دمشق – م.ص:يقيم اتحاد الشطرنج في صالة العباسيين تصفيات للاعبين الناشئين تحت سن /16/ عاماً وذلك لانتقاء اثنان منهم للانضمام إلى اللاعبين/ بشير عيتي- ورد طربوش/ ابطال العرب- واللاعبون الذين يخضعون للتصفيات
هم آرام آدم- أبي الشيحاوي اسماعيل خضور/حماة/ علاء الهريسي- مالك قوتلي / دمشق/ عامر التركي/ حلب/
وسام محمد/ حمص/ عدنان خليفة /دير الزور/.
واللاعبون الاربعة سيشاركون في الاولمبياد العالمي للناشئين تحت سن/16/ عاماً في تركيا في منتصف تشرين الثاني…
عمال إدلب إلى أضواء الشطرنج
ومن جهة ثانية عاد عمال إدلب إلى أضواء الشطرنج بعد حصوله على المركز الاول في بطولة التجمع الشمالي لأندية الدرجة الثانية التي جرت في مدينة حماة وشاركت فيها /7/ أندية .
—————————————————————-
العالمي كاكاي:
ملعب ومضمار حلب أبهر الجميع
أعرب البطل العالمي السوداني أبو بكر كاكاي خميس بطل العالم للشباب وأحد أبرز نجوم العالم في سباق 800م عن سعادته وفرحه بالمشاركة بالعرس الرياضي العربي خلال مشاركة فريق بلاده بمنافسات دورة الألعاب الرياضية العربية العسكرية الأولى التي جرت
قبل أيام قليلة في حلب « ودمشق واللاذقية » وإحرازه المركز الأول وذهبية 800م بزمن وقدره 1،45،05 دقيقة واصفاً مشاركته فيها بالضرورية كونها أول بطولة عربية عسكرية ومحطة لتحضيره للقادمات من الاستحقاقات القادمة وأبرزها وأولها بطولة الصالات العالمية 2011 بهدف تحطيم الرقم العالمي ثم بطولات العالم وأفريقيا والعرب إضافة الى الدورات واللقاءات القوية.
وأضاف كاكاي : أن البطولة كانت ناجحة فنياً وتنظيمياً ووجود أبطال عرب معروفين أعطاها نكهة إضافية فكل الشكر لكل القائمين على نجاحها واخراجها بالشكل الذي ظهرت به منوهاً بالملعب وتجهيزاته التي أبهرت الجميع وكانت محط إعجاب وتقدير خصوصاً للذين حضروا للمرة الأولى لهذا الملعب والمضمار المؤهلين لاستضافة بطولات عالمية بالأجهزة الفنية والكوادر البشرية.
وعن رأيه بألعاب القوى السورية أشاد البطل العالمي أبو بكر كاكاي بأبطالنا أمثال الأولمبية والعالمية غادة شعاع والعالمية غفران محمد / وتساءل عن عدم تواجدها مؤخراً بالبطولات فأجبناه بأنها تركت وتزوجت/ وبطل الوثب العالي بطل آسيا مجد الدين غزال وبطل العرب وآسيا الرماج فراس المحاميد ورأى أن هؤلاء وأكيد هناك غيرهم ممن لايعرفهم هم مفخرة للقوى العربية وليس السورية فحسب ويجب أن يكون هناك رديف دائم لهم. وختم لقاءه وحديثه بالشكر للرعاية والاهتمام لما لمسه من حب وتعاون طيلة أيام المنافسات وتواجده بسورية.
زياد الشعابين