عمار حاج علي-< خبرة سلوية اتحادية أكد لنا حسب رأيه أنه من الخطأ التعاقد مع أحد النجوم من خارج النادي في الوقت الذي يشغل فيه لاعبين آخرين نفس المركز فما الفائدة المرجوة
من التعاقد معه وكذلك أبدى استغرابه من التعاقد مع أحد العمالقة من خارج النادي وكان بالإمكان التعاقد مع زميل آخر له من نفس النادي وهو عملاق أيضاً ويمكن الاستفادة منه فنياً أكثر وأن ملاحظات كثيرة على سير عملية التدريب (تحترم رأيك).
< نفس الخبرة ومن خلال كلامه علمنا أنه مستاء من تكلييفه إدارياً فرق النادي بالفئة الأقل مما كان عليه الموسم الماضي ويخشى أن يهبط مستوى الفئة من موسم لآخر (كله شغل وقبض).
< خبرة سلوية في نادي الاتحاد أكد لنا أنه سأل المدرب أونيكا عن حال الفريق فقال له المدرب بلغته (باد) ولا أعرف ماذا يريد اللاعبون? وهنا المصيبة إذا ثبتت صحة كلام المدرب فإذا كان لايعرف ماذا يريد اللاعبين منذ الآن فكيف له أن يعرف أثناء مواجهته كبار الأندية في الدوري (ويا لطيف).
< سجلت كل أندية حلب عتبها على القائمين على اعتزال اللاعب عثمان قبلاوي لعدم دعوتهم إلى يوم التكريم ليعبروا عن كرمهم في المشاركة فيما أكد كثيرون أنه من الخطأ نسيان دعوة ناد الجلاء للمشاركة في مباراة الاعتزال والاستعاضة عنها بدعوة نادي الوحدة من دمشق.
< مشاركة د. ماهر خياطة في مهرجان اعتزال القبلاوي كانت محط شكر وامتنان اللاعب المعتزل لكن الأجمل في تلك المشاركة هو أنه سجل ولو نقطة لكنه لم يفعل وين أيامك يا ماهر?
< وعد المخضرم عمار قصاص بإقامة مباراة اعتزاله في فترة ما قبل الدوري وبعد العيد مباشرة مهرجان اعتزال القصاص يستحق أن يكون كرنفالاً جميلاً يليق بما قدمه للسلة السورية ولناديه.
< طالما أن مهرجانات الاعتزال شغالة فلا بد من السؤال عن موعد إقامة كرنفال اعتزال نجم النجوم محمد أبو سعدة الذي وعد بيوم للذكرى (ونحن بانتظارك يا أبو صطيف).
< حضور النجم اللبناني عثمان قبلاوي لاقى ترحيباً حاراً من الجميع وخاصة جمهور الاتحاد الذي يكن لهذا اللاعب كل محبة ويبادله الخطيب نفس الشعور لكن الخطيب فضل المتابعة على المنصة الرئيسية بدلاً من اللعب.. (يمكن مشان مايلفت الأنظار له).
< خمسة لاعبين من سلة رجال الحرية يمثلون منتخباتنا الوطنية في الرجال أصيل السعيد وصلاح حموي وفي الشباب سامر بوادقجي ومحمد ديار بكرلي وفي الأشبال أحمد ماردنلي والأخير سيلعب مع فريق الرجال لهذا الموسم وتذكروا هذا الإسم جيداً (ومبروك على الحرية رجالهم الأمل).
< وائل شعبان.. لاعب كاد أن يكون مشروع نجم فوق العادة لكن الظروف ما ساعدته على ذل فانتقل من ناديه الأم الاتحاد إلى الحرية والوحدة والنواعير وندما ضاقت به السبل لم يجد بداً من السفر إلى أميركا لزيارة شقيقه هناك أو للعمل (إن شاء الله يكون بدو يلعب في دوري الNBA جكارة فينا).