على الجسر المعلق
دير الزور- أحمد عيادة…- محظوظة إدارة نادي الفتوة فكلما يعلن عن استكمال الدوري وتنقبض القلوب ويوضع الزداوي وجماعته على المحك يأتي قرار التأجيل وكأن الله لايريد لهذه الإدارة أن تنكشف
ولكن للقانطين نقول الرياضة لن تنتهي وإذا تأجل هذا الدوري أو ألغي فالدوري القادم سيكون على
الأبواب ؟!
– لانعرف حتى الآن مامصير محترف الفتوة البرازيلي (سيلفا) وحقيقة لازلنا على عدم دراية بالخطأ التي
ارتكبته الإدارة الزرقاء عندما وقعت له الثلاثة مواسم فقبض وهرب وعجبي؟
– مازال خبيرنا العراب جمال سعيد في أحلامه لتشكيل فريق النجوم يكون فريق الأحلام منذ فترة قال :
سيكون فريق الأحلام هذا له شأن في المستقبل وحتى الآن لم نر الخطوات الملموسة لبناء هذا الفريق مشكلة
الكابتن جمال سعيد تكمن في التصريحات النارية التي بالغالب ماتنقلب وبالأغلبية .
– منشأة نادي يقظة الدير الكائنة في شارع التكايا أصبحت في طي الإهمال بعد همة المباشرة في تنفيذ
الملاعب لكن يبدو أن الهمة قد خفت قليلاً أسرعوا ياجماعة فالأخضر حياته بالمال.
– أين أنت يازميلنا العزيز إبراهيم الحسيني رئيس فرع رياضة الدير وأين هو فرعك العزيز ممايحصل في نادي
اليقظة الذي يعيش بلا إدارة ونعتقد بأنه سيبقى كذلك طالما أنه ضائع الانتماء والهوية وعلى سيرة الحسيني
فنحن نسأله هل وصلت إلى (النكشة) التي ستحل من خلالها إدارة الفتوة ونذكرك أنك وقبل شهرين قلت
أمامنا أنا منتظر إدارة الفتوة على (نكشة) فهل وصلت إليها؟!
– ماتحلم به جماهيرنا الرياضية الصادقة أن تتخلص رياضتنا الفراتية من المتطفلين والمنظرين الذين أثقلوا
كاهلها بأحلامهم وتخيلاتهم وبطولاتهم التي لاوجود لها على أرض الواقع …فهل نفرح يوماً بتحقيق هذا
الحلم ؟