منتخبنا في عالم الغيب والتحضير لا يكون بهذا الشكل فأغرب ما يحدث هو المساومة 5 أيام في دمشق ومثلها في حلب ولقد نسي المعنيون ان
التحضير هو: بدني, فني, ذهني, راحة, مثابرة, نظام, محاسبة, مستوى, وانتقاء ونتائج, بطولة, سفر, مادة مدرب ومساعد مدرب محترم وصديق قديم يقوم بتجهيز الفريق لأن المدرب الرئيسي لم تعرف هويته لأن اتحاد السلة لم يهتم وكما علمت من سيادة اللواء دانيال موفق جمعة الذي احترم قد أعطى الضوء الأخضر لجلب المدرب منذ زمن طويل ولكن الاتصال جاء متأخراً وتذكرة السفر لها مشاكل وخاصة في رياضتنا المهم قد يكون المدرب قد وصل ولكن مساعد المدرب يعمل بسياسته الخاصة التي قد لا تعجب المدرب أو يريد إعطاءها بطريقة أخرى وهنا نكون قد آحدثنا مشكلة نحن بغنى عنها الحدث الآخر هو انتقاء اللاعبين الذين سيفرضون على المدرب أو يكون للمدرب وجهة أخرى وهنا سنحدث خللاً آخر يتعلق باللاعبين التفاؤل مطلوب في حياتنا هذا متعلق بوصول المدرب وإذا لم يصل سيتم طلب الكابتن راتب للمعالجة الفورية وراتب لا يرفض الطلب الوطني ولكن المكتب التنفيذي الذي يتدخل حين يشاء فقط وضع فيتو على الكابتن منذ زمن ليس بطويل فالكارثة هي عدم وجود مدرب رئيس ونرضى بالأمر الواقع وهنا اتحاد السلة سيطل ويقول هناك أربعة فرق ستتأهل الى اليابان وليس هناك اي مشكلة وحين نصل الى هناك إذا وصلنا سنعترف بقدرنا وحددنا لقب كرة السلة ياسادة إن كان بدوركم للمنتخبات الوطنية.