ابتســـم مـــن فضلـــك فأنـــت في نـــادي الاتحـــاد

‏

الذي تم إرسال هذا المبلغ له لقاء التنازل غير مذكور اسمه وعنوانه فقط عبارة «النادي الكاميروني» ولازالت التحقيقات جارية حتى الآن من أجل معرفة هوية هذا النادي المجهول الذي ذهبت إليه هذه الدولارات. وأيضاً تضمن عقد أحد اللاعبين المحليين والذي يبلغ من العمر 27 عاماً بأن تدفع إدارة النادي في الموسم الأول للاعب مبلغ مليون ونصف ويضاف كل سنة على قيمة العقدمبلغ 200 ألف ليرة سورية ولمدة خمس سنوات وبشكل تصاعدي أي أن اللاعب عندما يصبح عمره 32 عاماً سوف يطالب النادي بمبلغ مليونين ونصف . أما الأكثر استغراباً فهو عقد الحارس علاء خليل الذي تم التعاقد معه بمبلغ 600 ألف ليرة سورية ولمدة موسم واحد بالإضافة للسكن الذي تم استئجار منزل له بقيمة 300 ألف ليرة سورية سنوياً.علماً أن أحد الإداريين أكد بأنه قد قام بالتفاوض الرسمي مع علاء خليل بمبلغ 250 ألف ليرة سورية لموسم واحد ولكن عندما دخل اجتماع الإدارة للتوقيع أصبح المبلغ 600 ألف ليرة سورية فتصور يارعاك الله. أما عقد اللاعب معتز كيلوني فقد بلغ حوالي /مليون وتسعمائة ألف ليرة سورية/ عدا السكن وكان للمدرب «راشاو» رأي آخر بعدم استدعائه للعب في مباريات الدوري. فهل هذا الاحتراف الذي أوجدته الإدارة الاتحادية السابقة وللحديث بقية في العدد القادم.‏‏