وأخيراً انفرجت أزمة المدرب في نادي الشعلة وعادت البسمة من جديد على شفاه محبي ومشجعي فريق قدم الشعلة بعد إعادة تكليف الكابتن وليد أبو السل مدرباً لرجال قدم الشعلة.
ويأتي هذا التكليف في الوقت الذي يحتاج به الشعلة إلى خبرة كروية عتيقة مثل أبو السل الذي كان له بصمات واضحة في تحسن نتائج وأداء فري رجال الشعلة، حيث تعول الآمال على المرحلة القادمة من الدوري لتحقيق ما يصبو إليه الشارع الكروي بدرعا من أجل رؤية رجال الشعلة في مصاف أندية الدرجة الأولى.. فهل يحقق أبو السل والكتيبة الشعلاوية حلم جمهور الشعلة الذي طال؟!