السيادة الوطنية والعمل يداً بيد لاستكمال مسيرة البناء والعمل لأجل سورية المتجددة والمتطورة.‏‏‏‏‏


والمشاركة الفاعلة في الاستحقاق باعتبارها واجباً وحقاً وطنياً لجميع السوريين، وهو رسالة للعالم أجمع بأن السوريين قادرون على تجاوز الأزمة بفضل تماسكهم ومحبتهم لوطنهم، لافتا الى أن الانتخاب لرئيس البلاد هو حق يجب على كل مواطن ممارسته بشكل واع ومسؤول وهو بنفس الوقت واجب وطني مقدس يمليه علينا الشعور بالمسؤولية تجاه وطننا وما يحوق به من أخطار.‏‏‏‏‏


وأضاف الجميل انه أمام هذه الظروف التي يمر بها الوطن لا بد لنا أن ندرك أين تكمن مصلحة سورية والسوريين ونعمل جميعاً لأجل تحقيق هذه المصلحة الوطنية.‏‏‏‏‏


بريج: وفـــاء لدم الشـــــهداء‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


محمد بريج مدرب منتخب وطني لألعاب القوى: إن الانتخابات الرئاسية هي استحقاق دستوري سيادي يتناسب مع مهمة الدولة في ضمان قيام مؤسساتها بواجباتها الدستورية والإدلاء بالأصوات في الانتخابات الرئاسية، وفاء لدم شهدائنا الأبرار ونصرة لجيشنا الباسل الصامد، والإصرارعلى رفض أي تدخلات خارجية في أمورنا الداخلية الدستورية، فالاستحقاق الدستوري يعني الكرامة الوطنية ويعني الاستمرار لبناء سورية المتجددة سورية الأمل والعمل وكرياضيين سوف نشارك بالانتخابات من أجل إعادة بناء سورية مجددا وعودة كامل الأراضي لسيادة الدولة السورية وواجبنا الوطني يحتم علينا المشاركة في الاستحقاق الدستوري لأنه يمثل قوة الانتماء التي نحملها للوطن.‏‏‏‏‏


عوض: القـــرار المســـتقل‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


أحمد عوض عضو قيادة فرع الاتحاد الرياضي بالقنيطرة: إن الرياضيين سيشاركون في الانتخابات الرئاسية انطلاقاً من الواجب الذي تمليه المصلحة الوطنية ودليل على النصر الذي حققته سورية وإن إجراء الاستحقاق الرئاسي في موعده هو تأكيد لرفض التدخل الأجنبي في شؤوننا الداخلية وسيادة القرار حتى تبقى سورية قوية ومحصنة.‏‏‏‏‏


ميهوب: السوريون اتخذوا قرارهم‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


محمد ميهوب علي الأستاذ في كلية التربية الرياضية باللاذقية: الاستحقاق الرئاسي بعد ايام إرادة وطنية بامتياز، شعبية بكل ما تعنيه الكلمة لانه يخص الشعب وحده وتجسيد واضح لقمة الديمقراطية ونحن كشعب سوري نطبقها ونعيشها بكل معانيها وصناديق الاقتراع ستكون الحكم الذي سيثبت للعالم ان سوريا بشعبها وجيشها ماضية نحو ديمقراطية حقيقية، ومرحلة من العمل وإعادة الاعمار والإنتاج والانجاز فلا يثنيها عن حرية كلمتها صراخ من يناشد دول التآمر لضرب بلادهم وتجويع شعبهم، وان نجاح هذا الاستحقاق مؤشر على قوة الشعب المصر على متابعة حياته السيادية رغم الحرب الكونية والحصار الجائر وفي ظل المؤامرات التي تحاك ضده وصولا الى انتخاب رئيس يلبي طموحات الشعب في الحفاظ على التعايش المشترك والسلم الاهلي ودحر الارهاب والحفاظ على نهج العزة والاباء وفسح المجالات للعمل في الصناعة والزراعة والرياضة والبناء وتقديم التسهيلات لكل ذلك، فيكون من نختاره قائداً لا يهاب ولا يرضخ لضغوطات او مصاعب ويكون سيد القرار الوطني والقادر على محاربة الفساد الذي يؤثر مباشرة بحياة المواطن وتجسيد مبدأ تكافؤ الفرص ووضع الإنسان المناسب بالمكان المناسب ما من شأنه ان يصل بالبلاد الى بر السلام.‏‏‏‏‏


