الموصللي لايشرب فنجان قهوة رئيس نادي الاتحاد!
الراشد يصيف في تايلند ام يتدرب في دبي?
حكيات شغل الكلاسة, الحديث في نادي الاتحاد صار مبوجق وعالعريض ويبدو ان رئيس نادي الاتحاد الجديد فايت على دويخة , خصوصا ان خمسة من اعضاء الادارة الحالية سيقفون في وجهه اذا اراد ان يحرك كرسيا من محله فكيف اذا كان يريد تطيير الهواش و تقليم اظافر الراشد ورفع يد شحادة عن كرة السلة.
مسكنات قبل العملية الجراحية الاتحادية!
الهواش جهز مضاداته الارضية بوجه رئيس النادي الجديد ولاشك ان الرشقة الاولى كانت اعلان الهواش براءته من العلاقة مع الراشد بالاتفاق مع جمعة الراشد , ولعل الذي خدم الهواش واجل قرار اقالته الذي كان مقررا يومي السبت او الاحد الماضيين ان السباعي والعفش صارا يبيعان بالغالي في باب المقام في حلب فالعفش قال لرئيس النادي خبط لزق : لن ارجع الا اذا طارت الادارة كاملة , والسباعي قاعد على البحر بطرطوس لاينطر شبابيك الحلوة بل يطقطق مع المنتخب الاولمبي حيث انه اي السباعي يراهن مع العفش ان ابو حمود الهواش سيعلق مع جمهور الاتحاد بعد اول مباراتين وتكون نهايته نهاية الختام وعندها يأتي العفش والسباعي على خيلين حمر وتصبح الامور على كيفهما وريثما يدخل الاتحاديون غرفة العمليات الجراحية لابد من من بعض الابر المسكنة مثل تسريح البوشي والبنانة والجبقجي .
فنجان قهوة للموصللي!
المهندس علاء موصللي احد ابرز مهندسي اللعبة الانتخابية الاخيرة في نادي الاتحاد والتي ادارها من فندق خمس نجوم واحتفظ بكلمة السر حتى اللحظة الاخيرة وصب اصواته لمصلحة السيد عمر كيال كان طالعا على الجلوم ففتل بسيارته نحو الشهباء وبارك للكيال مباركة رفع عتب فقد كان يتوقع من الكيال ان يتصل به ويقول له شكرا على وقفتك معي لكنه لم يفعل.
الموصللي لم يقبل ان يشرب فنجان قهوة عند الكيال الذي قال له إلك حق فنجان قهوة عندنا والموصللي يرى ان فنجان قهوته سيكون غاليا جدا والحديث بعد شهر.
اواخر الصيف!
فرخ الراشد عوام ولذلك فجأة بلا احم ولادستور ولااذن من الادارة ولاحتى بوسة كتف للهواش غادر نجم الكرة الاتحادية يحيى الراشد حلب ونادي الاتحاد ولما سألوا عنه جاءهم الجواب من خلف الزهراء يحيى راح يشم الهوا في تايلند بينما يقول بعض العارفين ببواطن الامور بأن يحيى الراشد موجود في دورة الامارات العربية ويتدرب تحت الاختبار في احد انديتها الشهيرة واذا ضبطت اموره سيرجع لنادي الاتحاد ويقول لهم خذوا فلوسكم واعطوني كشفي.
ويقال انه قد يجد عقوبته في وجهه!