الذين يؤدون أعمالاً مكتبية خالية من الحركة والنشاط هم أكثر من سواهم عرضة للخطر في حالة الإصابة بالنوبات القلبية،
صحيح أن الرياضة أو عدمها ليست لهما أهمية تذكر من حيث المناعة ضد الإصابة بالنوبات القلبية، إلا أن الرياضة قد تصبح عاملاً جوهرياً في تقرير نتائج هذه الإصابة، فالتدريبات الرياضية قد تصبح عاملاً جوهرياً في تقرير نتائج هذه الإصابة، فالتدريبات الرياضية المنتظمة بسبب مطالبتها القلب ببذل مزيد من الجهد، تساعد على بروز أوعية دموية إضافية تحمل كميات إضافية من الدم إلى القلب فإن الدم الزائد الذي تحمله الشرايين الإضافية الناتجة عن التمرينات الرياضية المنتظمة، قد يكون فيه الفرق بين الحياة والموت.