مروان دويعر: اختزال للرؤى والمفاهيم‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


قال الدكتور مروان دويعر رئيس مكتب البحث العلمي إن شعارنا حاليا الأمل بالعمل لأنه يختزل الكثير من الرؤى والمفاهيم وعندما يكون الحديث عن العمل فهو يتضمن كل مناحي الحياة السياسية والاجتماعية والعملية، ومن يمتلك خصائص القائد هو من يستطيع أن يحقق المنتظر منه.‏‏‏‏‏


ومن الجانب الرياضي في حياتنا كما أراده ربان سفينتنا بأن يكون مظهرا حضاريا ورمزا من رموز التطوير فهو سيؤخذ بعين الاعتبار وسيكون الأمل والمرتجى.‏‏‏‏‏


إســماعيل: الانتخابـــــات مســــؤولية‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


سمير اسماعيل أمين سر اتحاد بناء الأجسام: الديمقراطية لا تعني مجرد حرية الاختيار دون رقابة او توجيه، بل مسؤولية كبرى تقضي بضرورة اختيار الأفضل فالمرحلة القادمة بالغة الأهمية تحتاج المزيد من الجد والعمل فما تركه العدوان الغاشم وارهابه الحاقد في ديارنا من اثار واضحة للعيان طالت جميع مفاصل الحياة العمرانية والزراعية والانتاجية والاقتصادية والمعيشية والاخلاقية والاجتماعية، الامر الذي يتطلب ورش عمل جادة مستمرة وهذا يتطلب وجود قائد فذ له تجاربه وانجازاته ومواقفه الوطنية المشرفة، ويمشي مع الشعب يدا بيد الى حيث الانجاز والانتاج ورفعة الوطن واعماره، من هذا المنطلق يسير الرياضيون الى صناديق الانتخاب فعلى المواطن السوري ان يعي اهمية المرحلة القادمة فيدرك ضرورة قيامه بإدلاء صوته في الانتخابات لاختيار من يمثله اضافة الى ان الانتخاب واجب وطني مهم والمشاركة فيه واجب مقدس يجب ان نمارسه جميعا ولان الحياة الديمقراطية في وطننا اقتضت فتح المجال لأكثر من مرشح فان على المواطن السوري ان يختار المرشح الأنسب والأقدر على قيادة الامة، فيصون مبادئها وقضاياها العادلة وثوابتها ويكون ضمانة لاستمرار وحدة الارض والشعب ونحن اذ نصوت لرئيس الجمهورية فاننا نصوت لمستقبل آمن واعد يعود فيه السوريون الى بيوتهم واعمالهم وقد شعروا بالاستقرار والامان والرخاء ويتابعون مسيرة التطوير والتحديث باعادة اعمار ربوع الوطن، فنحن في المرحلة القادمة نحتاج لقائد لا يهادن ولا يستسلم يسير في الميدان كما في السياسة، نراه اينما ذهبنا ، يشعر بمعاناتنا، يكون ابا لكل السوريين الذين حسموا امرهم على قائد نؤمن بما لديه من صفات رائعة ما يجعلنا نوليه كل الثقة لقيادة وطننا.‏‏‏‏‏


خوري: استحقاق مفصلي‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


أمين خوري مدرب كرة سلة: ستشهد سورية الأم بعد أيام قليلة الاستحقاق الرئاسي الهام والمفصلي في حياة الشعب السوري.‏‏‏‏‏


وكنا ومازلنا نعول على وعي شعبنا العظيم بممارسة حقه بالانتخاب الذي كفله له الدستور.. وهذا الشعب الذي يتمتع منذ زمن بعيد بحس وطني عال من مختلف فئات وشرائح وأطياف المجتمع السوري المتناغم الذي مهما حاولت يد وأذرع الاستعمار القديم والجديد تغييره يبقى الشعب السوري يتميز عن غيره بوعي وعقيدة راسخة تتجسد بحب الله والوطن إلى جانب قضايا الأمة العربية بشكل عام التي تبقى نبراسه وهاجسه.‏‏‏‏‏


