كأس العالم .. متابعة وصخب في صحيفة الثورة
يكفي أن نقول مالئة الدنيا وشاغلة الناس اليوم حتى نعرف ان المقصود هو كرة القدم وسحر الكرة ومتابعتها اتخذ في مؤسسة الوحدة للصحافة والطباعة والنشر جريدة الثورة والموقف الرياضي
اشكالا متعددة ولافتة لكن القاسم المشترك فيها هو انها عبرت عن حالة عشق عفوي تجاه هذا المنتخب او ذاك وبصورة تدعو للاهتمام والمتابعة والرصد.
ميسي وبس..
|
|
رويدة ماريا رئيسة قسم الاعلان في المؤسسة اعتبرت ان شهر المونديال يبقى له طعم خاص ولون مميز ورائحة زكية تنشر عبقها عطرها على الجميع دون استثناء وهو يدخل القلوب دون استئذان منهية كلامها بانها من عشاق المنتخب الارجنتيني القوي بنجمه ميسي وزملائه الباقين متمنية الفوز للتانغو الارجنتيني بالكأس.
|
|
اين منتخبنا الوطني؟
ثورة زينية محررة في شعبة الاخبار المحلية صراحة انا شغوفة جدا بمتابعة كرة القدم وبشكل اكثر مما تتصور وبالاخص للاندية الاوروبية وحاليا وطالما عرس الكرة العالمي حديث الناس وشاغلهم فإنني اتحسر لضعف المشاركة العربية وبالمستوى المتواضع الذي ظهر به ممثل الكرة العربية الوحيد الجزائر في مباراته الاولى امام سلوفينيا وقالت زينية: اريد ان اتساءل متى يتحقق حلمنا كسوريين ليس فقط بالتأهل انما بتقديم ما يليق بسمعة الكرة السورية التي حققت انجازات هامة في ايام عزها.
|
|
مؤكدة حبها واعجابها بالمنتخب الارجنتيني ونجمه المتألق ميسي وقدرته على المضي اكثر واكثر في جنوب افريقيا دون ان تخفي اعجابها بمنتخبي المانيا واسبانيا.
هل تفعلها إسبانيا؟
اكرم الكسيح محرر في قسم التحقيقات كأس العالم 2010 مازال يعتمد حتى الان على الاسماء الكبيرة في عالم الكرة من لاعبين ومنتخبات واهم ملاحظة سجلت على مباريات الدور الاول خروج معظمها بالتعادل ولو سألتني عن عشقي لاي من المنتخبات فهو بالتأكيد للمنتخب الالماني وهل اجمل من تلك المباراة التي جمعته مع استراليا وحقق فيها فوزا ساحقا برباعية نظيفة وعلى امل ان يتابع المشوار بهذا النفس وهذه القوة ليصل للمباراة النهائية والتي من المتوقع ان تجمعه مع نجوم السامبا البرازيل او مع الماتادور الاسباني ومن يدري فقد يفعلها الاخير لاول مرة.
تشدني ايطاليا لموقفها المشرف 2006
مهنا الرقشة مستثمر صالة العرض اشجع المنتخب الايطالي من اجل موقفه المشرف في مونديال 2006 واهدائه الكأس لشعبنا الفلسطيني الصامد بغزة ولا اخفيك اعجابي الشديد بميسي ويتوقع ان يكون النهائي بين البرازيل واسبانيا في الحادي عشر من تموز الجاري في جنوب افريقيا.
حبي لاسبانيا واريد للجزائر النهوض
خلود شحادة علاقات عامة اكدت بأن عواطفها تذهب نحو المنتخب الاسباني الذي تتابع جميع مبارياته تحديدا ولاتعتقد ان اللقب سيبتعد عن احد منتخبات الارجنتين والبرازيل والمانيا اضافة لاسبانيا وعبرت شحادة عن حزنها الشديد لخسارة منتخب محاربو الصحراء الجزائر متمنية ان ترتفع اسهمه في باقي المباريات كونه الممثل العربي الوحيد.
محمود المرحرح