كاميــرا فيديــو منزلــي لتصوير مباريات السلة

هو ليس عنواناً لمشهد من برنامج الفيديو المنزلي وانما هو حقيقة واقعة وملموسة شاهدناه بأم أعيننا في صالة الفيحاء

fiogf49gjkf0d


حيث يتم تصوير مباريات دوري سلة المحترفين ورجاء انتبهوا لكلمة محترفين بكاميرا فيديو منزلية، ولهذه الكاميرا قصة واذا عرف السبب بطل العجب فاتحاد السلة وفي خطوة ايجابية ارتأى ضرورة تقديم عروض من عدة اشخاص لاختيار الأفضل فتقدم شخصان بعرضين الاول بمبلغ 1100 من كل مباراة والثاني 1000 وتم اختيار صاحب المبلغ الاقل ، لكن صاحب العرض الاول عاد وكسر السعر وقدم 950 وتم اعتماده من اتحاد السلة قبل مباراة الجيش والثورة تفاجأ المصور بأحد العاملين في اتحاد السلة يطلب منه بأدب بالغ عدم التصوير كونهم اعتمدوا المصر الثاني ، مع العلم بأن هذا المصور يملك كاميرا من نوع الحديث وسبق له أن قام بتصوير مباريات دوري السلة منذ موسمين ولا نعرف حتى الآن ما سبب عدم قبوله كمصور أساسي لمباريات السلة، عموماً ما حصل قد حصل ودورينا يصور بكاميرا فيديو منزلية.‏


مســــبـع الكــــارات‏


نقل إلينا المهتمون بشأن السلوي ملاحظات كثيرة ودقيقة حول الدور الذي يقوم به أحد أعضاء الاتحاد من خلال تدخله في بعض ما يعنيه ومالا يعنيه، ابتداء من التعاقد مع الجهة المصورة لمباريات الدوري وانتقالاً إلى تدخله في بعض خلافات اللاعبين مع أنديتهم خارج إطار المؤسسة الاتحادية بما في ذلك سماحه للاعب بالمشاركة مع احد الاندية خلافا للأحوال التنظيمية، وذلك بعدم حصول اللاعب على براءة الذمة المطلوبة كون النادي المنتقل إليه مدلل ومقرب من قلب العضو المذكور، انتقالاً إلى تحليله لأداء الحكام وتعيينهم سواءاً في المباريات التي كلف بمراقبتها أو لم يكلف وتدخله بتوزيع مراقبات وفق رغباته الشخصية، شاهدنا الكثير من اعضاء الاتحاد قادمين للعمل لا للاستعراض والتصدر أمام عدسات الكاميرات ، لكن العضو المذكور بدأ في اظهار نزعته نحو العزف المنفرد ، ومعالجة الخلل في بدايته أسهل وأجدى من تفاقمه ورسالتنا أن يلتزم كل عضو من أعضاء الاتحاد بعمله دون تدخل بأن عمال باقي الاتحاد ودون النظر الى المبررات لهذه التدخلات .. وللحديث بقية.‏

المزيد..