أيام قليلة تفصلنا عن الاستحقاق الرئاسي ونرسل رسالة نصر جديدة رغم محاولات قوى الاستكبار العديدة تشويه الحقائق واعتماد البروباغندا والتضليل الاعلامي، إلا أن بوصلة شعبنا لم ولن تنحرف عن قرار سيادي نابع من حس ومسؤولية وطنية.‏‏‏‏‏


الاستحقاق الرئاسي وإجراء الانتخابات وبموعدها يعكس ثقافة شعب سوري خلده التاريخ.‏‏‏‏‏


شكر: فهم عميق للمواطنة‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


جورج شكر.. مدرب كرة سلة: الانتصارات الرائعة لرجال الجيش العربي وإعادة الأمن والأمان لأجزاء واسعة من أراضي الوطن الغالي دفع أعداء سوريا إلى إطلاق قانون قيصر والتشدد في تطبيقه، وخاصة مع اقتراب استحقاق انتخابات رئاسة الجمهورية….. نحن كرياضيين ومن موقع معرفتنا بحساسية المرحلة التي تمر بها بلادنا وتحملنا لمسؤولياتنا الدستورية نعتقد أن من واجب جميع أفراد الشعب المشاركة بهذا الاستحقاق لما تمثله هذه المشاركة من فهم عميق للمواطنة والواجبات المتصلة بها وعلى رأسها المشاركة الفاعلة والواسعة في الاستحقاقات الدستورية لما فيها من تحصين لتضحيات جيشنا البطل واظهار الصورة الصحيحة لوعي الشعب السوري في اختيار قادته وفق الأسس الدستورية وتحت سقف السيادة الوطنية التي بذلنا من أجلها الغالي والنفيس.‏‏‏‏‏


يعقوب: المرحلة القادمة للعمل‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


نضال يعقوب رئيس مكتب العاب القوة باللاذقية: ايام قليلة ويقبل السوريون الشرفاء في وطننا الحبيب الى صناديق الاقتراع لانتخاب رئيس الجمهورية للمرحلة القادمة قناعتهم في ذلك ان الانتخاب واجب وطني مقدس وحق مشروع لهم وتتويج للنصر الذي حققه جيشنا الباسل في الميدان، وهم اذ يدلون بصوتهم فلأنهم يعلمون تماما ان المرحلة المقبلة تتطلب العمل الدؤوب في كافة المجالات لإعادة الوطن إلى وجهه الحضاري المشرق والاقتصادي المزدهر، بعد ان نهب الارهاب معاملنا وهدم منازلنا وحرق اشجارنا، فطال شره البشر والشجر والحجر لذلك نحن في المرحلة القادمة نحتاج للعمل في المعامل والمصانع لتأمين متطلبات الوطن والمواطن والعمل في الحقول والمزارع لاعادة ارضنا جنة كما كانت، والعمل على إعادة البناء والاعمار والظروف اليوم مناسبة لكل هذا بعد ان هزمنا قوى الشر والعدوان وحررنا الديار وعاد الأمان الى ربوع الوطن، وبذلك يكون الجد والعمل هما املنا بإعادة الحياة الى ربوع وطننا وتأمين معيشة مواطننا بكرامة وعزة، ولتحقيق هذا على القائد في المرحلة القادمة ان يعزز هذا الجانب فيكون مع العامل في معمله ومع الفلاح في أرضه ومع الجندي في خندقه على الصفوف الأمامية فيكون صاحب قرار مستقل وسيد نفسه لا يخضع لأي املاءات خارجية فما يحدث في وطننا هو شأن ابناء الوطن وهم وحدهم من يقررون مصيرهم وسيختارون بعد ايام قائداً شهدوا فيه الرجولة والكبرياء والسيادة والتواجد الميداني في كافة الميادين, يكرم صاحب الانجاز لايمانه بان العمل والتدريب والاجتهاد هو مصدر هذا الانجاز ونحن كرياضين اعلنا كلمتنا وسنكمل مسيرة الانجازات وتطويرها لنصل الى كافة المنصات الدولية ونرفع راية بلدنا عاليا، بقيادة قائد يقدر قيمة العمل والجهد ويعزز عند ابناء وطنه حب الارض واستقلالية الوطن.‏‏‏‏‏


