المعلق حسينو: لســت مقلــداً لأحد ولم أتعاطف مع أي ناد

برع في كل المجالات (كالزبدية الصيني) فكان لاعبا من الطراز الجيد شهدت له الملاعب وعمل في التدريب فأبدع وحقق نتائج ايجابية،

fiogf49gjkf0d


وانتهى به المطاف في مجال التعليق التلفزيوني فكان معلقا ناجحا في كل المعايير والمقاييس، نال رضا كل من سمعه وأمتع بمعلوماته كل المشاهد إنه اللاعب والمدرب والمعلق عمر حسينو الذي تحدث للموقف الرياضي من خلال الحوار التالي.‏


> أنت نجحت في كـــل تجاربــك فكيــف ترى تجربتك الإعلامية وماذا أضافت لك؟‏



هي تجربة مفيدة ومثمرة وقد زادت محبتي للناس ومحبتهم لي من خلال تقديم مبسط للعبة عبر تلفزيون الدنيا وهي ثاني تجربة لي بعد البرنامج الناجح(رمية العمر) لقناة الجزيرة .‏


> أين وجدت نفسك أكثر كلاعب أم كمعلق رياضي؟‏


أنا لاعب باسكت منذ زمن طويل وقد عشقتها كثيرا أما مجال التعليق الرياضي فمازلت جديدا فيه رغم محبتي الكبيرة لهذا المجال.‏


> يقول البعض بأنك تحاول تقليد المعلق اللبناني طوني بارود فماذا تقول؟‏


هذا الكلام غير صحيح لأني ما أقدمه من حيث النبرة الكلامية والأسلوب شيء مختلف عن صديقي طوني بارود الذي يجمع المتعة والمعلومة وهو معلق ناجح، لكني اعتز بما أقدمه فلي اسلوبي الخاص وأعتقد بأنه نال اعجاب عشاق السلة السورية، وليس عيبا أن اتعلم من غيري ولكن الطاقة الكبرى هو تقليدي لآخرين وهذا ما يكرهه عمر حسينو.‏


> لكن البعض أكدوا بأنك كنت تتعاطف مع ناد على حساب الآخر؟‏


(يضحك) ليس من عادتي أن لا أقول إلا الحق وإذا لعب فريق بشكل جيد فلا بد أن ينال المزيد من الاهتمام من أي معلق، لكني وأثناء تعليقي على مباريات فريقي الوحدة لم أكن سوى على سوية واحدة مهما حصل لأني هنا بصفة معلق وليس كمشجع لسلة الوحدة وأنا احترم عملي كثيرا حتى يحترمني عملي ، وأنا متعاطف مع السلة السورية بشكل عام وليس لأي ناد.‏


> هل تطمح للوصول الى أفضل القنوات الفضائية للعمل فيها كالجزيرة الرياضية؟‏


بصراحة ليس لدي أي اهتمام بالعمل بالخارج ، لأني أعمل الآن لاستكمال مشروع عمري وهو أكاديمية لتعليم كرة السلة وهو بالنسبة الي حلم ولا بد أن يتحقق وأنا لست طماعا لدي الكثير من الأعمال في سورية ومردودها المادي جيد جدا وأنا أحب بلدي وبالذات الشام.‏


> لكني سمعت بأن هناك عدة عروض جاءتك من قنوات عربية فهل هذا صحيح؟‏


هذا الكلام صحيح فهناك قناة لبنانية قد تحدثت معي منذ فترة اضافة الى وجود نقاش ودي مع الجزيرة الرياضية.‏


م. الحسني‏


قبــل أن يجـــف عرقهـــن‏


ناعمات لعبة جماعية أحرزن المركز الأول في استحقاق خارجي مؤخراً وعند وصولهن إلى دمشق وجه المعنيون بتكريمهن رموزاً (قبل أن يجف عرقهن) حيث طلب منهن تسليم اللباس الرياضي اللواتي مثلن به المنتخب لوضعه في المستودع؟؟؟!!..‏


وفي اليوم الثاني كانت المفاجأة بالعدول عن قرار ذاك التكريم وتأجيله إلى عيد الرياضة عفواً إلى مابعد مشاركتهن القادمة والسؤال الذي يفرض نفسه:‏


في حال لاقدر الله لم يحرزن نتيجة إيجابية كتلك هل سيطلب منهن تسليم الأحذية الرياضية أم…؟‏

المزيد..