من جديد يؤكد مدربونا الوطنيون بأنهم من صنف الكبار ما أن تتوفر لديهم عوامل العمل حتى تبدأ حنكتهم التدريبية بالظهور وبشكل مؤثر،
ومدربنا سامر كيالي واحد من هؤلاء المدربين الذين بصموا مع السلة العمانية وبالذات نادي نزوة حيث حقق معه نتائج جيدة على الصعيدين المحلي والعربي، لكن لكل شيء نهاية وخبرة الكيالي التدريبية فتحت عيون باقي الأندية العمانية، ليبدأ الكيالي رحلة احترافية جديدة مع سلة نادي السيب العماني لموسم واحد قابل للتجديد، وكان الكيالي قد درّب سلة نادي الحرية الحلبي لسنوات طويلة وحقق نتائج جيدة، وبالتوفيق يا كوتش.