دوغوظ: لمستقبل أفضل‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


أكد مطيع دوغوظ مدرب كرة قدم ان إجراء الاستحقاق الرئاسي في موعده هو انتصار لإرادة الشعب السوري على قوى البغي والإرهاب ويعبر عن قدرة السوريين على اختيار رئيسهم بكل شفافية وديمقراطية ويمثل ضربة قاصمة لأعداء الوطن ويؤكد إصرار هذا الشعب للمضي في استكمال استحقاقاته الدستورية النابعة من السيادة والقرار الوطني المستقل وصولاً لتحقيق الأمن والأمان والاستقرار وبناء مستقبل أفضل لسورية..‏‏‏‏‏


ديركي: واجب وطني كفله الدستور‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


رئيس اتحاد التايكواندو شريف ديركي أكد بان الاستحقاق الرئاسي القادم هو نصر جديد وتأكيد قوي على تماسك مؤسسات الدولة السورية وهو واجب وطني حفظه وكفله الدستور، ويأتي في هذا التوقيت ليشكل نقلة مهمة لبلد عانى من الإرهاب على مدى أكثر من عشر سنوات بوجه الأعداء وتحدى الحرب والحصار الجائر.‏‏‏‏‏


وأضاف ديركي: الشعب السوري بكل أطيافه ومشاربه وفسيفسائه سيتوجه في السادس والعشرين من الشهر الجاري الى صناديق الاقتراع ليدلي بصوته الحر ويختار قائدا يواصل النضال والكفاح ويستكمل مشوار الانتصار وتحرير الأرض لتدور بعدها عجلة البناء والاعمار، قائدا ربط الأمل بالعمل يحافظ على الوحدة الوطنية ويلبي طموحات شعبه وتطلعاته ويجسد أمانيه على كل الصعد.‏‏‏‏‏


كســار: قمــة العطـــاء‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


أروى كسار مدربة كرة يد: بداية هذا الشعار قمة العطاء وكلنا نمضي يدا بيد لبناء مجتمعنا ودعم اجيالنا كل في مجاله نحن في المجال التربوي الرياضي سنعمل ليلا نهارا لخلق جيل رياضي واع مثقف محب لوطنه وارضه ساعيا لرفع علم بلاده بكل المحافل العربية والدولية باذن الله كلنا فدا الوطن, وان شاء الله القادم أفضل واجمل بتعاوننا وعملنا ومحبتنا واملنا كبير دائما بأنه ما بعد الضيق الا الفرج.‏‏‏‏‏


القــاق: فجــــر جديــــد‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


عضو فرع ريف دمشق للاتحاد الرياضي العام وليد القاق قال: الانتخابات الرئاسية نص عليها دستور الجمهورية العربية السورية، وهي حق مكتسب ومشروع للشعب السوري، في تجسيد واضح للمؤسسات الدستورية، ليحمل قوة الرمز لاستمرار المؤسسات الدستورية في سورية وقدرتها على تنظيم الانتخابات الرئاسية بالرغم من الحرب العسكرية والإرهاب الاقتصادي، في رسالة واضحة ان الاستحقاق السوري وما بعده، يحمل أملا بفجر جديد، ويطلق سورية مابعد الحرب التي بدأت ضمن حراك إزالة آثار الحرب على المستوى الاجتماعي، ومكافحة الفساد، وفق تصور المؤسسات السورية التي أنجزت إستراتيجية لمكافحة التضخم، وتركت للشعب حرية الاختيار بمن يراه مناسبا لمنصب رئاسة الجمهورية، ونحن كمواطنين سيكون خيارنا مع من وقف الى جانب شعبه وجيشه يدا بيد.‏‏‏‏‏


سعدية: بناء الوطن‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


خالد سعدية عضو إدارة نادي التحرير بالقنيطرة: سنشارك في الاستحقاق الدستوري وكلنا ثقة بأن تعود سورية كما كانت حصينة منيعة لافتاً إلى أن إقامة الانتخابات الرئاسية ومشاركة أبناء الوطن فيها رسالة تحد للعالم يمارس السوريون فيها حريتهم ضمن أجواء الديمقراطية لاختيار من يمثلهم ممن يمتلك الكفاءة والقدرة على الاستمرار بمسيرة بناء الوطن ومتابعة الإنتاج والصناعة.‏‏‏‏‏


