تؤكد الأبحاث وهواجس المراقبات بأنواعها بأن هذه الطاولة الخشبية الموجودة , بصالات السلة قد أصبحت كالبئر النفطي بالنسبة للبعض في اتحاد كرة
السلة, وأضحت مصدر تمويل يكاد يشبه الاغتراب في البلاد النفطية وذلك عندما تمكنوا بفضلها البعض من شراء سيارات والقيام برحلات ترفيهية وتحطيم أرقام قياسية برأسمال بسيط لايتجاوز ثلاثة أقلام أسود أحمر أخضر إضافة إلى رضا البعض عنه في اتحاد السلة ليغض النظر عن اغتصابهم لحقوق زملائهم في الحصول على حقوق متساوية في عدد ممرات الجلوس على هذه الطاولة.. فتصوروا يرعاكم الله.