ناصر السيد: تتويج لانتصارات سورية‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


أكد السيد ناصر السيد أمين عام اللجنة الأولمبية رئيس اتحاد الترياثلون أن هذه الانتخابات هي تتويج لكل انتصارات سورية قائدا وشعبا وجيشا على الإرهاب وداعميه ونحن كرياضيين ومواطنين نؤمن ان أصواتنا تعني رفعة الوطن وإعادة ازدهاره بالإدلاء بأصواتنا لمن لم يتخل عن سورية وشعبها وتحمل كافة الضغوطات الكونية لإخضاع سورية، والإدلاء بأصواتنا ديمقراطيا هو إثبات للعالم بأسره عن مكانة سورية وقوتها على الخارطة السياسية والعالمية واستقلال قرارها السياسي…‏‏‏‏‏


وأضاف السيد: إعادة إعمار سورية ستكون بالعمل المتكامل الذي سيكون الشعار لخطة عمل إستراتيجية للمرحلة القادمة لضمان عودة سورية الحضارة والمزدهرة بكافة مناحي الحياة.‏‏‏‏‏


حاتـــم: كلنـــــــا أمــــل‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


طارق حاتم عضو مكتب تنفيذي سابق: كلنا امل وتفاؤل بالتطلع الى الأمام واستشراف القادم والحلم بغد أفضل والثقة في القدرة على النجاح والوصول معا لبناء الوطن الشامخ والصامد والقادر على متابعة مسيرة التحديث والتجديد والتطوير.. وهدا من خلال المشاركة بالاستحقاق الرئاسي والذي يعتبر خطوة على طريق النصر والرفع من شأن الوطن عاليا من خلال العمل… فالمشاركة في هذا الاستحقاق الوطني تعبر عن تعزيز نهج الديمقراطية الشعبية وتجسد السيادة الوطنية والعمل يدا بيد لاستكمال مسيرة البناء والتحديث.. ونحن كرياضيين نعتبر هذا الاستحقاق واجبا وطنيا وحقا مقدسا لجميع ابناء الشعب السوري.. السادس والعشرون من ايار سيكون عرسا وطنيا.. يوم النصر على كل المتآمرين على وطننا الغالي.. هو يوم الوفاء لدماء شهدائنا الأبرار.. هو يوم استكمال انتصارات جيشنا الباسل الذي سطر أروع ملاحم البطولة وتحرير كل شبر من ارضنا السورية هو يوم الانطلاق بإعادة الاعمار ورسم مستقبل سورية الحديثة وبالأمل والعمل نصنع المعجزات.‏‏‏‏‏


شــذى جروان: بدايـــة الإعمـــار‏‏‏‏‏


‏‏‏‏‏‏


أكدت السيدة شذى جروان رئيس مكتب العلاقات العامة في الاتحاد الرياضي العام بأن الاستحقاق الرئاسي والأمل بالعمل هو إعلان لنهاية الحرب وبداية لاعمار سورية بدءا بالعمل لأنه السبيل الوحيد للخلاص من هذه الأزمة والتخلص من ارتكاساتها وما دمرته هذه الحرب والأذية الكبرى التي طالت عقول ونفوس جيل الشباب.‏‏‏‏‏


وأضافت جروان قائلة: أنا كابنة مدينة محردة التي تعرضت للكثير من الدمار والقذائف مقدمة الكثير من الشهداء واستمرت بالصمود كنا كشعب قلقين من مطالبة أولي الأمر لنا بمتابعة حياتنا العملية بالذهاب للعمل والمدارس والمعامل، لكنه اتضح في النهاية أن السبيل الوحيد للاستمرار بقناعتنا الوطنية سيكون بالعمل ونحن كمواطنين حقيقيين نفهم الرسالة كنا وما زلنا مستمرين ضمن مسيرة القيادة الحكيمة ولا نقبل أن نركب السفينة ان لم يكن ممثلنا وقائدنا هو ربانها.‏‏‏‏‏

المزيد..